kolonagaza7
· قوات الاحتلال تواصل أعمال القصف وإطلاق النار في المناطق الحدودية لقطاع غزة
- إصابة مدني فلسطيني شرقي حي الشجاعية، شرقي مدينة غزة
- إلحاق أضرار جزئية بمنزل سكني في حي الشجاعية
· استمرار استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمي في الضفة الغربية
- إصابة أربعة مدنيين فلسطينيين، من بينهم مصوران صحفيان
- إصابة عشرات المتظاهرين برضوض وكدمات، من بينهم صحفي إسرائيلي
· قوات الاحتلال تنفذ (56) عملية توغل في الضفة الغربية، وعملية محدودة في قطاع غزة
- اعتقال (12) مواطناً فلسطينياً، من بينهم ثلاثة أطفال، في الضفة
- اعتقال مواطنينِ من مطار غزة الدولي، جنوبي القطاع
- اقتحام منتجع حياة نابلس السياحي، ومصادرة العديد من محتوياته
· إجراءات تهويد مدينة القدس الشرقية المحتلة
- بلدية الاحتلال تجرف منزلين سكنيين، وتشرد 13 مواطناً فلسطينياً
- إغلاق جمعية أهلية ونادِ رياضي
- قوات الاحتلال تمنع الكاتب الصحفي راسم عبيدات من الدخول للضفة الغربية
· الأعمال الاستيطانية واعتداءات المستوطنين تتواصل في الضفة الغربية
- قوات الاحتلال توزع المزيد من إخطارات الهدم، شمال وجنوبي الضفة
- إصابة مواطنة بتهتك في مقدمة الرأس ونزيف في الدماغ جراء اعتداء جديد للمستوطنين
· قوات الاحتلال تواصل حصارها الجائر على قطاع غزة، وتشدد منه في الضفة الغربية
- اعتقال أربعة مواطنين فلسطينيين على الأقل، على الحواجز العسكرية في الضفة
ملخص: واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (26/1/2012- 1/2/2012) اقتراف المزيد من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وفضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة منذ نحو خمس سنوات، تواصل تلك القوات فرض المزيد من العقوبات على السكان المدنيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي المخالفة لكافة القوانين الدولية والإنسانية في الضفة الغربية.
وفي إطار سياستها المنهجية باستخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية التي ينظمها المدنيون الفلسطينيون، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع القوة لتفريق المشاركين في مسيرات الاحتجاج السلمية التي جرى تنظيمها في الضفة الغربية ضد الأعمال الاستيطانية وبناء جدار الضم (الفاصل).
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وإذ يدين بشدة استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإنه يدعو المجتمع الدولي للتحرك الفوري لإجبار حكومة إسرائيل على وقف جرائمها المنظمة ضد المدنيين الفلسطينيين.
ويواصل المستوطنون الإسرائيليون في أراضي الضفة الفلسطينية المحتلة، جرائمهم المنَظّمة التي ينفذونها ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم. وتأتي هذه الاعتداءات في ظل التحريض الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية ضد السلطة في هذا الأوان، ما يشكّل عاملَ تشجيع للمستوطنين لمواصلة اعتداءاتهم.
هذا ولا تزال مناطق الضفة الغربية المصنفة بمنطقة (C) وفق اتفاق أوسلو الموقع بين حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية تشهد حملات إسرائيلية محمومة بهدف تفريغها من سكانها الفلسطينيين لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني. فقد صعدت سلطات الاحتلال والمستوطنون، وتحت رعاية الحكومة الإسرائيلية ودعم وحماية قواتها، من أنشطتها الاستيطانية واعتداءاتها على أراضي وممتلكات المواطنين، والتي تندرج في إطار تنفيذ خطط للتوسيع الاستيطاني. تقترف تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي رسمي مطبق، مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها، ويعزز من ممارساتها على أنها دولة فوق القانون.
