kolonagaza7
الأستاذ مصطفي منيع المحترم
تحية طيبة
بشأن مسرحية الانتخابات الرئاسية في نظام الملالي صرّحت السيدة مريم رجوي رئيسة
الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية في الفترة الانتقالية لتداول
السلطة الى الشعب الايراني قائلة: القصف الصاروخي الذي استهدف مخيم ليبرتي يوم
السبت 15 حزيران/ يونيو هو الوجه الثاني لعملة مهزلة الانتخابات في غصب حق
الشعب الايراني في السلطة والذي يتمثل في «ولاية الفقيه». والى حد عصر يوم
السبت خلف هذا الاعتداء المميت شهيدين و70 جريحاً وخسائر تقدر بملايين
الدولارات وتم اكتشاف 34 نقطة اصابة لصواريخ 107 ملم.
فيما يلي نص البيان
للتفضل بالاطلاع والنشر.
مع الاحترام و التقدير
حسن محمودي
خوفا من الانتفاضة الشعبية
نظام الملالي ينهي مسرحية الانتخابات الرئاسية في أسرع وقت في الجولة الاولى
بنسبة هزلية 72%
· في غياب حرية التعبير وحقوق الانسان، وطالما لم يتم الافراج عن
السجناء السياسيين وحرية نشاط الاحزاب، وسياسة إعتداء النظام الايراني على
العراق وسوريا مستمرة واصرار النظام على الحصول على القنبلة النووية مستمر،
فلاتغيير هناك ولن يتغير أي شيئ
بشأن مسرحية الانتخابات الرئاسية في نظام الملالي صرّحت السيدة مريم رجوي رئيسة
الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية في الفترة الانتقالية لتداول
السلطة الى الشعب الايراني قائلة: القصف الصاروخي الذي استهدف مخيم ليبرتي يوم
السبت 15 حزيران/ يونيو هو الوجه الثاني لعملة مهزلة الانتخابات في غصب حق
الشعب الايراني في السلطة والذي يتمثل في «ولاية الفقيه». والى حد عصر يوم
السبت خلف هذا الاعتداء المميت شهيدين و70 جريحاً وخسائر تقدر بملايين
الدولارات وتم اكتشاف 34 نقطة اصابة لصواريخ 107 ملم.
أكثر من مليون من عناصر قوى الأمن والشرطة والعسكرية كانت تتولى السيطرة على
مشهد الانتخابات وسط استخدام نظام الملالي كافة آليات القمع والتوعد والتزوير
والاغراء.
معذلك وبهدف تفادي الانتفاضة الشعبية وتجديد أحداث وقعت قبل أربعة أعوام، فقد
أنهى النظام الايراني لعبة الانتخابات على وجه السرعة وفي الجولة الاولى،
وتطبيقاً لدأبه الدائم قد ضاعف الأصوات ما بين اربع وخمس مرات في غرفة الظلام
المسماة بـ «غرفة تجميع الاصوات»، وادعى أن ما يقارب ب72% من الناخبين، قد
شاركوا في هذه الانتخابات اللاشرعية. الصاروخ لمناضلي درب الحرية للشعب
الايراني والأرقام المفبركة للشعب الايراني والمجتمع الدولي هذا هو معنى
«الملحمة السياسية» التي كان الولي الفقيه للنظام الرجعي قد وعد بها وقد «هندس»
لها. في 27 نيسان/ أبريل الماضي كانت بعض وسائل الاعلام التابعة للنظام قد
أماطت اللثام عن تسجيل صوتي للمكالمة في الانتخابات التي جرت قبل أربع سنوات مع
احمدي نجاد حيث كان يقال له من أجل تضخيم اختلاف الأصوات فقد اضيف 8 ملايين صوت
باسمه.
وأضافت السيدة رجوي: إنّ ظهور الملا روحاني، الشخص الذي كان مشاركاً في جميع
جرائم النظام منذ البداية، في هيئة شخص «معتدل» لاينطلي على أحد. ولايمكن إمكان
دوره في قصف قواعد مجاهدي خلق في التسعينيات من القرن الماضي وأيضاً اطلاق الف
صاروخ في 18 نيسان/إبريل 2001. في غياب حرية التعبير وحقوق الانسان، وطالما لم
يتم الافراج عن السجناء السياسيين وحرية نشاط الاحزاب، وسياسة إعتداء النظام
الايراني على العراق وسوريا مستمرة واصرار النظام على الحصول على القنبلة
النووية مستمر، فلاتغيير هناك ولن يتغير أي شيئ. ويعرف زعماء النظام بشكل جيد
أنّ أي تغييرجادّ في هذه السياسات سيؤدي إلى سقوط النظام بكامله.
