kolonagaza7
أرض كنعان
قال مصدر فلسطينى مطلع اليوم السبت إن الأردن يمارس ضغوطا شديدة على الرئيس الفلسطينى محمود عباس، للموافقة على إجراء جولات جديدة من المحادثات مع إسرائيل تحت رعايته.
وأوضح المصدر، لوكالة أنباء الشرق الأوسط أن العاهل الأردنى عبد الله الثانى ومسئولين آخرين كثفوا على مدار الأسبوع الماضى ضغوطهم الشديدة على عباس، لإقناعه بالعدول عن موقفه الرافض لاستمرار المحادثات مع إسرائيل فى ظل رفضها وقف البناء الاستيطانى والالتزام بحل الدولتين، وأشار أن العاهل الأردنى طلب من عباس منح اللجنة الرباعية الدولية فرصة ثانية لممارسة الضغوط على إسرائيل من خلال إجراء المزيد من المحادثات فى عمان.
وأضاف أن الأردن تؤيد المواقف الفلسطينية بتعارض الاستيطان مع مفاوضات السلام، لكنها تعتبر أنه من الخطأ غلق الباب كليا أمام المفاوضات فى ظل تصعيد إسرائيل لخططها الاستيطانية "التى باتت من وجهة النظر الأردنية تهدد جديا حل الدولتين وهو أمر يمثل خطرا استراتيجيا على عمان".
وقالت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) إنه جرى فى اللقاء تقييم الوضع بشكل عام، لاسيما فى إطار اللقاءات الاستكشافية التى جرت بين مسئولين فلسطينيين وإسرائيليين فى عمان خلال الفترة الماضية، والاتصالات التى أجراها الأردن مع مختلف الأطراف الدولية المعنية بإطلاق مفاوضات السلام التى تعالج جميع قضايا الوضع النهائى.
«عباس» يبحث في العقبة استئناف المفاوضات.. ويلتقي «مشعل» في الدوحة الأحد
وفي وقت عقد فيه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني جلسة مباحثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) في العقبة، لبحث جهود عملية السلام، أعلن قيادي في حركة التحرير الفلسطينية، «فتح»، أن أبو مازن، سيلتقي رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، خالد مشعل، الأحد، في الدوحة، لاستكمال مناقشة المصالحة الفلسطينية.
و ذكر بيان صادر عن البلاط الملكي في الأردن أنه جرى خلال لقاء الملك عبد الله والرئيس الفلسطيني «تقييم الوضع بشكل عام، لاسيما في إطار اللقاءات الاستكشافية، التي جرت بين مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين، خلال الفترة الماضية، والاتصالات التي أجراها الأردن مع مختلف الأطراف الدولية المعنية بإطلاق مفاوضات السلام وقضايا الوضع النهائي».
ونقل موق صحيفة "المصري اليوم"ق عن مصدر فلسطيني مطلع إن الأردن يمارس ضغوطا شديدة على أبو مازن للموافقة على إجراء جولات جديدة من المحادثات مع إسرائيل تحت رعايته. وأبلغ المصدر وكالة الأنباء الألمانية، طالبا عدم ذكر اسمه، أن العاهل الأردني ومسؤولين آخرين كثفوا، على مدار الأسبوع الماضي، ضغوطهم الشديدة على عباس لإقناعه بالعدول عن موقفه الرافض لاستمرار المحادثات مع إسرائيل.
وأضاف المصدر أن الأردن تؤيد المواقف الفلسطينية الرافضة لاستئناف الاستيطان، لكنها تعتبر أنه من الخطأ غلق الباب كليا أمام المفاوضات.
ويأتي ذلك في وقت تظاهر فيه عشرات الفلسطينيين قبالة مقر إقامة عباس في رام الله، السبت، لمطالبته بعدم العودة مجددا للمفاوضات مع إسرائيل، ورفض الضغوط الدولية لإقناعه بذلك.
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وشعارات مناهضة لمسار التسوية مع إسرائيل، وأخرى تطالب بتحقيق الوحدة الوطنية واللجوء إلى خطط بديلة عن المفاوضات.
في غضون ذلك، صرح عزام الأحمد، المسؤول عن ملف المصالحة في «فتح»: «إن الرئيس عباس وخالد مشعل سيلتقيان الأحد في الدوحة لبحث تشكيل حكومة المستقلين ومسائل سياسية، بعد إخفاق المفاوضات مع إسرائيل».
وأضاف «الأحمد» أن الاجتماع سيتطرق إلى «إجراءات المصالحة» و«اجتماع القيادة الفلسطينية، الذي سيعقد في القاهرة خلال الأيام المقبلة».
وأُرجٍئ اجتماع للفصائل الفلسطينية كان مقررًا في القاهرة 2 فبراير بمشاركة «عباس» و«مشعل»، لحين إشعار آخر.
