kolonagaza7
المستشار/التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية والدكتور محمد اشتية عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" مع مساعد المبعوث الأمريكي لعملية السلام ديفيد هيل وعضو مجلس
الأمن القومي الأمريكي دانيال شابيرو يرافقهما القنصل الأمريكي العام دانيال روبنستين ،حضور الدكتور عازم بشارة والدكتورة هلا رشاد من وحدة دعم المفاوضات في دائرة شؤون المفاوضات.وتباحث المجتمعون خلال اللقاء حول دراسة عدد من القضايا المتعلقة باستئناف المحادثات المباشرة، والتحضير للقاءات مرتقبة في واشنطن.وأكد الدكتور عريقات أنه من السابق لأوانه الحديث عن تركيبة المفاوضات وشكلها في المرحلة الحالية، خاصة وأن على الحكومة الإسرائيلية أن تقرر إذا ما كانت سوف تختار السلام أو الاستيطان لأنه لا يمكن الجمع ما بين الأمرين،وعلى صعيد اخر، التقى عريقات مع" المبعوث الأوروبي" لعملية السلام مارك أوت، والقنصل الايطالي العام ليتشيانو بزوتي، "وممثل ألمانيا" لدى السلطة الفلسطينية كلاوس بورخارت، ورئيس مؤسسة التنمية الدولية للأمم المتحدة (UNDP) يانس توربيرج فراندزن، كل على حدة.وبحث معهم عريقات آخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية، مؤكداً بان مفتاح المفاوضات المباشرة بيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأن وقف كافة النشاطات الاستيطانية بما يشمل القدس الشرقية يعتبر التزاماً على إسرائيل وليس شرطاً فلسطينياً.وثمن عريقات ما جاء في بيان اللجنة الرباعية الصادر في 20 آب الجاري والذي حدد المرجعيات، وجدول الأعمال، والجدول الزمني والهدف المتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، ولإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية إلى جانب إسرائيل.وثمن عريقات ما تقدمه ايطاليا وألمانيا ومؤسسة الـ (UNDP) من مساعدات للشعب الفلسطيني في كافة المجالات.
الأمن القومي الأمريكي دانيال شابيرو يرافقهما القنصل الأمريكي العام دانيال روبنستين ،حضور الدكتور عازم بشارة والدكتورة هلا رشاد من وحدة دعم المفاوضات في دائرة شؤون المفاوضات.وتباحث المجتمعون خلال اللقاء حول دراسة عدد من القضايا المتعلقة باستئناف المحادثات المباشرة، والتحضير للقاءات مرتقبة في واشنطن.وأكد الدكتور عريقات أنه من السابق لأوانه الحديث عن تركيبة المفاوضات وشكلها في المرحلة الحالية، خاصة وأن على الحكومة الإسرائيلية أن تقرر إذا ما كانت سوف تختار السلام أو الاستيطان لأنه لا يمكن الجمع ما بين الأمرين،وعلى صعيد اخر، التقى عريقات مع" المبعوث الأوروبي" لعملية السلام مارك أوت، والقنصل الايطالي العام ليتشيانو بزوتي، "وممثل ألمانيا" لدى السلطة الفلسطينية كلاوس بورخارت، ورئيس مؤسسة التنمية الدولية للأمم المتحدة (UNDP) يانس توربيرج فراندزن، كل على حدة.وبحث معهم عريقات آخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية، مؤكداً بان مفتاح المفاوضات المباشرة بيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأن وقف كافة النشاطات الاستيطانية بما يشمل القدس الشرقية يعتبر التزاماً على إسرائيل وليس شرطاً فلسطينياً.وثمن عريقات ما جاء في بيان اللجنة الرباعية الصادر في 20 آب الجاري والذي حدد المرجعيات، وجدول الأعمال، والجدول الزمني والهدف المتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، ولإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية إلى جانب إسرائيل.وثمن عريقات ما تقدمه ايطاليا وألمانيا ومؤسسة الـ (UNDP) من مساعدات للشعب الفلسطيني في كافة المجالات.