kolonagaza7
يقدم المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان أحر التهاني للرئيس الأيرلندي الجديد السيد مايكل هيغينز، وهو ما يعتبره المركز دعماً قوياً لفلسطين والقضية الفلسطينية.
لقد عمل السيد مايكل هيغينز بلا كلل أو ملل على تعزيز حقوق الإنسان في أرجاء العالم، بما في ذلك فلسطين.
في العام 2004، زار السيد هيغينز غزة مع وفد من المنظمة الهولندية 'مدنيون موحدون من أجل السلام'. وفي أثناء زيارته تلك، التقى السيد هيغينز بالسيد راجي الصواني، مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، الذي أطلعه على انتهاكات حقوق الإنسان المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني.
وفي العام 2006، تحدث السيد الصوراني الذي وصل إلى أيرلندا ضمن زيارة نظمتها مؤسسة تروكرا (Trocaire)، في مؤتمر نظمته الحملة الأيرلندية للتضامن مع فلسطين في ليمريك. وكان السيد هيغينز قد شارك في المؤتمر واجتمع بالسيد الصوراني في لقاء خاص لمناقشة قضية الولاية القضائية وملاحقة مجرمي الحرب المشتبه فيهم.
إن تولي السيد هيغينز لمنصب الرئيس ليمثل لحظة عظيمة بالنسبة للمدافعين عن حقوق الإنسان في كل مكان. مثلما أن هذا الأمر يعتبر جزءاً من تقاليد السياسة الخارجية الأيرلندية التقدمية التي تهدف إلى تعزيز القانون وحقوق الإنسان، والتي كانت وليدة الصراع الأيرلندي من أجل الحرية.
ذنود الإشارة إلى أن الرئيسة الأيرلندية السابقة، السيدة ماري روبنسون، التي أصبحت الآن مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، كانت هي أيضا صديقة عظيمة لفلسطين وللمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان.
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان يهنئ الرئيس هيغينز ويتوقع أن يكون الالتزام التام بتعزيز أسس الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون هو سمة ثابتة تميز فترة توليه الرئاسة. نأمل أن تمتد هذه الحقوق العالمية إلى سكان قطاع غزة والسكان الفلسطينيين جميعاً. وأخيراً،سيعمل المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان على دعوة السيد هيغينز لزيارة قطاع غزة والضفة الغربية.
لقد عمل السيد مايكل هيغينز بلا كلل أو ملل على تعزيز حقوق الإنسان في أرجاء العالم، بما في ذلك فلسطين.
في العام 2004، زار السيد هيغينز غزة مع وفد من المنظمة الهولندية 'مدنيون موحدون من أجل السلام'. وفي أثناء زيارته تلك، التقى السيد هيغينز بالسيد راجي الصواني، مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، الذي أطلعه على انتهاكات حقوق الإنسان المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني.
وفي العام 2006، تحدث السيد الصوراني الذي وصل إلى أيرلندا ضمن زيارة نظمتها مؤسسة تروكرا (Trocaire)، في مؤتمر نظمته الحملة الأيرلندية للتضامن مع فلسطين في ليمريك. وكان السيد هيغينز قد شارك في المؤتمر واجتمع بالسيد الصوراني في لقاء خاص لمناقشة قضية الولاية القضائية وملاحقة مجرمي الحرب المشتبه فيهم.
إن تولي السيد هيغينز لمنصب الرئيس ليمثل لحظة عظيمة بالنسبة للمدافعين عن حقوق الإنسان في كل مكان. مثلما أن هذا الأمر يعتبر جزءاً من تقاليد السياسة الخارجية الأيرلندية التقدمية التي تهدف إلى تعزيز القانون وحقوق الإنسان، والتي كانت وليدة الصراع الأيرلندي من أجل الحرية.
ذنود الإشارة إلى أن الرئيسة الأيرلندية السابقة، السيدة ماري روبنسون، التي أصبحت الآن مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، كانت هي أيضا صديقة عظيمة لفلسطين وللمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان.
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان يهنئ الرئيس هيغينز ويتوقع أن يكون الالتزام التام بتعزيز أسس الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون هو سمة ثابتة تميز فترة توليه الرئاسة. نأمل أن تمتد هذه الحقوق العالمية إلى سكان قطاع غزة والسكان الفلسطينيين جميعاً. وأخيراً،سيعمل المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان على دعوة السيد هيغينز لزيارة قطاع غزة والضفة الغربية.