ولم يزل اتفاق المصالحة، الذي وقعته «فتح» و«حماس» في القاهرة، في أبريل 2011 ، وصادقت عليه مختلف الفصائل الفلسطينية في مايو، يراوح مكانه، رغم سلسلة الاجتماعات التي عقدتها الفصائل.
وأوضح المصدر، لوكالة أنباء الشرق الأوسط أن العاهل الأردنى عبد الله الثانى ومسئولين آخرين كثفوا على مدار الأسبوع الماضى ضغوطهم الشديدة على عباس، لإقناعه بالعدول عن موقفه الرافض لاستمرار المحادثات مع إسرائيل فى ظل رفضها وقف البناء الاستيطانى والالتزام بحل الدولتين، وأشار أن العاهل الأردنى طلب من عباس منح اللجنة الرباعية الدولية فرصة ثانية لممارسة الضغوط على إسرائيل من خلال إجراء المزيد من المحادثات فى عمان.
وأضاف أن الأردن تؤيد المواقف الفلسطينية بتعارض الاستيطان مع مفاوضات السلام، لكنها تعتبر أنه من الخطأ غلق الباب كليا أمام المفاوضات فى ظل تصعيد إسرائيل لخططها الاستيطانية "التى باتت من وجهة النظر الأردنية تهدد جديا حل الدولتين وهو أمر يمثل خطرا استراتيجيا على عمان".
وقالت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) إنه جرى فى اللقاء تقييم الوضع بشكل عام، لاسيما فى إطار اللقاءات الاستكشافية التى جرت بين مسئولين فلسطينيين وإسرائيليين فى عمان خلال الفترة الماضية، والاتصالات التى أجراها الأردن مع مختلف الأطراف الدولية المعنية بإطلاق مفاوضات السلام التى تعالج جميع قضايا الوضع النهائى.
«عباس» يبحث في العقبة استئناف المفاوضات.. ويلتقي «مشعل» في الدوحة الأحد
وفي وقت عقد فيه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني جلسة مباحثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) في العقبة، لبحث جهود عملية السلام، أعلن قيادي في حركة التحرير الفلسطينية، «فتح»، أن أبو مازن، سيلتقي رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، خالد مشعل، الأحد، في الدوحة، لاستكمال مناقشة المصالحة الفلسطينية.
و ذكر بيان صادر عن البلاط الملكي في الأردن أنه جرى خلال لقاء الملك عبد الله والرئيس الفلسطيني «تقييم الوضع بشكل عام، لاسيما في إطار اللقاءات الاستكشافية، التي جرت بين مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين، خلال الفترة الماضية، والاتصالات التي أجراها الأردن مع مختلف الأطراف الدولية المعنية بإطلاق مفاوضات السلام وقضايا الوضع النهائي».
ونقل موق صحيفة "المصري اليوم"ق عن مصدر فلسطيني مطلع إن الأردن يمارس ضغوطا شديدة على أبو مازن للموافقة على إجراء جولات جديدة من المحادثات مع إسرائيل تحت رعايته. وأبلغ المصدر وكالة الأنباء الألمانية، طالبا عدم ذكر اسمه، أن العاهل الأردني ومسؤولين آخرين كثفوا، على مدار الأسبوع الماضي، ضغوطهم الشديدة على عباس لإقناعه بالعدول عن موقفه الرافض لاستمرار المحادثات مع إسرائيل.
وأضاف المصدر أن الأردن تؤيد المواقف الفلسطينية الرافضة لاستئناف الاستيطان، لكنها تعتبر أنه من الخطأ غلق الباب كليا أمام المفاوضات.
ويأتي ذلك في وقت تظاهر فيه عشرات الفلسطينيين قبالة مقر إقامة عباس في رام الله، السبت، لمطالبته بعدم العودة مجددا للمفاوضات مع إسرائيل، ورفض الضغوط الدولية لإقناعه بذلك.
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وشعارات مناهضة لمسار التسوية مع إسرائيل، وأخرى تطالب بتحقيق الوحدة الوطنية واللجوء إلى خطط بديلة عن المفاوضات.
في غضون ذلك، صرح عزام الأحمد، المسؤول عن ملف المصالحة في «فتح»: «إن الرئيس عباس وخالد مشعل سيلتقيان الأحد في الدوحة لبحث تشكيل حكومة المستقلين ومسائل سياسية، بعد إخفاق المفاوضات مع إسرائيل».
وأضاف «الأحمد» أن الاجتماع سيتطرق إلى «إجراءات المصالحة» و«اجتماع القيادة الفلسطينية، الذي سيعقد في القاهرة خلال الأيام المقبلة».
وأُرجٍئ اجتماع للفصائل الفلسطينية كان مقررًا في القاهرة 2 فبراير بمشاركة «عباس» و«مشعل»، لحين إشعار آخر.
ولم يزل اتفاق المصالحة، الذي وقعته «فتح» و«حماس» في القاهرة، في أبريل 2011 ، وصادقت عليه مختلف الفصائل الفلسطينية في مايو، يراوح مكانه، رغم سلسلة الاجتماعات التي عقدتها الفصائل.