kolonagaza7
ان ما يتعرض له قائد له تاريخ وشعبية القائد منير المقدح وما تعانية الساحة الفتحاويه في لبنان يدلل على افتقار القيادة الفتحاويه للحنكة والنظرة الثاقبة التي كان يتمتع بها الرئيس الشهيد يا سر عرفات والذي كان يرى في فتح حضن لكل الاراء والتوجهات وحتى الايدلوجيات فكنت تجد في فتح الاسلامي واليساري والوسطي والمتطرف..وكان يجد لكل منهم عمله الذي يخدم فلسطين .ويعزز دور فتح القيادي في كل المجالات وعلى كافة الاصعدة..
فمن رحم فتح ولدت العديد العمليات التي جعلت العدو يطارد فتح فردا فردا..وجعلت العالم يخضع لفلسطين حين قررت ان تخوض لعبة المفاوضات فبرعت وكانت البدايه في غزة اريحا..ولن تنتهي في توجه الرئيس ابو مازن هذه الايام الى مجلس الامن والامم المتحدة ولخبطة جميع الاوراق التي راهن عليها نتنياهو وكلبة المطيع اوباما..
ولا ندري لمصلحة من تقف القيادة الفتحاويه ضد قائد بارز معطاء مؤمن بالمؤسسات وبالدوله وبالثوابت الفلسطينية..ولماذا نلقي بامثاله من المناضلين ..ونتنياهو يستعين باعتى المتطرفين ليقوض حلمنا..ويهدم كل ما نسعى له...ولماذا على فتح كلها ان توافق على السلام مع عدو يرفض السلام ويهضم الارض ويقتل ويغتال دون اي حساب ،
لمصلحة من نريد تدجين فتح وهي من اخترع كل اشكال المقاومه المسلح والمنتفض والمفاوض ولماذا لا تستمر بهذه الثالوث لخدمة الهدف الاسمى والذي يمثل منير احد اضلاعه ووكتائب الاقصى في الوطن احد اضلاعه الثلاث.وخصوصا ان المقدح كان احد اكثر قادة فتح في لبنان تطويرا لذاته ووعية واتساع افقه..واكثرهم حرصا على وحدة فتح ومئسستها .وكان الاجدى الطلب من قادة فتح في لبنان التمثل به وتاسيسس قوات مبنيه على التطوع وليس التفرغ الا للكوادر والهيئات التنظمية ومفاصل العمل الضرورية.ةاعادة فتح الى معينها الاول ورافدها الاساسي رسوم العضويه والتبرعات من الاعضاء والمناصرين وتحرير فتح ماليا .
اعتقد جازما اخواني الكرام في قيادة فتح ان الرجوع عن الخطأ فضيله ان في حق منير المقدح او في حق بنية فتح الاساسية..واعادة حق القاعدة في اخيتار وانتخاب قيادتها حتى تجدد فعلا فتح قيادتها ، والتي مع كل احترامي لها ، الانتخبات الاخيرة والانظمه التي شطبت حق القاعدة من خلايا ومجموعات في انتخاب قيادتها هي من تجعل الان فتح تبدو هزيله او متصارعه وشكلت بابا ولج منه بعض الانتهازين والمنتفعين الذين الان تعاني فتح منهم الامرين..وتدخلها في صرعات لا مبدئيه ..جعلت الرئيس ابو مازن يبدوا وحيدا او في صراع على النفوذ وهو براء ..وهو الان بحاجه الى موقف فتحاوي موحد..التزم به القائد منير المقدح ..بكل مبدئيه فهل يلتزم فيه بقية قادة فتح ويقومون بالعودة عن الاخطاء التي ارتكبت بحق فتح في هذه الظروف المصيرية..
مازن العناني
فمن رحم فتح ولدت العديد العمليات التي جعلت العدو يطارد فتح فردا فردا..وجعلت العالم يخضع لفلسطين حين قررت ان تخوض لعبة المفاوضات فبرعت وكانت البدايه في غزة اريحا..ولن تنتهي في توجه الرئيس ابو مازن هذه الايام الى مجلس الامن والامم المتحدة ولخبطة جميع الاوراق التي راهن عليها نتنياهو وكلبة المطيع اوباما..
ولا ندري لمصلحة من تقف القيادة الفتحاويه ضد قائد بارز معطاء مؤمن بالمؤسسات وبالدوله وبالثوابت الفلسطينية..ولماذا نلقي بامثاله من المناضلين ..ونتنياهو يستعين باعتى المتطرفين ليقوض حلمنا..ويهدم كل ما نسعى له...ولماذا على فتح كلها ان توافق على السلام مع عدو يرفض السلام ويهضم الارض ويقتل ويغتال دون اي حساب ،
لمصلحة من نريد تدجين فتح وهي من اخترع كل اشكال المقاومه المسلح والمنتفض والمفاوض ولماذا لا تستمر بهذه الثالوث لخدمة الهدف الاسمى والذي يمثل منير احد اضلاعه ووكتائب الاقصى في الوطن احد اضلاعه الثلاث.وخصوصا ان المقدح كان احد اكثر قادة فتح في لبنان تطويرا لذاته ووعية واتساع افقه..واكثرهم حرصا على وحدة فتح ومئسستها .وكان الاجدى الطلب من قادة فتح في لبنان التمثل به وتاسيسس قوات مبنيه على التطوع وليس التفرغ الا للكوادر والهيئات التنظمية ومفاصل العمل الضرورية.ةاعادة فتح الى معينها الاول ورافدها الاساسي رسوم العضويه والتبرعات من الاعضاء والمناصرين وتحرير فتح ماليا .
اعتقد جازما اخواني الكرام في قيادة فتح ان الرجوع عن الخطأ فضيله ان في حق منير المقدح او في حق بنية فتح الاساسية..واعادة حق القاعدة في اخيتار وانتخاب قيادتها حتى تجدد فعلا فتح قيادتها ، والتي مع كل احترامي لها ، الانتخبات الاخيرة والانظمه التي شطبت حق القاعدة من خلايا ومجموعات في انتخاب قيادتها هي من تجعل الان فتح تبدو هزيله او متصارعه وشكلت بابا ولج منه بعض الانتهازين والمنتفعين الذين الان تعاني فتح منهم الامرين..وتدخلها في صرعات لا مبدئيه ..جعلت الرئيس ابو مازن يبدوا وحيدا او في صراع على النفوذ وهو براء ..وهو الان بحاجه الى موقف فتحاوي موحد..التزم به القائد منير المقدح ..بكل مبدئيه فهل يلتزم فيه بقية قادة فتح ويقومون بالعودة عن الاخطاء التي ارتكبت بحق فتح في هذه الظروف المصيرية..
مازن العناني