kolonagaza7
لرسالة نت - إبراهيم الزعيم
قال "سيف الدين الطرابلسي" منسق الحملة التونسية لرفع الحصار عن غزة، إن قافلة "ربيع الأحرار" ستدخل غداً الأحد الى قطاع غزة، فيما ينتظر الوفد التونسي المشارك في القافلة، الحصول على التأشيرات من السفارة المصرية.
وأضاف أن الوفد التونسي كان يفترض أن يتحرك اليوم السبت من تونس، للانضمام الى الحملة الأوروبية، بعد أن استجاب لكل التوجيهات المصرية، واخرها تقديم قائمة تضم أسماء الوفد، حسب طلب السلطات المصرية.
وأشار الطرابلسي الى أن القافلة المتوجهة الى غزة عبارة عن ائتلاف من مجموعة من الدول، منها: "كندا، أمريكا، البرازيل، المكسيك، وغيرها"، موضحا أن الحملة الأوربية هي التي تتولى التنسيق في أوروبا، والمنسق لها في مصر الشيخ صفوت حجازي.
وذكر الطرابلسي أن قافلة "ربيع الأحرار" تضم نحو (100) برلماني دولي، و (100) حقوقي، وخمسة من المجلس التأسيسي التونسي، اثنين من النهضة واثنين من المؤتمر من أجل الجمهورية وواحد من حركة الشعب.
وقال منسق الحملة "إن القافلة التونسية تحمل معها أدوية ومولدات كهربائية، لكن الأهم من هذا هو عودة الشعب التونسي ومؤسساته الى عمقه العربي"، مضيفا: "أهم شيء عندنا هو أن تكون هذه أول مصافحة حقيقية بين الشعب التونسي والفلسطيني، فقد جرى اقصاء التونسيين عن قضايا الصراع العربي الإسرائيلي، وجاء الآن دور الشعب التونسي ومؤسسات المجتمع المدني لتأخذ دورها في دعم المقاومة الفلسطينية".
قال "سيف الدين الطرابلسي" منسق الحملة التونسية لرفع الحصار عن غزة، إن قافلة "ربيع الأحرار" ستدخل غداً الأحد الى قطاع غزة، فيما ينتظر الوفد التونسي المشارك في القافلة، الحصول على التأشيرات من السفارة المصرية.
وأضاف أن الوفد التونسي كان يفترض أن يتحرك اليوم السبت من تونس، للانضمام الى الحملة الأوروبية، بعد أن استجاب لكل التوجيهات المصرية، واخرها تقديم قائمة تضم أسماء الوفد، حسب طلب السلطات المصرية.
وأشار الطرابلسي الى أن القافلة المتوجهة الى غزة عبارة عن ائتلاف من مجموعة من الدول، منها: "كندا، أمريكا، البرازيل، المكسيك، وغيرها"، موضحا أن الحملة الأوربية هي التي تتولى التنسيق في أوروبا، والمنسق لها في مصر الشيخ صفوت حجازي.
وذكر الطرابلسي أن قافلة "ربيع الأحرار" تضم نحو (100) برلماني دولي، و (100) حقوقي، وخمسة من المجلس التأسيسي التونسي، اثنين من النهضة واثنين من المؤتمر من أجل الجمهورية وواحد من حركة الشعب.
وقال منسق الحملة "إن القافلة التونسية تحمل معها أدوية ومولدات كهربائية، لكن الأهم من هذا هو عودة الشعب التونسي ومؤسساته الى عمقه العربي"، مضيفا: "أهم شيء عندنا هو أن تكون هذه أول مصافحة حقيقية بين الشعب التونسي والفلسطيني، فقد جرى اقصاء التونسيين عن قضايا الصراع العربي الإسرائيلي، وجاء الآن دور الشعب التونسي ومؤسسات المجتمع المدني لتأخذ دورها في دعم المقاومة الفلسطينية".
