kolonagaza7
أمامة - 12/8/2010 م
واصلت أجهزة عباس حملتها ضدّ حركة حماس وأنصارها في الضفة المحتلة، حيث اختطفت اثنين من أنصارها في محافظتي نابلس وقلقيلية.
ففي محافظة نابلس:
اختطفت أجهزة عباس فاير البشتاوي بعد مداهمة منزله في المدينة مع العلم أنّه مختطف سابق وهو شقيق المختطف فاروق البشتاوي.
وفي محافظة قلقيلية:
اختطفت أجهزة عباس في المدينة الموظف في بلدية قلقيلية فراس عودة، وهو مختطف سابقاً عدة مرات ولفترات طويلة.
وفي محافظة جنين:
تواصل اختطفت أجهزة عباس في جنين منذ ما يزيد عن الشهر اختطاف كل من؛ الأستاذ يوسف توفيق أبو الرب من قرية جلبون وهو محاضر في القدس المفتوحة، والأسير المحرر محمد رضوان ياسين من قرية دير أبو ضعيف وهو مدير أوقاف جنين سابقاً وإمام وخطيب مسجد خالد بن الوليد، وكلاهما مختطفان سابقاً عدة مرات.
وفي محافظة رام الله:
واستمراراً لمسلسل التنسيق الأمني اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني الطالب في جامعة القدس محمد نوح هريش بعد مداهمة منزله ببلدة بيتونيا، يذكر أنّ هريش تعرض للاستدعاء عدة مرات من قبل أجهزة عباس في المدينة.
ومع إطلالة شهر رمضان المبارك، واصلت أجهزة من حملات الاستدعاء لأنصار الحركة وأفرادها؛ وجلّهم من الأسرى المحررين والمختطفين سابقاً، حيث تركزت الحملة في محافظات نابلس وطوباس وقلقيلية، حيث يطلب منهم الحضور بشكل يومي إلى المقرات والمكوث ساعات طويلة سعياً للإذلال والتضييق، في حلقة من حلقات الاعتداءات المتواصلة.
المصدر:kolonagazza
واصلت أجهزة عباس حملتها ضدّ حركة حماس وأنصارها في الضفة المحتلة، حيث اختطفت اثنين من أنصارها في محافظتي نابلس وقلقيلية.
ففي محافظة نابلس:
اختطفت أجهزة عباس فاير البشتاوي بعد مداهمة منزله في المدينة مع العلم أنّه مختطف سابق وهو شقيق المختطف فاروق البشتاوي.
وفي محافظة قلقيلية:
اختطفت أجهزة عباس في المدينة الموظف في بلدية قلقيلية فراس عودة، وهو مختطف سابقاً عدة مرات ولفترات طويلة.
وفي محافظة جنين:
تواصل اختطفت أجهزة عباس في جنين منذ ما يزيد عن الشهر اختطاف كل من؛ الأستاذ يوسف توفيق أبو الرب من قرية جلبون وهو محاضر في القدس المفتوحة، والأسير المحرر محمد رضوان ياسين من قرية دير أبو ضعيف وهو مدير أوقاف جنين سابقاً وإمام وخطيب مسجد خالد بن الوليد، وكلاهما مختطفان سابقاً عدة مرات.
وفي محافظة رام الله:
واستمراراً لمسلسل التنسيق الأمني اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني الطالب في جامعة القدس محمد نوح هريش بعد مداهمة منزله ببلدة بيتونيا، يذكر أنّ هريش تعرض للاستدعاء عدة مرات من قبل أجهزة عباس في المدينة.
ومع إطلالة شهر رمضان المبارك، واصلت أجهزة من حملات الاستدعاء لأنصار الحركة وأفرادها؛ وجلّهم من الأسرى المحررين والمختطفين سابقاً، حيث تركزت الحملة في محافظات نابلس وطوباس وقلقيلية، حيث يطلب منهم الحضور بشكل يومي إلى المقرات والمكوث ساعات طويلة سعياً للإذلال والتضييق، في حلقة من حلقات الاعتداءات المتواصلة.
المصدر:kolonagazza