kolonagaza7
وكالات – صوت الأقصى
تحت عنوان "الانهيار الدبلوماسي يتواصل" كتبت صحيفة "معاريف" اليوم أنه جاء دور السفارة الصهيونية في عمان.
وفي التفاصيل أشارت إلى أنه بعد إغلاق السفارة الصهيونية في أنقرة، وبعد "الإغلاق القسري" للسفارة في القاهرة، فإن كيان الاحتلال يخشى من أن سفارته في عمان تواجه خطر الإغلاق.
وأضافت الصحيفة أن السفارة الصهيونية في عمان هي السفارة الوحيدة التي تعمل في هذه الأيام في العالم العربي، مشيرة إلى المسيرة المرتقبة الخميس القادم باتجاه السفارة للمطالبة بإغلاقها.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في خارجية الاحتلال قوله إن الأردن يواجه ضغوطا شديدة، خاصة بعد أن رأى الأردنيون قيام تركيا بطرد الدبلوماسيين الصهاينة من أنقرة، وهروب الدبلوماسيين الصهاينة من القاهرة.
وبحسب المصدر نفسه فإنه سيكون من الصعب على الأردن الحفاظ على الوجود الدبلوماسي الصهيوني في عمان. وأضاف أن الرأي العام الأردني يقف ضد كل تطبيع مع الاحتلال.
وعلى صلة، أشارت الصحيفة إلى تصريحات الوزير للشؤون الاستخبارية، دان عميدرور، بشأن السفير الصهيوني في مصر، وذلك خلال جلسة لكتلة الليكود. ونقلت عنه قوله إنه "يجب تغيير الاتجاه الذي حصل في تركيا وانتقل إلى مصر".
وأضاف أنه يجب مطالبة مصر بترتيبات أمنية في أقرب وقت ممكن لإتاحة المجال أمام السفير الصهيوني للعودة إلى القاهرة بسرعة.
وقال أيضا إنه على قناعة أن مصر ستبذل جهدها للحفاظ على اتفاقية السلام، بادعاء أن ذلك "مصلحة مصرية واضحة".
وكتبت الصحيفة في هذا السياق أن التقديرات تشير إلى أن عودة السفير الصهيوني إلى القاهرة تستغرق أسابيع، خاصة وأنه يجري البحث عن مبنى بديل للسفارة تتوفر فيه الاحتياجات الأمنية.
تحت عنوان "الانهيار الدبلوماسي يتواصل" كتبت صحيفة "معاريف" اليوم أنه جاء دور السفارة الصهيونية في عمان.
وفي التفاصيل أشارت إلى أنه بعد إغلاق السفارة الصهيونية في أنقرة، وبعد "الإغلاق القسري" للسفارة في القاهرة، فإن كيان الاحتلال يخشى من أن سفارته في عمان تواجه خطر الإغلاق.
وأضافت الصحيفة أن السفارة الصهيونية في عمان هي السفارة الوحيدة التي تعمل في هذه الأيام في العالم العربي، مشيرة إلى المسيرة المرتقبة الخميس القادم باتجاه السفارة للمطالبة بإغلاقها.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في خارجية الاحتلال قوله إن الأردن يواجه ضغوطا شديدة، خاصة بعد أن رأى الأردنيون قيام تركيا بطرد الدبلوماسيين الصهاينة من أنقرة، وهروب الدبلوماسيين الصهاينة من القاهرة.
وبحسب المصدر نفسه فإنه سيكون من الصعب على الأردن الحفاظ على الوجود الدبلوماسي الصهيوني في عمان. وأضاف أن الرأي العام الأردني يقف ضد كل تطبيع مع الاحتلال.
وعلى صلة، أشارت الصحيفة إلى تصريحات الوزير للشؤون الاستخبارية، دان عميدرور، بشأن السفير الصهيوني في مصر، وذلك خلال جلسة لكتلة الليكود. ونقلت عنه قوله إنه "يجب تغيير الاتجاه الذي حصل في تركيا وانتقل إلى مصر".
وأضاف أنه يجب مطالبة مصر بترتيبات أمنية في أقرب وقت ممكن لإتاحة المجال أمام السفير الصهيوني للعودة إلى القاهرة بسرعة.
وقال أيضا إنه على قناعة أن مصر ستبذل جهدها للحفاظ على اتفاقية السلام، بادعاء أن ذلك "مصلحة مصرية واضحة".
وكتبت الصحيفة في هذا السياق أن التقديرات تشير إلى أن عودة السفير الصهيوني إلى القاهرة تستغرق أسابيع، خاصة وأنه يجري البحث عن مبنى بديل للسفارة تتوفر فيه الاحتياجات الأمنية.
