kolonagaza7
بون - خاص
قامت وزارة مخابرات النظام الإيراني وقوة «القدس» الإرهابية منذ يوم 23 آب (أغسطس) 2011 وبإسناد تام من القوات المؤتمرة بإمرة المالكي ولجنة قمع أشرف المؤتمرة بإمرة رئاسة الوزراء العراقية بنصب برجين في جنوب مخيم أشرف يبلغ طول كل منهما 15 مترا بهدف التجسس والإخلال في الاتصالات وبث التشويش، جاء ذلك ضمن بيان خاص أصدره المجلس الوطني للمقاومة الايرانية حيث أعرب عن قلقه و توجسه ريبة من المساعي و المحاولات التي تقوم بها مخابرات النظام الايراني و قوة القدس الارهابية التابعة لها من أجل تضييق الخناق على مخيم أشرف و العمل على قطع إتصالاته بالخارج و التجسس و التشويش عليها.وقالت المقاومة الايرانية في سياق بيانها أنه قد(تم الكشف في البيانات المذكورة إن هذه الأجهزة التي تم تهيئتها وإعدادها من قبل فيلق حرس النظام الإيراني تماثل الأبراج التي كانت قد نصبت في عامي 2009 و2010 في مختلف أحياء طهران ومدن إيرانية أخرى تزامنا مع الانتفاضة العارمة للشعب الإيراني.).واوضحت المقاومة الايرانية الأسباب و العوامل الموجبة لقلقها و توجسها ريبة من تلك الخطوات المريبة عندما قالت:( إن التطورات اللاحقة في أطراف مخيم أشرف تأتي خير دليل على أن النظام الإيراني وبنصبه أبراجا للمراقبة وكاميرات وهوائيات مختلفة ينوي توسيع عملياته التجسسية وبث التشويش تمهيدا للمجازر اللاحقة والإجراءات القمعية المستقبلية للحيلولة دون اطلاع الرأي العام على الجريمة ضد الإنسانية.
قامت وزارة مخابرات النظام الإيراني وقوة «القدس» الإرهابية منذ يوم 23 آب (أغسطس) 2011 وبإسناد تام من القوات المؤتمرة بإمرة المالكي ولجنة قمع أشرف المؤتمرة بإمرة رئاسة الوزراء العراقية بنصب برجين في جنوب مخيم أشرف يبلغ طول كل منهما 15 مترا بهدف التجسس والإخلال في الاتصالات وبث التشويش، جاء ذلك ضمن بيان خاص أصدره المجلس الوطني للمقاومة الايرانية حيث أعرب عن قلقه و توجسه ريبة من المساعي و المحاولات التي تقوم بها مخابرات النظام الايراني و قوة القدس الارهابية التابعة لها من أجل تضييق الخناق على مخيم أشرف و العمل على قطع إتصالاته بالخارج و التجسس و التشويش عليها.وقالت المقاومة الايرانية في سياق بيانها أنه قد(تم الكشف في البيانات المذكورة إن هذه الأجهزة التي تم تهيئتها وإعدادها من قبل فيلق حرس النظام الإيراني تماثل الأبراج التي كانت قد نصبت في عامي 2009 و2010 في مختلف أحياء طهران ومدن إيرانية أخرى تزامنا مع الانتفاضة العارمة للشعب الإيراني.).واوضحت المقاومة الايرانية الأسباب و العوامل الموجبة لقلقها و توجسها ريبة من تلك الخطوات المريبة عندما قالت:( إن التطورات اللاحقة في أطراف مخيم أشرف تأتي خير دليل على أن النظام الإيراني وبنصبه أبراجا للمراقبة وكاميرات وهوائيات مختلفة ينوي توسيع عملياته التجسسية وبث التشويش تمهيدا للمجازر اللاحقة والإجراءات القمعية المستقبلية للحيلولة دون اطلاع الرأي العام على الجريمة ضد الإنسانية.