روحاني الذي تولى منصب رئيس المجلس الاعلى لأمن النظام لمدة 16 عاماً ، وهو من
مؤسسي تنظيم تابع لخامنئي باسم «مجمع رجال الدين المناضلين»، هو في الوقت
الحالي يمثل خامنئي في المجلس الاعلى لأمن النظام. كما إنه عضو في مجلس تشخيص
مصلحة النظام، وعضو في مجلس الخبراء ورئيس مركز البحوث الاستراتيجية في نظام
الملالي.
هذا و قد صرح روحاني مؤخرا بانه استطاع من الاحتيال على ترويكا الاوربية طيلة
العقد الماضي بهدف مواصلة مشروع النظام للتسليح النووي. كما أنه صرح يوم 14
تموز/يوليو 1999 في خضم الانتفاضة الطلابية في تموز 1999 بان « إهانة خامنئي
إهانة لإيران وللإسلام والمسلمين والدستور وإهانة لكل من يعتبر إيران أمّ القرى
للعالم الإسلامي. وفي أي بلد من بلدان العالم يتم تحمل حركات الغوغاء والشغب
كهذه؟... إن المتظاهرين هم ادنى وأضعف من أن نسميهم بالقوة الهدامة... فقد تم
اصدار أوامر صارمة مساء يوم أمس بقمع اي تحرك لهذه العناصر بصورة مشددة... »
إن الانتخابات الرئاسية للملالي التي بدأت في خطوتها الأولى بإقصاء رفسنجاني،
واستمرت بالمشاهد المثيرة للضحك في مناظرات بين 8 مرشحين ثم استمرت في عمليات
الغش والتزويز الكبرى، اثبتت مرة أخرى أحقية وضرورة الحل الثالث الذي قدمته
المقاومة الإيرانية منذ سنين والمتمثل في إن الحل الوحيد لتغيير النظام يتحقق
بيد ابناء الشعب الإيراني ومقاومتهم المنظمة ومن خلال الدعم للبديل الديمقراطي
الوحيد.
جدير ذكره أن نظام الملالي ومن أجل جر الناخبين وتلميع مهزلة الانتخابات
الرئاسية أجرى متزامنا معها انتخابات المجالس البلدية كما أضاف اليهما
الانتخابات النيابية التكميلية في أربع محافظات وانتخابات خبراء الملالي في
محافظتين.
كما أن الكثير من مراكز التصويت التي لم تلفت الأنتباه فقد تم تعطيلها بهدف
اعطاء صورة لاكتظاظ النقاط التي تعرض على أنظار المراسلين الأجانب حسب السناريو
الذي تم هندسته.
وأختتمت السيدة مريم رجوي قائلة: لاشك أن ما يقوم به الولي الفقيه للرجعيين
من استعراضات «للنصر» و«الملحمة» الزائفة لا يدوم كثيرا وأن صراع العقارب
لأجنحة النظام الداخلية يظل يتفاقم بأشكال أخرى وبكل شدة وحدة في مرحلة سقوط
الفاشية الدينية .
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
15 حزيران / يونيو 2013
وفي ما يلي بعض المناصب السابقة التي كان روحاني يشغلها ضمن مؤسسة حكم الفاشية
الدينية الحاكمة في إيران:
1. سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي لمدة 16 عاما ( من 1989 إلى 2005)
2. مستشار الأمن الوطني لرئيس الجمهورية لمدة 13 عاما ( من عام 1989 إلى 1997
و من 2000 إلى 2005)
3. معاون نائب القائد العام للقوات المسلحة ( من 1988 إلى 1989)
4. عضو المجلس الأعلى للدفاع ( من عام 1982 إلى 1988)
5. عضو المجلس الأعلى للاسناد الحربي ( من عام 1986 إلى 1988)
6. قيادة الدفاع الجوي للبلاد (من عام 1985 إلى 1991)
7. رئيس اللجنة التنفيذية للمجلس الأعلى للاسناد الحربي ( من عام 1986
إلى 1988)
8. رئيس الهيئة المركزية لمقر خاتم الأنبياء (من عام 1985 إلى 1987)
9. نائب في برلمان نظام الملالي لخمس دورات ( من عام 1980 إلى 2000)
10. رئيس لجنة الدفاع في برلمان الملالي ( في الدورتين الاولى والثانية)
11. النائب الاول لرئيس برلمان الملالي ورئيس لجنة السياسة الخارجية (في
الدورتين الرابعة والخامسة)
تحية طيبة
بشأن مسرحية الانتخابات الرئاسية في نظام الملالي صرّحت السيدة مريم رجوي رئيسة
الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية في الفترة الانتقالية لتداول
السلطة الى الشعب الايراني قائلة: القصف الصاروخي الذي استهدف مخيم ليبرتي يوم
السبت 15 حزيران/ يونيو هو الوجه الثاني لعملة مهزلة الانتخابات في غصب حق
الشعب الايراني في السلطة والذي يتمثل في «ولاية الفقيه». والى حد عصر يوم
السبت خلف هذا الاعتداء المميت شهيدين و70 جريحاً وخسائر تقدر بملايين
الدولارات وتم اكتشاف 34 نقطة اصابة لصواريخ 107 ملم.
