kolonagaza7
غزة – وزارة الثقافة
هنأت وزارة الثقافة الفلسطينية الشاب الفلسطيني سعيد قديح بمناسبة فوزه بالمرتبة الأولى في مسابقة (ناظم حكمت الأدبية) التركية بعد أن تقدم للمسابقة التي عقدت في مدينة(بافوس) القبرصية عندما تقدم بمجموعة من القصائد التي تناولت العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة (2008- 2009) إلى جانب قصيدة ( الأرمن الحمر ) والتي لاقت إعجاباًً شديداً من قبل لجنة التحكيم والتي أوصت أن تحول إلى أغنية وطنية تركية.
واعتبرت وزارة الثقافة أن هذا الفوز للشاعر الشاب قديح هو فوز لفلسطين وللشعب الفلسطيني وانتصاراً للحق وعنواناً للتحدي لهذا العدو المتغطرس وفضحاً له ولجرائمه من خلال استخدام كافة الأدوات وعلى رأسها الكلمة الصادقة والشعر المعبر عن معاناة شعب وقع تحت الظلم العالمي والاستكبار الصهيوني.
ودعت وزارة الثقافة الشاعر قديح إلى مزيد من العطاء وتمنت له مزيد من التقدم والنجاح وأن يرتقي إلى صفوف الشعراء العظام الذين كانوا ولا زالوا في خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وكانوا رسلاً للحق والسلام في منابر السياسة والأدب والثقافة في أنحاء متعددة من دول العالم.
يذكر أن قديح وهو شاب في مقتبل العمر (18 ) عام طالب في قسم تجارة الأزهر باللغة الانجليزية وهو يعكف على إصدار ديوانه الشعري ( أغيب ولا أغيب ).
ودعا قديح خلال حديثه مع وكيل وزارة الثقافة المساعد مصطفى الصواف إلى ضرورة الاهتمام بالشعراء والأدباء من قبل الجهات المسئولة عن المشهد الثقافي الفلسطيني معرباً عن شكره لوزارة الثقافة التي بادرت بالاتصال به لتهنئته بهذا الفوز والذي اعتبره فوزاً لفلسطين وانتصاراً لشعبها وتحدياً للمحتل.
هنأت وزارة الثقافة الفلسطينية الشاب الفلسطيني سعيد قديح بمناسبة فوزه بالمرتبة الأولى في مسابقة (ناظم حكمت الأدبية) التركية بعد أن تقدم للمسابقة التي عقدت في مدينة(بافوس) القبرصية عندما تقدم بمجموعة من القصائد التي تناولت العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة (2008- 2009) إلى جانب قصيدة ( الأرمن الحمر ) والتي لاقت إعجاباًً شديداً من قبل لجنة التحكيم والتي أوصت أن تحول إلى أغنية وطنية تركية.
واعتبرت وزارة الثقافة أن هذا الفوز للشاعر الشاب قديح هو فوز لفلسطين وللشعب الفلسطيني وانتصاراً للحق وعنواناً للتحدي لهذا العدو المتغطرس وفضحاً له ولجرائمه من خلال استخدام كافة الأدوات وعلى رأسها الكلمة الصادقة والشعر المعبر عن معاناة شعب وقع تحت الظلم العالمي والاستكبار الصهيوني.
ودعت وزارة الثقافة الشاعر قديح إلى مزيد من العطاء وتمنت له مزيد من التقدم والنجاح وأن يرتقي إلى صفوف الشعراء العظام الذين كانوا ولا زالوا في خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وكانوا رسلاً للحق والسلام في منابر السياسة والأدب والثقافة في أنحاء متعددة من دول العالم.
يذكر أن قديح وهو شاب في مقتبل العمر (18 ) عام طالب في قسم تجارة الأزهر باللغة الانجليزية وهو يعكف على إصدار ديوانه الشعري ( أغيب ولا أغيب ).
ودعا قديح خلال حديثه مع وكيل وزارة الثقافة المساعد مصطفى الصواف إلى ضرورة الاهتمام بالشعراء والأدباء من قبل الجهات المسئولة عن المشهد الثقافي الفلسطيني معرباً عن شكره لوزارة الثقافة التي بادرت بالاتصال به لتهنئته بهذا الفوز والذي اعتبره فوزاً لفلسطين وانتصاراً لشعبها وتحدياً للمحتل.
