kolonagaza7
ترجمة خاصة- المشهد الصهيوني
كشفت صحيفة هآرتس الصهيونية اليوم النقاب عما وصفته تصعيد التوتر في العلاقات بين ألمانيا والعدو الصهيوني عقب اعتراض برلين على التصرفات الصهيونية بحق السلطة الفلسطينية.
وقالت الصحيفة وفقاً لترجمة المشهد الصهيوني أن وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله اتصل بنظيره الصهيوني أفيغدور ليبرمان وطالبه بتحول أموال الضرائب للسلطة الفلسطينية إلا أن ليبرمان رفض الطلب، وتضيف الصحيفة أنه خلال الشهرين المنصرمين تصاعدت حدة الجدل بين ألمانيا والكيان نتيجة الانتقاد الحاد الذي وجهته برلين للكيان بناء عللا سياساتها تجاه الفلسطينيين خصوصاً عمليات البناء الاستيطاني ومثال ذلك توبيخ ميركل لنتنياهو قبل عدة أسابيع والتهديد بتأجيل صفقة الغواصة.
من جانبهم أوضح مسؤولون ألمان أن فيسترفيله اتصل بليبرمان للاحتجاج على التصرفات الصهيونية بتسريع البناء في البؤر الاستيطانية وتجميد تحويل مبلغ 100 مليون دولار للسلطة الفلسطينية الشهر الماضي ما أعاق تسلم الموظفين الفلسطينيين لرواتبهم.
ووصف المسؤولون الألمان المحادثة بأنها صعبة تم خلالها تحذير ليبرمان من خطوات أحادية الجانب إضافية. وأشار المسؤولون أن الغضب الألماني ينبع من عدم تصويت برلين لقبول فلسطين في اليونسكو إلا أن العدو مستمر في سياساته الاستفزازية ما ترفضه برلين بشكل قاطع.
من جانبهم أكد مسؤولون في وزارة الخارجية الصهيونية التصريحات السابقة لكن نفوا أن تكون قد تضمنت أي تهديد.
وكان وزير الخارجية الألماني فيتسرفيله قد صرح تعقيباً على خطة العدو بناء 2000 وحدة سكنية بأنها خطوة ستؤدي إلي مزيد من التصعيد.
كشفت صحيفة هآرتس الصهيونية اليوم النقاب عما وصفته تصعيد التوتر في العلاقات بين ألمانيا والعدو الصهيوني عقب اعتراض برلين على التصرفات الصهيونية بحق السلطة الفلسطينية.
وقالت الصحيفة وفقاً لترجمة المشهد الصهيوني أن وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله اتصل بنظيره الصهيوني أفيغدور ليبرمان وطالبه بتحول أموال الضرائب للسلطة الفلسطينية إلا أن ليبرمان رفض الطلب، وتضيف الصحيفة أنه خلال الشهرين المنصرمين تصاعدت حدة الجدل بين ألمانيا والكيان نتيجة الانتقاد الحاد الذي وجهته برلين للكيان بناء عللا سياساتها تجاه الفلسطينيين خصوصاً عمليات البناء الاستيطاني ومثال ذلك توبيخ ميركل لنتنياهو قبل عدة أسابيع والتهديد بتأجيل صفقة الغواصة.
من جانبهم أوضح مسؤولون ألمان أن فيسترفيله اتصل بليبرمان للاحتجاج على التصرفات الصهيونية بتسريع البناء في البؤر الاستيطانية وتجميد تحويل مبلغ 100 مليون دولار للسلطة الفلسطينية الشهر الماضي ما أعاق تسلم الموظفين الفلسطينيين لرواتبهم.
ووصف المسؤولون الألمان المحادثة بأنها صعبة تم خلالها تحذير ليبرمان من خطوات أحادية الجانب إضافية. وأشار المسؤولون أن الغضب الألماني ينبع من عدم تصويت برلين لقبول فلسطين في اليونسكو إلا أن العدو مستمر في سياساته الاستفزازية ما ترفضه برلين بشكل قاطع.
من جانبهم أكد مسؤولون في وزارة الخارجية الصهيونية التصريحات السابقة لكن نفوا أن تكون قد تضمنت أي تهديد.
وكان وزير الخارجية الألماني فيتسرفيله قد صرح تعقيباً على خطة العدو بناء 2000 وحدة سكنية بأنها خطوة ستؤدي إلي مزيد من التصعيد.