kolonagaza7
دعا عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوضع آليات جدية لتحقيق المصالحة، والاتفاق على استراتيجية موحدة لمواجهة الاحتلال، وللاستمرار في التحرك السياسي والدبلوماسي لعزل اسرائيل ونزع الشرعية عنها، ودفن كل الاتفاقيات البائسة الموقعة معها.
وأكد مزهر خلال لقاء تلفزيوني عبر فضائية فلسطين اليوم أن "الموقف الفلسطيني الموحد سيجبر المجتمع الدولي والأمم المتحدة على الوقوف أمام مسؤولياتها"، مجددا رؤية الجبهة لضرورة اعادة تدويل قضيتنا الفلسطينية عبر الدعوة لعقد مؤتمر دولي كامل الصلاحيات برعاية الأمم المتحدة، لانفاذ قرارات الشرعية الدولية التي تنص على حقوق شعبنا في تقرير المصير والحرية والعودة.
واعتبر مزهر أن التصفيق والتأييد الذي حضي به خطاب الرئيس عباس بالامم المتحدة عكس حالة التضامن والالتفاف الدولي حول حق شعبنا، مشيداً بما عكسه الخطاب من صمود ومواجهة للضغط والتهديدات الممارسة من قبل الإدارة الأميركية والاحتلال الإسرائيلي.
وجدد مزهر موقف الجبهة التي ترى ضرورة القطع التام مع المفاوضات العبثية والضارة بالقضية الفلسطينية، والتي استغلتها دولة الاحتلال للتغطية على توسيع استيطانها وتهويدها للأرض الفلسطينية.
وحول احتمالات إقامة الدولة، دعا مزهر الكل الفلسطيني إلى عدم "العيش في الوهم"، قال: "هذه خطوة في مجملها قد تفشل، اما باستخدام الولايات المتحدة لحق الفيتو، أو بعدم حصولها على الأصوات اللازمة في مجلس الأمن، التوجه للأمم المتحدة محطة نضالية كفاحية يجب أن نبني عليها من خلال آليات جدية لتحقيق المصالحة، والاتفاق على استراتيجية موحدة لمواجهة الاحتلال والضغوط التي تمارس بحق الفلسطينيين".
وأكد مزهر خلال لقاء تلفزيوني عبر فضائية فلسطين اليوم أن "الموقف الفلسطيني الموحد سيجبر المجتمع الدولي والأمم المتحدة على الوقوف أمام مسؤولياتها"، مجددا رؤية الجبهة لضرورة اعادة تدويل قضيتنا الفلسطينية عبر الدعوة لعقد مؤتمر دولي كامل الصلاحيات برعاية الأمم المتحدة، لانفاذ قرارات الشرعية الدولية التي تنص على حقوق شعبنا في تقرير المصير والحرية والعودة.
واعتبر مزهر أن التصفيق والتأييد الذي حضي به خطاب الرئيس عباس بالامم المتحدة عكس حالة التضامن والالتفاف الدولي حول حق شعبنا، مشيداً بما عكسه الخطاب من صمود ومواجهة للضغط والتهديدات الممارسة من قبل الإدارة الأميركية والاحتلال الإسرائيلي.
وجدد مزهر موقف الجبهة التي ترى ضرورة القطع التام مع المفاوضات العبثية والضارة بالقضية الفلسطينية، والتي استغلتها دولة الاحتلال للتغطية على توسيع استيطانها وتهويدها للأرض الفلسطينية.
وحول احتمالات إقامة الدولة، دعا مزهر الكل الفلسطيني إلى عدم "العيش في الوهم"، قال: "هذه خطوة في مجملها قد تفشل، اما باستخدام الولايات المتحدة لحق الفيتو، أو بعدم حصولها على الأصوات اللازمة في مجلس الأمن، التوجه للأمم المتحدة محطة نضالية كفاحية يجب أن نبني عليها من خلال آليات جدية لتحقيق المصالحة، والاتفاق على استراتيجية موحدة لمواجهة الاحتلال والضغوط التي تمارس بحق الفلسطينيين".