We, the Al-Awda Palestine Right to Return Coalition, firmly stand in unwavering support of the Palestinian resistance, and we fervently urge our Palestinian people to mobilize in the face of colonial genocide. This ongoing struggle, born from a deep-seated yearning for justice and liberation, demands our resolute solidarity. It is a powerful response to decades of unspeakable atrocities, relentless oppression, and the suffocating blockade that has imprisoned the Gaza Strip and refused its population – mostly Palestinian refugees – their right to return. The Israeli occupation regime, the perpetrator of these heinous acts, has rained down a deluge of violence upon Palestinian towns and cities, while sacred sites are desecrated with impunity. Families have been torn apart, their lives shattered under the iron grip of an occupying force. To turn a blind eye to these atrocities is to forsake our moral compass and betray the very essence of our shared humanity. The Palestinian resistance, through their brave actions, are forging a path to bring the ongoing Nakba to an end. Yet, in the face of such adversity, the Palestinian people rise as an indomitable force, their spirit unyielding, their determination unbreakable. They demand their inalienable right to self-determination, liberation and return, their unwavering cry for freedom echoing through the annals of history. We must never underestimate the power of an oppressed and occupied people yearning to breathe the air of liberty. As people of conscience struggling for justice and liberation, it is our solemn duty to heed this call, to champion the cause of justice, and to stand shoulder to shoulder with the Palestinian resistance. We must cast aside the shackles of complacency and embrace the urgency of their struggle. Together, we shall forge a path towards justice, return and liberation for Palestine, from the river to the sea. Let our voices resound with unwavering conviction, shaking the foundations of U.S. government complicity in these crimes, including nearly $4 billion in annual military aid to the Zionist colonizer. Let us rally the international community, igniting an unquenchable fire of solidarity. For it is in unity that we find strength, and it is through collective action that we shall dismantle the walls of oppression. The time for action is upon us. Let us march forward, unwavering in our support, unwavering in our commitment to justice. Together, we shall unleash a tidal wave of transformation, where the Palestinian people rise victorious over colonialism, reclaiming their freedom, claiming their right to return, exercising their right to live in dignity in a liberated Palestine, free of imperialism, colonialism, racism and Zionism. We demand the United States government and the international community end their complicity in the ongoing crimes against the Palestinian people, a people living under colonial occupation and denied their right to return home for over 75 years. Palestinians in exile and diaspora have been illegally denied their homeland, including the over 70% of Palestinians in Gaza who are themselves Palestinian refugees. The Palestinian people possess an inherent right to resist occupation, a fundamental right that must be upheld and defended. We further demand the United States government immediately end all aid and support to the Israeli occupation regime. Every year, our tax dollars fund $4 billion dollars in weaponry to arm the occupier against the Palestinian people. This complicity in war crimes and genocide must immediately end. We further demand that the United States cease its efforts to impose “normalization” projects on the Arab region through the so-called “Abraham Accords” and other attempts to legitimize Zionist colonialism in the region through bribery and illegitimate imperialist sanctions. The Palestinian resistance has exposed the bankruptcy of this project, and it must come to an end once and for all. The United States has been part and parcel of the blockade of Gaza for over 16 years, imposing a siege on the Palestinian people that was meant to kill the resistance. However, the resistance has not been killed – it has flourished despite the brutality of the open-air prison imposed upon the Palestinians of Gaza. We demand not only the end of the crimes, but reparations to the Palestinian people for the reconstruction and development of Gaza and all of Palestine. We will return! From the river to the sea, Palestine will be free!
|
الثلاثاء، 10 أكتوبر 2023
al-awda
قلقيلية : اجتماع المجلس التنفيذي .
قلقيلية : اجتماع المجلس التنفيذي .
ترأس اللواء حسام أبو حمدة مسير اعمال محافظة قلقيلية اجتماعا للمجلس التنفيذي، عقد في قاعة ابو علي اياد في دار المحافظة، شارك فيه فيصل شريم رئيس بلدية قلقيلية ورؤساء البلديات والمجالس المحلية، ومدير عام الغرفة التجارية محمد قطقط، ومدير جمعية الهلال الاحمر فيصل شريم ، وأعضاء المجلس التنفيذي في المحافظة.
وخلال الاجتماع الذي بدأ بقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء، وجه الحضور التحية الى شعبنا في قطاع غزة الذين يتعرضون الى حرب ابادة شاملة يشنها الاحتلال على شعبنا في كافة اماكن تواجده.
