kolonagaza7
قالت إدارة جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين، أن فاعل خير فلسطيني يقيم في دولة الإمارات العربية الشقيقة قد تبرع بمبلغ 15000 درهم إماراتي ما يعادل 15000 شيكل من أجل أطفال وفقراء قطاع غزة المحاصر. وأوضحت الإدارة أنها قامت بتوزيع 233 "سويتر" على أطفال غزة من طلبة المدارس مع دخول عيد الأضحى وموسم الشتاء إضافة إلى ذبح أضحية وتوزيعها على فقراء القطاع حسب رغبة المتبرع.وتأتي هذه اللفتة من المتبرع وفاء لأبناء شعبه خاصة الأطفال منهم بعدما تركوا أمتعتهم وملابسهم تحت بيوتهم المهدمة في الحرب الصهيونية الأخيرة وتعذر شرائهم لملابس جديدة في ظل الأوضاع الاقتصادية العصيبة التي يمرون بها نتيجة الحصار الصهيوني الخانق. من جهته، قال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين أن جمعيته ستقوم بتوصيل هذه المساعدات إلى مستحقينها عن طريق كشوفات موجودة طرف الجمعية بعد أن قام باحثوها الميدانيين في كافة مناطق القطاع بدراسة حول الأوضاع المعيشية لمواطني القطاع وخاصة متضرري الحرب الصهيونية الأخيرة.وأوضح د. طنبورة أن جمعيته لن تكل في سبيل التخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني، وستستمر في تنفيذ برامجها الاجتماعية الخيرية والإغاثية التي تهدف لدعم صمودهم من خلال مراكزها المنتشرة.كما وأكد د. طنبورة على استمرار جمعيته بالعمل على كفالة أكبر قدر ممكن من الأيتام الذين فقدوا آبائهم وليس لهم معيل حيث تكفل الجمعية آلاف الأيتام وتوفر لهم مبلغ شهري يعينهم على مصاعب الحياة، مشيراً إلى ارتفاع عددهم بعد أن حصدت الحرب الأخيرة مئات الآباء.وتقدم الشيخ د. طنبورة بشكره الجزيل لفاعل الخير الفلسطيني والذي جاء تبرعه السخي ليمسح دموع المئات من أطفال غزة، ويخفف من آلامهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها أطفال القطاع ، مشيراً إلى انه يقوم دائماً بتقديم الدعم لإخوانه في فلسطين عن طريق الجمعية ويكفل عدد من الأيتام فيها.وعبر عن اعتزازه بالانتماء الصادق الذي لمسه من المتبرع الذي رفض الافصاح عن اسمه ليكون عمله خالصاً لوجه الله تعالى بتبرعه بذبح أضحيته لفقراء القطاع المحاصر إضافة إلى تبرعه، داعياً الله أن يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة.وذكر د. طنبورة بالمواقف المشرفة لدولة الإمارات الشقيقة في دعم الفلسطينيين في كافة المجالات وإقامة المشاريع الخيرية والحملات الإغاثية والتي شرفت جمعيته بتنفيذ العديد من هذه الحملات.وأشاد د. طنبورة بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة بالشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته بفعل سياسية الحصار المفروض عليه منذ فترة طويلة، كما أشاد بدور المؤسسات الخيرية وأهل الخير المواطنين والمقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة الذين كان لها الدور الرائد في دعم برامج ومشاريع جمعية الفلاح الخيرية.وقد رسمت المساعدات التي وزعتها جمعية الفلاح الخيرية الابتسامة على وجوه مئات الأطفال الذين عبروا عن سعادتهم بهذه الهدية والتي جاءت لتساعدهم على برد الشتاء القارص ، موجهين شكرهم لفاعل الخير الفلسطيني الذي قام بهذه اللفتة الطيبة ولجمعية الفلاح التي قامت بإيصال المساعدات.قالت إدارة جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين، أن فاعل خير فلسطيني يقيم في دولة الإمارات العربية الشقيقة قد تبرع بمبلغ 15000 درهم إماراتي ما يعادل 15000 شيكل من أجل أطفال وفقراء قطاع غزة المحاصر. وأوضحت الإدارة أنها قامت بتوزيع 233 "سويتر" على أطفال غزة من طلبة المدارس مع دخول عيد الأضحى وموسم الشتاء إضافة إلى ذبح أضحية وتوزيعها على فقراء القطاع حسب رغبة المتبرع.وتأتي هذه اللفتة من المتبرع وفاء لأبناء شعبه خاصة الأطفال منهم بعدما تركوا أمتعتهم وملابسهم تحت بيوتهم المهدمة في الحرب الصهيونية الأخيرة وتعذر شرائهم لملابس جديدة في ظل الأوضاع الاقتصادية العصيبة التي يمرون بها نتيجة الحصار الصهيوني الخانق. من جهته، قال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين أن جمعيته ستقوم بتوصيل هذه المساعدات إلى مستحقينها عن طريق كشوفات موجودة طرف الجمعية بعد أن قام باحثوها الميدانيين في كافة مناطق القطاع بدراسة حول الأوضاع المعيشية لمواطني القطاع وخاصة متضرري الحرب الصهيونية الأخيرة.