kolonagaza7
القدس المحتلة / سما / نقلت صحيفة اسرائيل اليوم عن مصادر في هيئة "قطار اسرائيل" قولها انه تلقت تعليمات من المستوى السياسي في الدولة العبرية بوضع خطط لقطار يصل بين غزة ورام الله في اطار ما يعرف باسم "الممر الامن مستقبلا" بين اراضي السلطة الفلسطينية.
وقالت الصحيفة انه في " المفاوضات المباشرة بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية سيبحث في كل المسائل الجوهرية بما في ذلك مسألة "الممر الامن"، الذي يسمح بحركة حرة للفلسطينيين من غزة الى الضفة الغربية .
واكدت الصحيفة ان"اسرائيل وبهدوء تخطط منذ الان تخطط لخط قطار من رام الله الى غزة مبينة انه ".قبل نحو خمس سنوات تبين بان المسار المخطط للخط السريع للقطار بين القدس وتل أبيب يمر في مقطعين يقومان خلف الخط الاخضر وينواجد على اراضي سكان السلطة الفلسطينية مما يتوج مصادرة اراضي الفلسطينيين وولدت مشكلة قانونية افترح على اثرها رئيس الادارة المدنية في الضفة المحتلة العميد يوآف (فولي) مردخاي، على وزارة الحرب مصادرة الارض – ولكن استغلالها لصالح الجمهور الفلسطيني نفسه".
واوضحت الصحيفة انه "ولدت مشكلة الربط بين رام الله وبين سكة حديد الخط السريع القدس – تل أبيب. القطار من رام الله سيرتبط بالخط السريع عند مستوطنة مفسيرت تسيون، ومن هناك يستمر شمالا – غربا حتى منطقة موديعين، ويمر بمطار بن غوريون، وعندها يذهب جنوبا باتجاه عسقلان، نتيفوت وغزة".
وتنقل الصحيفة عن مصادر في هيئة "قطار اسرائيل تاكيدها لتفاصيل المسار حيث اوضحت المصادر " تلقينا تعليمات بتخطيط خط بين رام الله وغزة، يربط بين شطري السلطة ويسمح بمرور سريع وآمن لسكانها". كما علم أيضا بان الخطة توجد في مرحلة متقدمة من التخطيط والايداع.
وسيسمح التخطيط المذكور بالصعود الى القطار في رام الله والوصول حتى غزة بسرعة وبدون حواجز. واضافة الى ذلك، في اتفاق دائم مستقبلي يكون بوسع الفلسطينيين الوصول الى مطار بن غوريون وبالتالي استخدام خدمات المطار الدولي.
وحسب الصحيفة فان المحطات الرئيسية التي سيسمح فيها للقطار بالتوقف هي رام الله، مطار بن غوريون وغزة.
وقالت الصحيفة انه في " المفاوضات المباشرة بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية سيبحث في كل المسائل الجوهرية بما في ذلك مسألة "الممر الامن"، الذي يسمح بحركة حرة للفلسطينيين من غزة الى الضفة الغربية .
واكدت الصحيفة ان"اسرائيل وبهدوء تخطط منذ الان تخطط لخط قطار من رام الله الى غزة مبينة انه ".قبل نحو خمس سنوات تبين بان المسار المخطط للخط السريع للقطار بين القدس وتل أبيب يمر في مقطعين يقومان خلف الخط الاخضر وينواجد على اراضي سكان السلطة الفلسطينية مما يتوج مصادرة اراضي الفلسطينيين وولدت مشكلة قانونية افترح على اثرها رئيس الادارة المدنية في الضفة المحتلة العميد يوآف (فولي) مردخاي، على وزارة الحرب مصادرة الارض – ولكن استغلالها لصالح الجمهور الفلسطيني نفسه".
واوضحت الصحيفة انه "ولدت مشكلة الربط بين رام الله وبين سكة حديد الخط السريع القدس – تل أبيب. القطار من رام الله سيرتبط بالخط السريع عند مستوطنة مفسيرت تسيون، ومن هناك يستمر شمالا – غربا حتى منطقة موديعين، ويمر بمطار بن غوريون، وعندها يذهب جنوبا باتجاه عسقلان، نتيفوت وغزة".
وتنقل الصحيفة عن مصادر في هيئة "قطار اسرائيل تاكيدها لتفاصيل المسار حيث اوضحت المصادر " تلقينا تعليمات بتخطيط خط بين رام الله وغزة، يربط بين شطري السلطة ويسمح بمرور سريع وآمن لسكانها". كما علم أيضا بان الخطة توجد في مرحلة متقدمة من التخطيط والايداع.
وسيسمح التخطيط المذكور بالصعود الى القطار في رام الله والوصول حتى غزة بسرعة وبدون حواجز. واضافة الى ذلك، في اتفاق دائم مستقبلي يكون بوسع الفلسطينيين الوصول الى مطار بن غوريون وبالتالي استخدام خدمات المطار الدولي.
وحسب الصحيفة فان المحطات الرئيسية التي سيسمح فيها للقطار بالتوقف هي رام الله، مطار بن غوريون وغزة.