kolonagaza7
الحياة
واشنطن- يو بي أي- دعت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس، مجلس الأمن الدولي إلى إصدار قرار قوي بشأن سوريا.
وقالت رايس إن نظام الرئيس السوري بشار الأسد يتجاهل إلتزاماته تجاه خطة الجامعة العربية بما في ذلك فشله في إنهاء جميع أعمال العنف وفي حماية المدنيين.
وأضافت أمام جلسة مجلس الأمن الدولي حول الأوضاع في الشرق الأوسط "حان الوقت منذ مدة طويلة لأن يصدر هذا المجلس قراراً قوياً يدعم جهود الجامعة العربية لإنهاء الأزمة واستعادة السلام في سوريا".
ودعت "مجدداً الحكومة السورية إلى السماح بدخول لجنة التحقيق التي شكلها مجلس حقوق الإنسان في آب'أغسطس"، مشددة على أن "الولايات المتحدة تدعم بشكل كامل مطالب الشعب السوري الداعية إلى وجود حكومة ديمقراطية وجامعة وممثلة له تحترم حقوق الإنسان وتوفر حماية متساوية وفق القانون لجميع المواطنين بغض النظر عن الطائفة أو العرق أو الجنس".
وجددت السفيرة الأميركية دعوة المعارضة السورية إلى الإمتناع عن إرتكاب أعمال العنف، ولكنها أقرت بـ"صعوبة ممارسة ضبط النفس" أمام تصعيد النظام لعمليات القمع.
وأعربت رايس عن القلق بشأن التقارير التي أفادت بوصول شحنات من الأسلحة والذخيرة إلى الحكومة السورية، ودعت الدول المصدرة إلى الوقف الطوعي لنقل الأسلحة إلى النظام.
وأكدت ان على الرئيس الأسد التنحي من السلطة لإفساح المجال للانتقال السلمي للسلطة في سوريا.
});
وقالت رايس إن نظام الرئيس السوري بشار الأسد يتجاهل إلتزاماته تجاه خطة الجامعة العربية بما في ذلك فشله في إنهاء جميع أعمال العنف وفي حماية المدنيين.
وأضافت أمام جلسة مجلس الأمن الدولي حول الأوضاع في الشرق الأوسط "حان الوقت منذ مدة طويلة لأن يصدر هذا المجلس قراراً قوياً يدعم جهود الجامعة العربية لإنهاء الأزمة واستعادة السلام في سوريا".
ودعت "مجدداً الحكومة السورية إلى السماح بدخول لجنة التحقيق التي شكلها مجلس حقوق الإنسان في آب'أغسطس"، مشددة على أن "الولايات المتحدة تدعم بشكل كامل مطالب الشعب السوري الداعية إلى وجود حكومة ديمقراطية وجامعة وممثلة له تحترم حقوق الإنسان وتوفر حماية متساوية وفق القانون لجميع المواطنين بغض النظر عن الطائفة أو العرق أو الجنس".
وجددت السفيرة الأميركية دعوة المعارضة السورية إلى الإمتناع عن إرتكاب أعمال العنف، ولكنها أقرت بـ"صعوبة ممارسة ضبط النفس" أمام تصعيد النظام لعمليات القمع.
وأعربت رايس عن القلق بشأن التقارير التي أفادت بوصول شحنات من الأسلحة والذخيرة إلى الحكومة السورية، ودعت الدول المصدرة إلى الوقف الطوعي لنقل الأسلحة إلى النظام.
وأكدت ان على الرئيس الأسد التنحي من السلطة لإفساح المجال للانتقال السلمي للسلطة في سوريا.
});