وأوضح د. طنبورة أن جمعيته لن تكل في سبيل التخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني، وستستمر في تنفيذ برامجها الاجتماعية الخيرية والإغاثية التي تهدف لدعم صمودهم من خلال مراكزها المنتشرة.كما وأكد د. طنبورة على استمرار جمعيته بالعمل على كفالة أكبر قدر ممكن من الأيتام الذين فقدوا آبائهم وليس لهم معيل حيث تكفل الجمعية آلاف الأيتام وتوفر لهم مبلغ شهري يعينهم على مصاعب الحياة، مشيراً إلى ارتفاع عددهم بعد أن حصدت الحرب الأخيرة مئات الآباء.وتقدم الشيخ د. طنبورة بشكره الجزيل لفاعل الخير الفلسطيني والذي جاء تبرعه السخي ليمسح دموع المئات من أطفال غزة، ويخفف من آلامهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها أطفال القطاع ، مشيراً إلى انه يقوم دائماً بتقديم الدعم لإخوانه في فلسطين عن طريق الجمعية ويكفل عدد من الأيتام فيها.وعبر عن اعتزازه بالانتماء الصادق الذي لمسه من المتبرع الذي رفض الافصاح عن اسمه ليكون عمله خالصاً لوجه الله تعالى بتبرعه بذبح أضحيته لفقراء القطاع المحاصر إضافة إلى تبرعه، داعياً الله أن يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة.وذكر د. طنبورة بالمواقف المشرفة لدولة الإمارات الشقيقة في دعم الفلسطينيين في كافة المجالات وإقامة المشاريع الخيرية والحملات الإغاثية والتي شرفت جمعيته بتنفيذ العديد من هذه الحملات.وأشاد د. طنبورة بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة بالشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته بفعل سياسية الحصار المفروض عليه منذ فترة طويلة، كما أشاد بدور المؤسسات الخيرية وأهل الخير المواطنين والمقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة الذين كان لها الدور الرائد في دعم برامج ومشاريع جمعية الفلاح الخيرية.وقد رسمت المساعدات التي وزعتها جمعية الفلاح الخيرية الابتسامة على وجوه مئات الأطفال الذين عبروا عن سعادتهم بهذه الهدية والتي جاءت لتساعدهم على برد الشتاء القارص ، موجهين شكرهم لفاعل الخير الفلسطيني الذي قام بهذه اللفتة الطيبة ولجمعية الفلاح التي قامت بإيصال المساعدات.
قالت إدارة جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين، أن فاعل خير فلسطيني يقيم في دولة الإمارات العربية الشقيقة قد تبرع بمبلغ 15000 درهم إماراتي ما يعادل 15000 شيكل من أجل أطفال وفقراء قطاع غزة المحاصر. وأوضحت الإدارة أنها قامت بتوزيع 233 "سويتر" على أطفال غزة من طلبة المدارس مع دخول عيد الأضحى وموسم الشتاء إضافة إلى ذبح أضحية وتوزيعها على فقراء القطاع حسب رغبة المتبرع.وتأتي هذه اللفتة من المتبرع وفاء لأبناء شعبه خاصة الأطفال منهم بعدما تركوا أمتعتهم وملابسهم تحت بيوتهم المهدمة في الحرب الصهيونية الأخيرة وتعذر شرائهم لملابس جديدة في ظل الأوضاع الاقتصادية العصيبة التي يمرون بها نتيجة الحصار الصهيوني الخانق. من جهته، قال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين أن جمعيته ستقوم بتوصيل هذه المساعدات إلى مستحقينها عن طريق كشوفات موجودة طرف الجمعية بعد أن قام باحثوها الميدانيين في كافة مناطق القطاع بدراسة حول الأوضاع المعيشية لمواطني القطاع وخاصة متضرري الحرب الصهيونية الأخيرة.وأوضح د. طنبورة أن جمعيته لن تكل في سبيل التخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني، وستستمر في تنفيذ برامجها الاجتماعية الخيرية والإغاثية التي تهدف لدعم صمودهم من خلال مراكزها المنتشرة.كما وأكد د. طنبورة على استمرار جمعيته بالعمل على كفالة أكبر قدر ممكن من الأيتام الذين فقدوا آبائهم وليس لهم معيل حيث تكفل الجمعية آلاف الأيتام وتوفر لهم مبلغ شهري يعينهم على مصاعب الحياة، مشيراً إلى ارتفاع عددهم بعد أن حصدت الحرب الأخيرة مئات الآباء.وتقدم الشيخ د. طنبورة بشكره الجزيل لفاعل الخير الفلسطيني والذي جاء تبرعه السخي ليمسح دموع المئات من أطفال غزة، ويخفف من آلامهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها أطفال القطاع ، مشيراً إلى انه يقوم دائماً بتقديم الدعم لإخوانه في فلسطين عن طريق الجمعية ويكفل عدد من الأيتام فيها.وعبر عن اعتزازه بالانتماء الصادق الذي لمسه من المتبرع الذي رفض الافصاح عن اسمه ليكون عمله خالصاً لوجه الله تعالى بتبرعه بذبح أضحيته لفقراء القطاع المحاصر إضافة إلى تبرعه، داعياً الله أن يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة.