kolonagaza7
تونس- التقى عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين عمر نزال أمس مع نقيب الصحفيين التونسيين نجيبة الحمروني حيث تباحثا في شؤون النقابتين التونسية والفلسطينية والهموم المشتركة التي يعايشها الصحفيون في كلا البلدين، اضافة الى سبل التعاون الممكنة بين النقابتين.
واستعرض نزال خلال اللقاء الذي عقد في مقر النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين في تونس العاصمة وحضره ايضاً نائبة النقيب سلمى الجلاصي وعضو المجلس ايمن رزقي واقع العمل الصحفي فلسطين واستعدادات النقابة لعقد مؤتمرها العام في شباط القادم بعد ان انهت الأمانة العامة الحالية ما كلفت به من مهام.
من جانبها أكدت حمروني على دعمها لجهود النقابة في رفع شأن المهنة في الأراضي الفلسطينية وتنظيم واقع العمل النقابي، وأكدت على موقف الاتحاد العام للصحفيين العرب الذي صدر في ختام اجتماعه الأخير في العاصمة العراقية بغداد والذي أدان استيلاء صحفيين من حماس على مقر النقابة في غزة.
وتمنت حمدوني للنقابة الفلسطينية النجاح والتوفيق في مؤتمرها المقبل، وان يفضي الى تعزيز الحريات الصحفية وتطوير وضع الصحفيين الفلسطينيين.
يذكر ان نزال كان قد شارك في المنتدى العربي الخامس للصحافة الحرة الذي عقد في مدينة قرطاج التونسية بين الثاني والعرشين والرابع والعشرين من كانون أول الجاري بمشاركة صحفيين ونشطاء حقوق انسان من 11 بلداً عربياً وعدد من البلدان الأجنبية وناقش واقع الاعلام العربي بعد مرور عام على الثورات العربية.
واستعرض نزال خلال اللقاء الذي عقد في مقر النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين في تونس العاصمة وحضره ايضاً نائبة النقيب سلمى الجلاصي وعضو المجلس ايمن رزقي واقع العمل الصحفي فلسطين واستعدادات النقابة لعقد مؤتمرها العام في شباط القادم بعد ان انهت الأمانة العامة الحالية ما كلفت به من مهام.
من جانبها أكدت حمروني على دعمها لجهود النقابة في رفع شأن المهنة في الأراضي الفلسطينية وتنظيم واقع العمل النقابي، وأكدت على موقف الاتحاد العام للصحفيين العرب الذي صدر في ختام اجتماعه الأخير في العاصمة العراقية بغداد والذي أدان استيلاء صحفيين من حماس على مقر النقابة في غزة.
وتمنت حمدوني للنقابة الفلسطينية النجاح والتوفيق في مؤتمرها المقبل، وان يفضي الى تعزيز الحريات الصحفية وتطوير وضع الصحفيين الفلسطينيين.
يذكر ان نزال كان قد شارك في المنتدى العربي الخامس للصحافة الحرة الذي عقد في مدينة قرطاج التونسية بين الثاني والعرشين والرابع والعشرين من كانون أول الجاري بمشاركة صحفيين ونشطاء حقوق انسان من 11 بلداً عربياً وعدد من البلدان الأجنبية وناقش واقع الاعلام العربي بعد مرور عام على الثورات العربية.