وأشار اللواء ابو حمدة الى أن هذه المرحلة صعبة وتتطلب منا أن نكون الى جانب أبناء شعبنا من خلال تعزيز صموده، وتمكين ابناء شعبنا من ممارسة حياتهم وتقديم الخدمات لهم، وأكد على ضرورة تفعيل لجان الحماية والحراسه في جميع التجمعات وصد أي اعتداء من قبل المستوطنين، لافتا الى أن أمننا الداخلي يجب أن نحافظ عليه، وأن نحافظ على السلم الأهلي عبر إصلاح ذات البين وتعزيز التماسك الداخلي، كما دعا الى مساعدة المواطنين في جني محصول الزيتون والوقوف الى جانب المزارعين في هذا الظرف الصعب.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة الخطوات والاجراءات التي سيتم اتخاذها من اجل تعزيز صمود المواطنين وتمكينهم خلال هذه المرحلة الصعبة، كما تم مناقشة قضايا اخرى تتعلق بعمل الهيئات المحلية والوزارات.
منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية تدين عمليات القتل الجماعي
منظمات حقوق الإنسان
الفلسطينية تدين عمليات القتل الجماعي لسكان قطاع غزة وتطالب المجتمع الدولي
بالتحرك الفوري
لليوم الثالث على التوالي، تواصل قوات الاحتلال
الإسرائيلي شن هجماتها الحربية على قطاع غزة، وكانت الهجمات الأكبر والأعنف تجاه
المدنيين والأعيان المدنية لا سيما منازل المدنيين الآمنين المحميين بموجب القانون
الدولي الإنساني، واستخدمت الأسلحة ذات القدرة التدميرية العالية، وأوقعت أكبر
الخسائر في صفوف المدنيين وممتلكاتهم، ومسحت أسر بأكملها من السجل المدني، وطالت
الهجمات عشرات البنايات السكنية العالية، ودمرت تجمعات سكنية بأكملها، وغيرت
معالمها، واستهدفت المنشآت العامة والخاصة كالوزارات والجامعات والمدارس والشركات
وحتى المؤسسات الإعلامية، وألحقت أضراراً في المستشفيات، واستمرت في إغلاق القطاع،
وقطع الكهرباء والمياه، ومنع تدفق إمدادات الوقود والغذاء والدواء، في مخالفة لكل
الأعراف والمواثيق الدولية.
هذا وتواصل قوات الاحتلال تكثيف وتوسيع نطاق
غاراتها الجوية، ولم تعد منطقة سكنية أو بقعة جغرافية في غزة آمنة أو بعيدة عن
الاستهداف، بما فيها الأعيان التي تتمتع بحماية خاصة ولا غنى عنها لبقاء السكان
المدنيين وفقاً لقواعد القانون الدولي، فقد استهدفت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف،
والبنية التحتية في قطاع غزة من شوارع رئيسية وشبكات كهرباء ومياه الشرب والصرف
الصحي ومكبات النفايات، ومقرات بلدية وأراضي زراعية، ومزارع الطيور والماشية.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية أدت الهجمات الحربية إلى مقتل (765) مواطناً،
وإصابة (4000) آخرين. في حين دمرت آلاف الوحدات السكنية، والممتلكات الخاصة والعامة.
وبحسب أعمال الرصد والتوثيق التي تواصلها
المؤسسات الثلاث، فقد كانت أبرز الأحداث في محافظة شمال غزة، استهداف قوات
الاحتلال لأربع منازل تعود للمواطنين نصر أبو عبيد، وأبناء عبد الرحيم المدهون،
ومحمود دحلان، ومحمود المصري، حيث استطاعت طواقم الدفاع المدني والإسعاف من انتشال
(7) قتلى من تحت الأنقاض، من بينهم (3) أطفال وسيدة، ولا زال الحديث يدور عن عدد
من المواطنين تحت الأنقاض في منزل المدهون والمصري.
