kolonagaza7
رفح:
شرعت جمعية الأصدقاء لذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة رفح، وضمن مشروع التأهيل المبني على المجتمع "C.B.R"، بتنظيم سلسلة من العروض المسرحية، والتي تهدف إلى تغيير الصورة السائدة عن المعاقين، والمساهمة في دمجهم في المجتمع.وأكدت م.عبير عقيل منسقة المشروع الممول من مؤسسة العون الطبي البريطانية (MAP-UK)، أن العروض المذكورة ستتواصل لأسبوع كامل، وستقام في معظم المؤسسات وجمعيات الأهلية في المحافظة، ويشاهدها العديد من الأشخاص، موضحة أن فكرة تنظيمها جاءت للمساهمة في دمج المعاقين وتقبلهم في المجتمع، وتغيير الأفكار السائدة لدى البعض، بأن المعاق شخص عاجز، لا يقوى على فعل شيء.وتمنت عقيل أن تسهم العروض في تحقيق الهدف الذي أقيمت من أجله، وتساعد في تقبل المعاقين في المجتمع، وتعينهم على الاندماج والانخراط فيه.أما محمود أبو مر رئيس الجمعية، فأكد على أن الشخص المعاق لديه قوة إرادة وعزيمة ربما تفوق الشخص السليم، لكنه بحاجة لفرصة كي يثبت فيها مدى قدرته على الإبداع.وأوضح أن المشروع المذكور بكافة أنشطته وفعالياته يسعى لمنح المعاقين فرصة دمجهم في المجتمع، من خلال تكييف وتهيئة البيئة المحيطة بهم لتكون جاهزة لاستقبالهم، شاكرا الجهة الممولة متمنيا من كافة المؤسسات أن تحذو حذوها، وتزيد دعمها واهتمامها بالمعاقين.
شرعت جمعية الأصدقاء لذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة رفح، وضمن مشروع التأهيل المبني على المجتمع "C.B.R"، بتنظيم سلسلة من العروض المسرحية، والتي تهدف إلى تغيير الصورة السائدة عن المعاقين، والمساهمة في دمجهم في المجتمع.وأكدت م.عبير عقيل منسقة المشروع الممول من مؤسسة العون الطبي البريطانية (MAP-UK)، أن العروض المذكورة ستتواصل لأسبوع كامل، وستقام في معظم المؤسسات وجمعيات الأهلية في المحافظة، ويشاهدها العديد من الأشخاص، موضحة أن فكرة تنظيمها جاءت للمساهمة في دمج المعاقين وتقبلهم في المجتمع، وتغيير الأفكار السائدة لدى البعض، بأن المعاق شخص عاجز، لا يقوى على فعل شيء.وتمنت عقيل أن تسهم العروض في تحقيق الهدف الذي أقيمت من أجله، وتساعد في تقبل المعاقين في المجتمع، وتعينهم على الاندماج والانخراط فيه.أما محمود أبو مر رئيس الجمعية، فأكد على أن الشخص المعاق لديه قوة إرادة وعزيمة ربما تفوق الشخص السليم، لكنه بحاجة لفرصة كي يثبت فيها مدى قدرته على الإبداع.وأوضح أن المشروع المذكور بكافة أنشطته وفعالياته يسعى لمنح المعاقين فرصة دمجهم في المجتمع، من خلال تكييف وتهيئة البيئة المحيطة بهم لتكون جاهزة لاستقبالهم، شاكرا الجهة الممولة متمنيا من كافة المؤسسات أن تحذو حذوها، وتزيد دعمها واهتمامها بالمعاقين.