وذكر د. طنبورة بالمواقف المشرفة لدولة الإمارات الشقيقة في دعم الفلسطينيين في كافة المجالات وإقامة المشاريع الخيرية والحملات الإغاثية والتي شرفت جمعيته بتنفيذ العديد من هذه الحملات.وأشاد د. طنبورة بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة بالشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته بفعل سياسية الحصار المفروض عليه منذ فترة طويلة، كما أشاد بدور المؤسسات الخيرية وأهل الخير المواطنين والمقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة الذين كان لها الدور الرائد في دعم برامج ومشاريع جمعية الفلاح الخيرية.وقد رسمت المساعدات التي وزعتها جمعية الفلاح الخيرية الابتسامة على وجوه مئات الأطفال الذين عبروا عن سعادتهم بهذه الهدية والتي جاءت لتساعدهم على برد الشتاء القارص ، موجهين شكرهم لفاعل الخير الفلسطيني الذي قام بهذه اللفتة الطيبة ولجمعية الفلاح التي قامت بإيصال المساعدات.قالت إدارة جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين، أن فاعل خير فلسطيني يقيم في دولة الإمارات العربية الشقيقة قد تبرع بمبلغ 15000 درهم إماراتي ما يعادل 15000 شيكل من أجل أطفال وفقراء قطاع غزة المحاصر. وأوضحت الإدارة أنها قامت بتوزيع 233 "سويتر" على أطفال غزة من طلبة المدارس مع دخول عيد الأضحى وموسم الشتاء إضافة إلى ذبح أضحية وتوزيعها على فقراء القطاع حسب رغبة المتبرع.وتأتي هذه اللفتة من المتبرع وفاء لأبناء شعبه خاصة الأطفال منهم بعدما تركوا أمتعتهم وملابسهم تحت بيوتهم المهدمة في الحرب الصهيونية الأخيرة وتعذر شرائهم لملابس جديدة في ظل الأوضاع الاقتصادية العصيبة التي يمرون بها نتيجة الحصار الصهيوني الخانق. من جهته، قال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين أن جمعيته ستقوم بتوصيل هذه المساعدات إلى مستحقينها عن طريق كشوفات موجودة طرف الجمعية بعد أن قام باحثوها الميدانيين في كافة مناطق القطاع بدراسة حول الأوضاع المعيشية لمواطني القطاع وخاصة متضرري الحرب الصهيونية الأخيرة.وأوضح د. طنبورة أن جمعيته لن تكل في سبيل التخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني، وستستمر في تنفيذ برامجها الاجتماعية الخيرية والإغاثية التي تهدف لدعم صمودهم من خلال مراكزها المنتشرة.كما وأكد د. طنبورة على استمرار جمعيته بالعمل على كفالة أكبر قدر ممكن من الأيتام الذين فقدوا آبائهم وليس لهم معيل حيث تكفل الجمعية آلاف الأيتام وتوفر لهم مبلغ شهري يعينهم على مصاعب الحياة، مشيراً إلى ارتفاع عددهم بعد أن حصدت الحرب الأخيرة مئات الآباء.وتقدم الشيخ د. طنبورة بشكره الجزيل لفاعل الخير الفلسطيني والذي جاء تبرعه السخي ليمسح دموع المئات من أطفال غزة، ويخفف من آلامهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها أطفال القطاع ، مشيراً إلى انه يقوم دائماً بتقديم الدعم لإخوانه في فلسطين عن طريق الجمعية ويكفل عدد من الأيتام فيها.وعبر عن اعتزازه بالانتماء الصادق الذي لمسه من المتبرع الذي رفض الافصاح عن اسمه ليكون عمله خالصاً لوجه الله تعالى بتبرعه بذبح أضحيته لفقراء القطاع المحاصر إضافة إلى تبرعه، داعياً الله أن يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة.وذكر د. طنبورة بالمواقف المشرفة لدولة الإمارات الشقيقة في دعم الفلسطينيين في كافة المجالات وإقامة المشاريع الخيرية والحملات الإغاثية والتي شرفت جمعيته بتنفيذ العديد من هذه الحملات.وأشاد د. طنبورة بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة بالشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته بفعل سياسية الحصار المفروض عليه منذ فترة طويلة، كما أشاد بدور المؤسسات الخيرية وأهل الخير المواطنين والمقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة الذين كان لها الدور الرائد في دعم برامج ومشاريع جمعية الفلاح الخيرية.وقد رسمت المساعدات التي وزعتها جمعية الفلاح الخيرية الابتسامة على وجوه مئات الأطفال الذين عبروا عن سعادتهم بهذه الهدية والتي جاءت لتساعدهم على برد الشتاء القارص ، موجهين شكرهم لفاعل الخير الفلسطيني الذي قام بهذه اللفتة الطيبة ولجمعية الفلاح التي قامت بإيصال المساعدات.