للحصول على النسخة الكاملة من التقرير الرجاء زيارة المسارات التالية
- إصابة مدني فلسطيني شرقي حي الشجاعية، شرقي مدينة غزة
- إلحاق أضرار جزئية بمنزل سكني في حي الشجاعية
· استمرار استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمي في الضفة الغربية
- إصابة أربعة مدنيين فلسطينيين، من بينهم مصوران صحفيان
- إصابة عشرات المتظاهرين برضوض وكدمات، من بينهم صحفي إسرائيلي
· قوات الاحتلال تنفذ (56) عملية توغل في الضفة الغربية، وعملية محدودة في قطاع غزة
- اعتقال (12) مواطناً فلسطينياً، من بينهم ثلاثة أطفال، في الضفة
- اعتقال مواطنينِ من مطار غزة الدولي، جنوبي القطاع
- اقتحام منتجع حياة نابلس السياحي، ومصادرة العديد من محتوياته
· إجراءات تهويد مدينة القدس الشرقية المحتلة
- بلدية الاحتلال تجرف منزلين سكنيين، وتشرد 13 مواطناً فلسطينياً
- إغلاق جمعية أهلية ونادِ رياضي
- قوات الاحتلال تمنع الكاتب الصحفي راسم عبيدات من الدخول للضفة الغربية
· الأعمال الاستيطانية واعتداءات المستوطنين تتواصل في الضفة الغربية
- قوات الاحتلال توزع المزيد من إخطارات الهدم، شمال وجنوبي الضفة
- إصابة مواطنة بتهتك في مقدمة الرأس ونزيف في الدماغ جراء اعتداء جديد للمستوطنين
· قوات الاحتلال تواصل حصارها الجائر على قطاع غزة، وتشدد منه في الضفة الغربية
- اعتقال أربعة مواطنين فلسطينيين على الأقل، على الحواجز العسكرية في الضفة
ملخص: واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (26/1/2012- 1/2/2012) اقتراف المزيد من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وفضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة منذ نحو خمس سنوات، تواصل تلك القوات فرض المزيد من العقوبات على السكان المدنيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي المخالفة لكافة القوانين الدولية والإنسانية في الضفة الغربية.
وفي إطار سياستها المنهجية باستخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية التي ينظمها المدنيون الفلسطينيون، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع القوة لتفريق المشاركين في مسيرات الاحتجاج السلمية التي جرى تنظيمها في الضفة الغربية ضد الأعمال الاستيطانية وبناء جدار الضم (الفاصل).
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وإذ يدين بشدة استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإنه يدعو المجتمع الدولي للتحرك الفوري لإجبار حكومة إسرائيل على وقف جرائمها المنظمة ضد المدنيين الفلسطينيين.
ويواصل المستوطنون الإسرائيليون في أراضي الضفة الفلسطينية المحتلة، جرائمهم المنَظّمة التي ينفذونها ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم. وتأتي هذه الاعتداءات في ظل التحريض الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية ضد السلطة في هذا الأوان، ما يشكّل عاملَ تشجيع للمستوطنين لمواصلة اعتداءاتهم.
هذا ولا تزال مناطق الضفة الغربية المصنفة بمنطقة (C) وفق اتفاق أوسلو الموقع بين حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية تشهد حملات إسرائيلية محمومة بهدف تفريغها من سكانها الفلسطينيين لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني. فقد صعدت سلطات الاحتلال والمستوطنون، وتحت رعاية الحكومة الإسرائيلية ودعم وحماية قواتها، من أنشطتها الاستيطانية واعتداءاتها على أراضي وممتلكات المواطنين، والتي تندرج في إطار تنفيذ خطط للتوسيع الاستيطاني. تقترف تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي رسمي مطبق، مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها، ويعزز من ممارساتها على أنها دولة فوق القانون.
للحصول على النسخة الكاملة من التقرير الرجاء زيارة المسارات التالية
