kolonagaza7
غزة- الاتجاه الديمقراطي:
انتقدت فصائل فلسطينية استمرار اللقاءات بين حركتي فتح وحماس الثنائية وتجاهل الفصائل الأخرى، داعية الى مشاركة كافة القوى والفصائل الفلسطينية في صياغة استراتيجية سياسية جديدة لحل كافة المشاكل الفلسطينية العالقة.
بدوره علل طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية اسباب تعطيل اتفاق المصالحة في مايو الماضي لأكثر من ستة أشهر نتيجة الثنائية في بحث آليات تنفيذ الاتفاق. وطالب أبو ظريفة بضرورة الخروج من الثنائية بدعوة جميع الفصائل الفلسطينية الى اجتماع لاجل صياغة استراتيجية سياسية جديدة وانهاء الانقسام، لمجابهة كل التحديات المطروحة فلسطينياً ودولياً.
من جهته قال القيادى فى حركة الجهاد الإسلامى الشيخ خضر حبيب: إن حركة حماس لم تطرح علينا ملفات اللقاء المقبل مع أبومازن، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أنه من المفترض أن توضع نتائج لقاء مشعل وأبو مازن حال إتمامه على طاولة البحث لكل الفصائل والقوى.
وأضاف أن الشعب الفلسطيني ليس فتح وحماس فقط فهناك فصائل وقوى سياسية أخرى يجب أن تشارك فى صياغة برنامج وطني فلسطيني وحل كل المشاكل العالقة فنحن فى أمس الحاجة الآن إلى حوار وطني شامل للصياغة المستقبل الفلسطيني.
ومن جانبه قال كايد الغول عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية: إن الحوارات الثنائية بين فتح وحماس وحدهما لن تضع حلولا لكل المشاكل لذلك لابد من الحوار الفلسطيني الذي يشمل جميع الفصائل لوضع إستراتيجية معمقة حتى لا تراوح الأمور مكانها مؤكدا أننا فى الجبهة لسنا ضد اللقاءات الثنائية.2011-11-19
انتقدت فصائل فلسطينية استمرار اللقاءات بين حركتي فتح وحماس الثنائية وتجاهل الفصائل الأخرى، داعية الى مشاركة كافة القوى والفصائل الفلسطينية في صياغة استراتيجية سياسية جديدة لحل كافة المشاكل الفلسطينية العالقة.
بدوره علل طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية اسباب تعطيل اتفاق المصالحة في مايو الماضي لأكثر من ستة أشهر نتيجة الثنائية في بحث آليات تنفيذ الاتفاق. وطالب أبو ظريفة بضرورة الخروج من الثنائية بدعوة جميع الفصائل الفلسطينية الى اجتماع لاجل صياغة استراتيجية سياسية جديدة وانهاء الانقسام، لمجابهة كل التحديات المطروحة فلسطينياً ودولياً.
من جهته قال القيادى فى حركة الجهاد الإسلامى الشيخ خضر حبيب: إن حركة حماس لم تطرح علينا ملفات اللقاء المقبل مع أبومازن، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أنه من المفترض أن توضع نتائج لقاء مشعل وأبو مازن حال إتمامه على طاولة البحث لكل الفصائل والقوى.
وأضاف أن الشعب الفلسطيني ليس فتح وحماس فقط فهناك فصائل وقوى سياسية أخرى يجب أن تشارك فى صياغة برنامج وطني فلسطيني وحل كل المشاكل العالقة فنحن فى أمس الحاجة الآن إلى حوار وطني شامل للصياغة المستقبل الفلسطيني.
ومن جانبه قال كايد الغول عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية: إن الحوارات الثنائية بين فتح وحماس وحدهما لن تضع حلولا لكل المشاكل لذلك لابد من الحوار الفلسطيني الذي يشمل جميع الفصائل لوضع إستراتيجية معمقة حتى لا تراوح الأمور مكانها مؤكدا أننا فى الجبهة لسنا ضد اللقاءات الثنائية.2011-11-19