الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ))
"صدق الله العظيم"
الإخوة كوادر الحركة:
لقد توالت الأحداث متتالية , وكم لاحظنا ورأينا وسكتنا عن تلك الممارسات الحقيرة التي تشنها قياده الأجهزة , وبتنسيق كامل مع شخصيات في اللجنة المركزية, باستهداف كل من هو فتحاوي من قطاع غزة.
وبالرغم من ذلك انتظرنا أن تكون هناك وقفه محترمه من إخواننا بالضفة الغربية, الذين تقاسموا معنى ويلات الاحتلال , وظروف الاعتقال وبنينا سوى وحده الحركة الأصيلة بالضفة والقطاع، ولكن للأسف نجد هذه الفئة مكمومه الأفواه ولن تستطيع الدفاع عن وحدويه الحركة.
فلقد استبشرنا خيرا بنزول الأخ/ محمد دحلان أبو فادى لرام الله , وتقديمه للطعن ضد قرار الفصل وقلنا ستكون هناك أرضيه أخرى للتعامل بين كوادر شقي الوطن، وخرجت قرار المحكمة, وان لم تكن مريضة، إلا أن قبول القرار منها , كان بمثابة وقفه محترمه ونبيلة من الأخ/ محمد دحلان، ولكن تفاجئنا منذ الصباح الباكر بتلك الهجمة المسعورة من ضباط الأجهزة الأمنية , المسماة بالكوماندوز ولكن لو اخترنا الاسم الحقيقي المناسب لها فستكون الكلاب الضالة، فعاثوا فسدوا في الأرض ودمروا كل الجهود الخيرة التي كانت تسعى لوئد الفتنه , وهجموا بأسلحتهم الفتاكة ضد إخوة كان هدفهم تامين الأخ/ محمد دحلان من العصابات الماجوره برام الله، والتي سمعنا عنها من خلال الأيام الماضية وقيامهم بعمليات التهديد والاعتقال , لكل من سمعوا صوته من أبناء غزة, فكيف ممكن أن تكون الحالة والتعامل مع الأخ/ محمد دحلان ، فكانت ضربتهم الأولى نزول مجموعات الكومندوز وضمن خطه أمنيه مكثفه لمهاجمه موقع حراسه , ودخول بيت أبو فادى والاعتداء على ممتلكاته واعتقال حراساته ومصادره سياراته لان تلك السيارات تشكل خطرا على امن الدولة برام الله فما هي الخطوة التالية ستكون يا زعران رام الله.
ولكن نقولها وبصراحه, انه بعد الآن لن نقف مكتوفى الأيدي أمام ممارساتكم الملعونة وسوف نعرى كل تلك الأقزام التي تعالت علينا, وسيكون يوما للحساب القريب , وعندها لن تاخدنا بهم رحمه.
ولن نطلب كعادتنا من القيادة الحركية المتعفنة والتي عملت من ضمن المنطق الجغرافى,. ولن نقول لهم أفرجوا عن أبناءنا , لأننا على قناعه ان السجن لن يبنى على احد, ونحن نعرف أن أبناءنا ضاقوا الويلات من السجون الإسرائيلية فلتكن لهم نفس التجربة
ونقول للجهة التنفذه مارسوا كل أساليبكم الحقيرة, ولكن سيكون لنا لقاءات متكره وجولات سنرى من سينتصر بالنهاية
وأخيرا نطلب من الإخوة كادر الحركة التنظيمية الوقوف وقفه جادة وحازمه ضد هذه الفئة الماجوره
وإنها لثورة حتى النصر
وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ))
"صدق الله العظيم"
الإخوة كوادر الحركة:
لقد توالت الأحداث متتالية , وكم لاحظنا ورأينا وسكتنا عن تلك الممارسات الحقيرة التي تشنها قياده الأجهزة , وبتنسيق كامل مع شخصيات في اللجنة المركزية, باستهداف كل من هو فتحاوي من قطاع غزة.
وبالرغم من ذلك انتظرنا أن تكون هناك وقفه محترمه من إخواننا بالضفة الغربية, الذين تقاسموا معنى ويلات الاحتلال , وظروف الاعتقال وبنينا سوى وحده الحركة الأصيلة بالضفة والقطاع، ولكن للأسف نجد هذه الفئة مكمومه الأفواه ولن تستطيع الدفاع عن وحدويه الحركة.
فلقد استبشرنا خيرا بنزول الأخ/ محمد دحلان أبو فادى لرام الله , وتقديمه للطعن ضد قرار الفصل وقلنا ستكون هناك أرضيه أخرى للتعامل بين كوادر شقي الوطن، وخرجت قرار المحكمة, وان لم تكن مريضة، إلا أن قبول القرار منها , كان بمثابة وقفه محترمه ونبيلة من الأخ/ محمد دحلان، ولكن تفاجئنا منذ الصباح الباكر بتلك الهجمة المسعورة من ضباط الأجهزة الأمنية , المسماة بالكوماندوز ولكن لو اخترنا الاسم الحقيقي المناسب لها فستكون الكلاب الضالة، فعاثوا فسدوا في الأرض ودمروا كل الجهود الخيرة التي كانت تسعى لوئد الفتنه , وهجموا بأسلحتهم الفتاكة ضد إخوة كان هدفهم تامين الأخ/ محمد دحلان من العصابات الماجوره برام الله، والتي سمعنا عنها من خلال الأيام الماضية وقيامهم بعمليات التهديد والاعتقال , لكل من سمعوا صوته من أبناء غزة, فكيف ممكن أن تكون الحالة والتعامل مع الأخ/ محمد دحلان ، فكانت ضربتهم الأولى نزول مجموعات الكومندوز وضمن خطه أمنيه مكثفه لمهاجمه موقع حراسه , ودخول بيت أبو فادى والاعتداء على ممتلكاته واعتقال حراساته ومصادره سياراته لان تلك السيارات تشكل خطرا على امن الدولة برام الله فما هي الخطوة التالية ستكون يا زعران رام الله.
ولكن نقولها وبصراحه, انه بعد الآن لن نقف مكتوفى الأيدي أمام ممارساتكم الملعونة وسوف نعرى كل تلك الأقزام التي تعالت علينا, وسيكون يوما للحساب القريب , وعندها لن تاخدنا بهم رحمه.
ولن نطلب كعادتنا من القيادة الحركية المتعفنة والتي عملت من ضمن المنطق الجغرافى,. ولن نقول لهم أفرجوا عن أبناءنا , لأننا على قناعه ان السجن لن يبنى على احد, ونحن نعرف أن أبناءنا ضاقوا الويلات من السجون الإسرائيلية فلتكن لهم نفس التجربة
ونقول للجهة التنفذه مارسوا كل أساليبكم الحقيرة, ولكن سيكون لنا لقاءات متكره وجولات سنرى من سينتصر بالنهاية
وأخيرا نطلب من الإخوة كادر الحركة التنظيمية الوقوف وقفه جادة وحازمه ضد هذه الفئة الماجوره
وإنها لثورة حتى النصر
kolonagaza7