في محافظة غزة، شنت طائرات الاحتلال
الإسرائيلي سلسة غارات على أحياء سكنية استمرت حتى صباح اليوم، تزامن ذلك مع قصف
مكثف من قبل المدفعية والبوارج البحرية، وتركز القصف المكثف على عدة أحياء سكنية،
أبرزها محيط مجمع أنصار، وتل الهوى، وحي الرمال، والشجاعية والزيتون والصبرة، وهي
أحياء سكنية مكتظة بالسكان وفيها عدد كبير من المنشآت والمحال التجارية، والمؤسسات
وغيرها من المنشآت العامة، وتعتعبر منطقة حي الرمال من أبرز المناطق اللإقتصادية
في قطاع غزة، والوجهة التجارية والمالية، حيث أسفر القصف المكثف والعنيف إلى أضرار
في البنية التحتية وشبكات المياه الكهرباء، وأدى إلى تدمير أحياء بأكملها ومنازل
متعددة الطبقات، ومن أبرز المنشآت التي دمرت نتيجة القصف " مقر الجامعة
الإسلامية ومقر وزارة الأوقاف ووزارة المالية ونقابة المحامين النظاميين، ووزارة
الثقافة ومقر شركة الاتصالات، كما قصفت طائرات الاحتلال عمارة البدرساوي المجاورة
لمجمع الشفاء الطبي ودمرتها بشكل كامل، وأدى ذلك إلى إلحاق أضرار في قسم الحضانة
في مستشفى الشفاء، وأسفر استهداف منازل العائلات وشققهم السكنية مثل عائلة الحلو،
وعائلة دلول، ولولو، وحسونة، وماضي، عن مقتل (62) مواطناً، من بينهم أطفال ونساء،
ومن بينهم 3 صحافيين أصيبوا نتيجة قصف وتدمير عمارة بابل في شارع المؤسسات بالقرب
من الميناء غرب غزة . ولا زال البحث جارياً تحت الأنقاض
عن مواطنين آخرين.
في المحافظة الوسطى، استهدفت قوات الاحتلال
عدداً من المنازل والشقق السكنية، تعود لعائلة أبو دان، وحسن، وعدوان، وعائلات
أخرى، أسفرت عن مقتل (27) مواطناً، من بينهم (15) طفلاً، و(6) نساء.
في خان يونس، استهدفت قوات الاحتلال عدداً من
منازل وشقق المواطنين، تعود لعائلة النجار والأسطل، وقنن، واللحام، والحيلة،
وقديح، أسفرت عن مقتل (58) مواطناً، من بينهم (23) طفلاً، و(19) نساء. في حين
استهدفت قوات الاحتلال عدداً من سيارات الإسعاف أثناء محاولاتها نقل القتلى والمصابين.
كما استهدفت مبنى يتبع لبلدية خان يونس في وسط البلد، ما أسفر عن تدميره ومقتل عدد
من المواطنين، ولا زال البحث جارياً تحت الأنقاض عن مواطنين آخرين.
محافظة رفح، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائلي
منزلاً لعائلة الشيخ عيد، كما قصفت أراضي زراعية ما تسبب في مقتل (11) مواطناً، من
بينهم (4) أطفال و(2) نساء، ولا زال الحديث يدون عن عدد من المواطنين تحت الأنقاض.
في حين قصف الطيران الحربي الإسرائيلي بوابة معبر رفح بين الجانب الفلسطيني
والمصري للمرة الثانية، ما أخرجه عن الخدمة، ومنع مغادرة ووصول المسافرين.
ويترافق سقوط مئات الضحايا من
المدنيين بين وقتلى وجرحى مع استمرار الإغلاق المشدد المفروض على قطاع غزة، والذي
يدفع بالأوضاع الإنسانية إلى حافة الانهيار، حيث تؤكد المعلومات الصادرة عن وزارة
الصحة الفلسطينية، إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ألحقت أضراراً في (10) مؤسسات
صحية، من بينها (7) مستشفيات حكومية، واستهداف (12) سيارة إسعاف، تتبع (5) منها
إلى الوزارة، وأنها قتلت (5) من الطواقم الطبية. في حين تواجه المرافق الصحية في
قطاع غزة صعوبة بالغة في تقديم خدماتها الأساسية في ظل العدوان وإيقاع الآلاف من
القتلى والجرحى، وتفاقم أزمة التيار الكهربائي واستمرار العجز في الأدوية اللازمة
لغرف الطوارئ والعمليات، والرعاية الصحية، والصحة النفسية، والأعصاب، والأشعة
والأصناف التشخيصي. كما حكمت جراء إغلاق المعابر على مئات المرضى ممن كان لهم موعد
لتلقي العلاج خارج قطاع غزة، لا سيما مرضى السرطان بالموت.
