kolonagaza7
تحسين يحيى أبو عاصي - كاتب فلسطيني
صرح اليوم 30-7-2011م نائب رئيس التجمع المدني للحرية والعدالة في فلسطين ، وعضو ديوان العشائر الفلسطينية ، وجمعية مخاتير فلسطين ، ولجنة إصلاح حي اليرموك ، الوجيه الفاضل الأستاذ محمد عدنان إبراهيم رباح لولو ، أمام عدد من الوجهاء والمثقفين والسياسيين في مقر التجمع المدني الفلسطيني قائلا :
إن تأخير المصالحة الفلسطينية بين الأشقاء في حركتي فتح وحماس ، سيدفع ثمنه كل الشعب الفلسطيني بما في ذلك قياداته بجميع توجهاتها ، ودعا إلى المصالحة الحقيقية اليوم قبل الغد ، والحرص على تجسيد ثقة الشعب الفلسطيني بقيادته ، وذلك من خلال العمل على تحقيق المصلحة الوطنية العليا ، باعتبار أننا في سباق مع الزمن ، وأننا نعيش في حالة من التآكل الداخلي ، أصابت منا كل شيء وبدون استثناء ، وباعتبار أن عدونا يعيش حالة من الصعود الدائم على حساب قضية شعبنا المنكوب نكبة تلو الأخرى ، تلك الحلة التي تفرض علينا تحقيق المصالحة والوحدة لمواجهة استحقاق سبتمبر – أيلول – المقبل من جهة ، ومن أجل مواجهة مخططات العدو في الاستيطان والتهويد والقتل والاعتقال مجتمعين لا متفرقين ومتناحرين من جهة أخرى ... وتساءل السيد محمد عدنان إبراهيم رباح لولو قائلا : متى ستوحدنا التحديات الجسام ! ؟ .
كما دعا السيد لولو حركة فتح إلى لملمة صفوفها ، وحل مشاكلها ، وعدم تيئيس شعبها ، وذلك بما ينسجم معها كحركة تاريخية رائدة للنضال الوطني الفلسطيني ، قادت شعبنا منذ البداية ... ودعا حركة حماس إلى البحث عن مخرج مُشرِّف يؤدي إلى فك الحصار عن غزة ، وإنقاذ أهل غزة من المعاناة ، والعمل بجدية أكبر من أجل تحقيق المصالحة والوحدة ، وتحقيق التلاحم الوطني بين كل أطياف اللون السياسي الفلسطيني ؛ رغبة في تحقيق أهداف وتطلعات شعبنا في الوحدة والاستقلال ، وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف بإذن الله تعالى .
إن تأخير المصالحة الفلسطينية بين الأشقاء في حركتي فتح وحماس ، سيدفع ثمنه كل الشعب الفلسطيني بما في ذلك قياداته بجميع توجهاتها ، ودعا إلى المصالحة الحقيقية اليوم قبل الغد ، والحرص على تجسيد ثقة الشعب الفلسطيني بقيادته ، وذلك من خلال العمل على تحقيق المصلحة الوطنية العليا ، باعتبار أننا في سباق مع الزمن ، وأننا نعيش في حالة من التآكل الداخلي ، أصابت منا كل شيء وبدون استثناء ، وباعتبار أن عدونا يعيش حالة من الصعود الدائم على حساب قضية شعبنا المنكوب نكبة تلو الأخرى ، تلك الحلة التي تفرض علينا تحقيق المصالحة والوحدة لمواجهة استحقاق سبتمبر – أيلول – المقبل من جهة ، ومن أجل مواجهة مخططات العدو في الاستيطان والتهويد والقتل والاعتقال مجتمعين لا متفرقين ومتناحرين من جهة أخرى ... وتساءل السيد محمد عدنان إبراهيم رباح لولو قائلا : متى ستوحدنا التحديات الجسام ! ؟ .
كما دعا السيد لولو حركة فتح إلى لملمة صفوفها ، وحل مشاكلها ، وعدم تيئيس شعبها ، وذلك بما ينسجم معها كحركة تاريخية رائدة للنضال الوطني الفلسطيني ، قادت شعبنا منذ البداية ... ودعا حركة حماس إلى البحث عن مخرج مُشرِّف يؤدي إلى فك الحصار عن غزة ، وإنقاذ أهل غزة من المعاناة ، والعمل بجدية أكبر من أجل تحقيق المصالحة والوحدة ، وتحقيق التلاحم الوطني بين كل أطياف اللون السياسي الفلسطيني ؛ رغبة في تحقيق أهداف وتطلعات شعبنا في الوحدة والاستقلال ، وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف بإذن الله تعالى .