فيما يلي نص البيان
للتفضل بالاطلاع والنشر.
مع الاحترام و التقدير
حسن محمودي
خوفا من الانتفاضة الشعبية
نظام الملالي ينهي مسرحية الانتخابات الرئاسية في أسرع وقت في الجولة الاولى
بنسبة هزلية 72%
· في غياب حرية التعبير وحقوق الانسان، وطالما لم يتم الافراج عن
السجناء السياسيين وحرية نشاط الاحزاب، وسياسة إعتداء النظام الايراني على
العراق وسوريا مستمرة واصرار النظام على الحصول على القنبلة النووية مستمر،
فلاتغيير هناك ولن يتغير أي شيئ
بشأن مسرحية الانتخابات الرئاسية في نظام الملالي صرّحت السيدة مريم رجوي رئيسة
الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية في الفترة الانتقالية لتداول
السلطة الى الشعب الايراني قائلة: القصف الصاروخي الذي استهدف مخيم ليبرتي يوم
السبت 15 حزيران/ يونيو هو الوجه الثاني لعملة مهزلة الانتخابات في غصب حق
الشعب الايراني في السلطة والذي يتمثل في «ولاية الفقيه». والى حد عصر يوم
السبت خلف هذا الاعتداء المميت شهيدين و70 جريحاً وخسائر تقدر بملايين
الدولارات وتم اكتشاف 34 نقطة اصابة لصواريخ 107 ملم.
أكثر من مليون من عناصر قوى الأمن والشرطة والعسكرية كانت تتولى السيطرة على
مشهد الانتخابات وسط استخدام نظام الملالي كافة آليات القمع والتوعد والتزوير
والاغراء.
معذلك وبهدف تفادي الانتفاضة الشعبية وتجديد أحداث وقعت قبل أربعة أعوام، فقد
أنهى النظام الايراني لعبة الانتخابات على وجه السرعة وفي الجولة الاولى،
وتطبيقاً لدأبه الدائم قد ضاعف الأصوات ما بين اربع وخمس مرات في غرفة الظلام
المسماة بـ «غرفة تجميع الاصوات»، وادعى أن ما يقارب ب72% من الناخبين، قد
شاركوا في هذه الانتخابات اللاشرعية. الصاروخ لمناضلي درب الحرية للشعب
الايراني والأرقام المفبركة للشعب الايراني والمجتمع الدولي هذا هو معنى
«الملحمة السياسية» التي كان الولي الفقيه للنظام الرجعي قد وعد بها وقد «هندس»
لها. في 27 نيسان/ أبريل الماضي كانت بعض وسائل الاعلام التابعة للنظام قد
أماطت اللثام عن تسجيل صوتي للمكالمة في الانتخابات التي جرت قبل أربع سنوات مع
احمدي نجاد حيث كان يقال له من أجل تضخيم اختلاف الأصوات فقد اضيف 8 ملايين صوت
باسمه.
وأضافت السيدة رجوي: إنّ ظهور الملا روحاني، الشخص الذي كان مشاركاً في جميع
جرائم النظام منذ البداية، في هيئة شخص «معتدل» لاينطلي على أحد. ولايمكن إمكان
دوره في قصف قواعد مجاهدي خلق في التسعينيات من القرن الماضي وأيضاً اطلاق الف
صاروخ في 18 نيسان/إبريل 2001. في غياب حرية التعبير وحقوق الانسان، وطالما لم
يتم الافراج عن السجناء السياسيين وحرية نشاط الاحزاب، وسياسة إعتداء النظام
الايراني على العراق وسوريا مستمرة واصرار النظام على الحصول على القنبلة
النووية مستمر، فلاتغيير هناك ولن يتغير أي شيئ. ويعرف زعماء النظام بشكل جيد
أنّ أي تغييرجادّ في هذه السياسات سيؤدي إلى سقوط النظام بكامله.