وتتواصل معاناة السكان وهيئات
الحكم المحلي في ظل الدمار الذي ألحقته الهجمات الحربية الإسرائيلية بالطرق
والشوارع المرصوفة وشبكات تغذية المياه والصرف الصحي وشبكات الهاتف الأرضي وخطوط
الإنترنت، وعدم قدرة البلديات على إعادة إصلاحها في ظل نقص الإمكانيات والموارد،
واستهداف المقرات والشركات المناط بها متابعة توفير الخدمات، كشركة الاتصالات
الفلسطينية التي دمرتها قوات الاحتلال بشكل كلي، وبلدية غزة التي تعرضت لأضرار
نتيجة القصف المكثف. كما تسبب النقص الحاد في الوقود وقطع إمدادات المياه
والكهرباء، إلى تفاقم الأزمة في إمداد المياه النظيفة للسكان، ومعالجة المياه
العادمة، وتكدس القمامة في الأحياء السكنية، ما ينذر بمكاره صحية وبيئية محققة.
من جانبها، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة
وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا)، أن أعداد المهجرين قسرياً عن ديارهم ارتفعت،
لتصل حوالي (187.518) نازحاً داخلياً موزعين على (83) مدرسة في مختلف أماكن
القطاع، وهناك صعوبة في توفير المياه لهم، وأن (18) منشأة تتبع لها لحقت بها أضرار.
في حين، شكل استهداف الصحافيين والمؤسسات
الإعلامية واحدة من سمات الهجمات الحربية التي تشنها قوات الاحتلال على قطاع غزة،
فبحسب المكتب الإعلامي الحكومي، فإن (7) صحافيين قتلوا خلال الغارات الجوية، (10)
آخرين أصيوا بجراح مختلفة، في حين دمرت مقرات إعلامية تقع في بنايات متعددة
الطبقات كبرج وطن، كما استهدفت منازل بعض الصحافيين.
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان،
ومؤسسة الحق، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، يستنكرون بأشد العبارات استمرار
العدوان الإسرائيلي وارتكاب المجازر بحق المدنيين، وتدمير الأعيان المدنية على
نطاق واسع وبشكل ممنهج يرقى لمستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وتحذر
المؤسسات أن الهجمات التي تنفذها قوات الاحتلال بشكل مكثف على المناطق المكتظة
بالسكان، والإغلاق المشدد وقطع إمدادات الطاقة والمياه والغذاء والدواء، يعني
الحكم بالموت على أكثر من 2 مليون إنسان يعيشون في قطاع غزة.
وعليه، تجدد منظمات حقوق الإنسان
مطالباتها للمجتمع الدولي لا سيما الأطراف السامية الموقعة على اتفاقية جنيف
الرابعة، بالتدخل العاجل والفاعل واتخاذ خطوات ملموسة من شأنها وقف عمليات القتل
والتجويع ومنع حدوث كارثة إنسانية محققة، والضغط على قوات الاحتلال الإسرائيلي
لاحترام إلتزاماتها الناشئة عن القانون الدولي الإنساني، وتوفير الحماية الدولية
للمدنيين، وضمان تدفق الإمدادات الإنسانية الإغاثية للسكان للحد من التدهور
المتسارع للأوضاع الإنسانية على الأرض.
كما تطالب المدعي العام للمحكمة
الجنائية الدولية، وفقاً لنظام روما الأساسي، بالتحقيق في الجرائم الإسرائيلية لا
سيما استهداف المساكن وقتل أسر بأكملها، وملاحقة ومحاسبة كل من نفذ أو أمر بارتكاب
هذه الجرائم.
انتهـــــــى
--
Pchr_arabic mailing list
Pchr_arabic@hrgazapal.com
http://hrgazapal.com/mailman/listinfo/pchr_arabic_hrgazapal.com
مشاركة مميزة
-
kolonagaza7 نعت المقاومة الاسلامية عصائب اهل الحق من العراق الشهيد السعيد هيثم العقابي (غيث العصائب) الذي ارتفعت روحه الطاهره الى السماء بعد...
-
kolonagaza7 أبطال الأردن وفلسطين يتنافسون في سباق السيارات المحدد لبطل فلسطين لعام2012 أريحا – تنطلق صباح يوم الجمعة المقبل في ساحة ...