kolonagaza7
المكتب الإعلامي-خاص
عقدت فصائل المقاومة والممانعة الفلسطينية اجتماعها الدوري في مكتب حركة المقاومة الشعبية بمدينة غزة, وذلك ظهر اليوم السبت 6-8-2011م.
وتناول الاجتماع آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية, حيث تقدمت فصائل الممانعة والمقاومة بالتهنئة عموم شعبنا الفلسطيني المجاهد في الوطن والشتات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك, داعين إلى توحيد الصفوف ونبذ الخلافات وتعزيز مظاهر التكافل الاجتماعي والوقوف إلى جانب اسر الشهداء والأسرى في الشهر الفضيل.
وأكدت الفصائل المجتمعة على ضرورة الإسراع في تنفيذ بنود اتفاق المصالحة الفلسطينية, مطالبة السلطة الفلسطينية في رام الله بضرورة الوقف الفوري لعمليات الاعتقال السياسي والملاحقة الأمنية بالضفة الغربية, من أجل تهيئة الأجواء المثالية لإتمام المصالحة الفلسطينية, ونبذ أي تصرف من شأنه إعاقة تنفيذ بنود المصالحة.
واعتبرت الفصائل أن التهديد الصهيوني الأخير ضد شعبنا يأتي في إطار استمرار العدوان ومحاولة العدو لخلط الأوراق, ما يمثل هروب من حكومة العدو من أزمته الداخلية نحو استهداف شعبنا.
مشددة على أنها وفصائل المقاومة جميعا, لن تصمت إزاء هذه الاعتداءات المتكررة وهذا العدوان المتواصل.
وفيما يتعلق بتشكيل التكتلات السياسية "الوطنية و الإسلامية ", أكدت الفصائل شرعيتها وحقها الطبيعي في المشاركة وممارسة عملها السياسي, مع الإشارة إلى ضرورة أن تضم هذه التكتلات والكيانات كافة الفصائل والقوى العاملة على الساحة الفلسطينية.
يشار إلى أن الاجتماع حضره كلاً من :" الشيخ أبو قاسم دغمش أمين عام حركة المقاومة الشعبية, الدكتور عادل الحكيم مسئول الجبهة الشعبية القيادة العامة في قطاع غزة, المهندس جمال البطراوي ممثل جبهة النضال الشعبي, محي الدين أبو دقة ممثل قوات الصاعقة طلائع الحرب الشعبية, ومصطفى القيشاوي ممثل حركة الأحرار الفلسطينية .
عقدت فصائل المقاومة والممانعة الفلسطينية اجتماعها الدوري في مكتب حركة المقاومة الشعبية بمدينة غزة, وذلك ظهر اليوم السبت 6-8-2011م.
وتناول الاجتماع آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية, حيث تقدمت فصائل الممانعة والمقاومة بالتهنئة عموم شعبنا الفلسطيني المجاهد في الوطن والشتات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك, داعين إلى توحيد الصفوف ونبذ الخلافات وتعزيز مظاهر التكافل الاجتماعي والوقوف إلى جانب اسر الشهداء والأسرى في الشهر الفضيل.
وأكدت الفصائل المجتمعة على ضرورة الإسراع في تنفيذ بنود اتفاق المصالحة الفلسطينية, مطالبة السلطة الفلسطينية في رام الله بضرورة الوقف الفوري لعمليات الاعتقال السياسي والملاحقة الأمنية بالضفة الغربية, من أجل تهيئة الأجواء المثالية لإتمام المصالحة الفلسطينية, ونبذ أي تصرف من شأنه إعاقة تنفيذ بنود المصالحة.
واعتبرت الفصائل أن التهديد الصهيوني الأخير ضد شعبنا يأتي في إطار استمرار العدوان ومحاولة العدو لخلط الأوراق, ما يمثل هروب من حكومة العدو من أزمته الداخلية نحو استهداف شعبنا.
مشددة على أنها وفصائل المقاومة جميعا, لن تصمت إزاء هذه الاعتداءات المتكررة وهذا العدوان المتواصل.
وفيما يتعلق بتشكيل التكتلات السياسية "الوطنية و الإسلامية ", أكدت الفصائل شرعيتها وحقها الطبيعي في المشاركة وممارسة عملها السياسي, مع الإشارة إلى ضرورة أن تضم هذه التكتلات والكيانات كافة الفصائل والقوى العاملة على الساحة الفلسطينية.
يشار إلى أن الاجتماع حضره كلاً من :" الشيخ أبو قاسم دغمش أمين عام حركة المقاومة الشعبية, الدكتور عادل الحكيم مسئول الجبهة الشعبية القيادة العامة في قطاع غزة, المهندس جمال البطراوي ممثل جبهة النضال الشعبي, محي الدين أبو دقة ممثل قوات الصاعقة طلائع الحرب الشعبية, ومصطفى القيشاوي ممثل حركة الأحرار الفلسطينية .