روحاني الذي تولى منصب رئيس المجلس الاعلى لأمن النظام لمدة 16 عاماً ، وهو من
مؤسسي تنظيم تابع لخامنئي باسم «مجمع رجال الدين المناضلين»، هو في الوقت
الحالي يمثل خامنئي في المجلس الاعلى لأمن النظام. كما إنه عضو في مجلس تشخيص
مصلحة النظام، وعضو في مجلس الخبراء ورئيس مركز البحوث الاستراتيجية في نظام
الملالي.
هذا و قد صرح روحاني مؤخرا بانه استطاع من الاحتيال على ترويكا الاوربية طيلة
العقد الماضي بهدف مواصلة مشروع النظام للتسليح النووي. كما أنه صرح يوم 14
تموز/يوليو 1999 في خضم الانتفاضة الطلابية في تموز 1999 بان « إهانة خامنئي
إهانة لإيران وللإسلام والمسلمين والدستور وإهانة لكل من يعتبر إيران أمّ القرى
للعالم الإسلامي. وفي أي بلد من بلدان العالم يتم تحمل حركات الغوغاء والشغب
كهذه؟... إن المتظاهرين هم ادنى وأضعف من أن نسميهم بالقوة الهدامة... فقد تم
اصدار أوامر صارمة مساء يوم أمس بقمع اي تحرك لهذه العناصر بصورة مشددة... »
إن الانتخابات الرئاسية للملالي التي بدأت في خطوتها الأولى بإقصاء رفسنجاني،
واستمرت بالمشاهد المثيرة للضحك في مناظرات بين 8 مرشحين ثم استمرت في عمليات
الغش والتزويز الكبرى، اثبتت مرة أخرى أحقية وضرورة الحل الثالث الذي قدمته
المقاومة الإيرانية منذ سنين والمتمثل في إن الحل الوحيد لتغيير النظام يتحقق
بيد ابناء الشعب الإيراني ومقاومتهم المنظمة ومن خلال الدعم للبديل الديمقراطي
الوحيد.
جدير ذكره أن نظام الملالي ومن أجل جر الناخبين وتلميع مهزلة الانتخابات
الرئاسية أجرى متزامنا معها انتخابات المجالس البلدية كما أضاف اليهما
الانتخابات النيابية التكميلية في أربع محافظات وانتخابات خبراء الملالي في
محافظتين.
كما أن الكثير من مراكز التصويت التي لم تلفت الأنتباه فقد تم تعطيلها بهدف
اعطاء صورة لاكتظاظ النقاط التي تعرض على أنظار المراسلين الأجانب حسب السناريو
الذي تم هندسته.
وأختتمت السيدة مريم رجوي قائلة: لاشك أن ما يقوم به الولي الفقيه للرجعيين
من استعراضات «للنصر» و«الملحمة» الزائفة لا يدوم كثيرا وأن صراع العقارب
لأجنحة النظام الداخلية يظل يتفاقم بأشكال أخرى وبكل شدة وحدة في مرحلة سقوط
الفاشية الدينية .
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
15 حزيران / يونيو 2013
وفي ما يلي بعض المناصب السابقة التي كان روحاني يشغلها ضمن مؤسسة حكم الفاشية
الدينية الحاكمة في إيران:
1. سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي لمدة 16 عاما ( من 1989 إلى 2005)
2. مستشار الأمن الوطني لرئيس الجمهورية لمدة 13 عاما ( من عام 1989 إلى 1997
و من 2000 إلى 2005)
3. معاون نائب القائد العام للقوات المسلحة ( من 1988 إلى 1989)
4. عضو المجلس الأعلى للدفاع ( من عام 1982 إلى 1988)
5. عضو المجلس الأعلى للاسناد الحربي ( من عام 1986 إلى 1988)
6. قيادة الدفاع الجوي للبلاد (من عام 1985 إلى 1991)
7. رئيس اللجنة التنفيذية للمجلس الأعلى للاسناد الحربي ( من عام 1986
إلى 1988)
8. رئيس الهيئة المركزية لمقر خاتم الأنبياء (من عام 1985 إلى 1987)
9. نائب في برلمان نظام الملالي لخمس دورات ( من عام 1980 إلى 2000)
10. رئيس لجنة الدفاع في برلمان الملالي ( في الدورتين الاولى والثانية)
11. النائب الاول لرئيس برلمان الملالي ورئيس لجنة السياسة الخارجية (في
الدورتين الرابعة والخامسة)