kolonagaza7
غزة: وزارة شؤون المرأة- الدائرة الإعلامية
استنكرت وزارة شؤون المرأة في غزة إقدام الأجهزة الأمنية الفلسطينية على استدعاء وزيرة شؤون المرأة في حكومة الوحدة الوطنية أمل صيام للمرة الثانية، وجاء في البيان " قامت الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة المقاطعة في رامالله للمرة الثانية خلال أسبوع باستدعاء سافر وغير مبرر لوزيرة شؤون المرأة في حكومة الوحدة الوطنية أمل صيام، حيث أكّدت عائلة الوزيرة أنّ عناصر الأمن سلموها استدعاء للحضور يوم غد الثلاثاء من أجل التحقيق معها". وتابع البيان" نستهجن في وزارة شؤون المرأة هذا التصرف اللامسئول من قبل الأجهزة الأمنية في رام الله، ونطالب بالكف عن هذه التصرفات التي من شأنها أن تزيد الأحقاد بدلا من العمل على تخفيفها"، كما شدد البيان على ضرورة متابعة مراكز حقوق الإنسان العاملة في فلسطين لهذه القضية ومن على شاكلتها من اهانات واعتقالات تقوم بها الاجهزة الأمنية في الضفة للنساء الفلسطينيات ليس لأي ذنب سوى أنهن يقمن بواجبهن تجاه القضية الفلسطينية بكل مسؤولية. كما طالب بيان وزارة المرأة في غزة الفصائل الفلسطينية بكافة ألوانها بالوقوف بكل قوه في وجه من يمارس أساليب القمع ضد حرائر فلسطين وعدم الكيل بمكيالين، كذلك استغرب البيان سكوت المؤسسات النسوية سواء في غزة أو الضفة على الأساليب الدنيئة التي تمارسها أجهز عباس فياض. وتساءلت الوزارة في بيانها عن دور المؤسسات النسوية العاملة في القطاع وعن طبيعة عملها وأهدافها(...).وفي نهاية البيان حذرت وزارة المرأة من تبعيات ما تقوم به الأجهزة الأمنية وأثره على مكونات الحياة الاجتماعية على أرض الوطن.
استنكرت وزارة شؤون المرأة في غزة إقدام الأجهزة الأمنية الفلسطينية على استدعاء وزيرة شؤون المرأة في حكومة الوحدة الوطنية أمل صيام للمرة الثانية، وجاء في البيان " قامت الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة المقاطعة في رامالله للمرة الثانية خلال أسبوع باستدعاء سافر وغير مبرر لوزيرة شؤون المرأة في حكومة الوحدة الوطنية أمل صيام، حيث أكّدت عائلة الوزيرة أنّ عناصر الأمن سلموها استدعاء للحضور يوم غد الثلاثاء من أجل التحقيق معها". وتابع البيان" نستهجن في وزارة شؤون المرأة هذا التصرف اللامسئول من قبل الأجهزة الأمنية في رام الله، ونطالب بالكف عن هذه التصرفات التي من شأنها أن تزيد الأحقاد بدلا من العمل على تخفيفها"، كما شدد البيان على ضرورة متابعة مراكز حقوق الإنسان العاملة في فلسطين لهذه القضية ومن على شاكلتها من اهانات واعتقالات تقوم بها الاجهزة الأمنية في الضفة للنساء الفلسطينيات ليس لأي ذنب سوى أنهن يقمن بواجبهن تجاه القضية الفلسطينية بكل مسؤولية. كما طالب بيان وزارة المرأة في غزة الفصائل الفلسطينية بكافة ألوانها بالوقوف بكل قوه في وجه من يمارس أساليب القمع ضد حرائر فلسطين وعدم الكيل بمكيالين، كذلك استغرب البيان سكوت المؤسسات النسوية سواء في غزة أو الضفة على الأساليب الدنيئة التي تمارسها أجهز عباس فياض. وتساءلت الوزارة في بيانها عن دور المؤسسات النسوية العاملة في القطاع وعن طبيعة عملها وأهدافها(...).وفي نهاية البيان حذرت وزارة المرأة من تبعيات ما تقوم به الأجهزة الأمنية وأثره على مكونات الحياة الاجتماعية على أرض الوطن.
