من مخاطر مخططات الإحتلال التهجيرية في مدينة القدس وتطالب المجتمع الدولي حماية المقدسيين
القدس : 30- 4 - 2009
حذرت عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة فتح جهاد أبو زنيد ، من مخاطر مخططات بلدية الإحتلال " التهجيرية" في مدينة القدس المحتلة، مؤكدة " أن المقدسيين يواجهون خطرا يهدد حياتهم في المدينة جراء سياسات الإحتلال العنصرية"
وقالت النائب أبو زنيد في تصريح صحافي لها، اليوم، أن مدينة القدس المحتلة تتعرض لأبشع حرب إبادة جماعية يشنها الإحتلال الإسرائيلي مستغلا الصمت الدولي المطبق الذي لا يحرك ساكنا تجاه ما يجري في المدينة المقدسة وما يتعرض له المقدسيين من خطر الترحيل القسري والذي يؤدي لحرمانهم من حقوقهم المشروعة في الحياة والعيش بكرامة وحرية".
وأكدت أبو زنيد " أن مخططات الإحتلال لن تقف إلى حد هدم منازل وعقارات فلسطينية في مدينة القدس، وإنما هناك مخططات مبيته أشد خطورة ينوي الإحتلال تنفيذها تستهدف المواطن المقدسي الذي يعاني من سياسة التمييز العنصري إضافة إلى مضايقات مستمرة تقوم بها بلدية الإحتلال تهدد وجوده وحرمانه من العيش بالمدينة".
وأعربت النائب أبو زنيد " عن استنكارها الشديد لما تتعرض له المقدسات الإسلامية والمسيحية من هجمة غير مسبوقة تحرم المسلمين والمسيحيين حقهم في العبادة، مؤكدة" على ضرورة التصدي لمحاولات الإحتلال إفراغ المدينة المقدسة من سكانها الشرعيين وإفشال كافة مخططاته الرامية لتهجيرهم"
وشددت النائب المقدسية " أن سياسة الإحتلال ضد المواطنين المقدسيين هي تحد خطير لكافة القوانين والمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الإنسان، مؤكدة في الوقت " أن انتهاك الإحتلال للقوانين الدولية تعتبر تحد سافر يتوجب على المجتمع الدولي والدول المؤمنة بالسلام اتخاذ إجراءات صارمة تجاه سياسة الإحتلال العنصرية والتعسفية في مدينة القدس".
وطالبت النائب أبو زنيد " جماهير شعبنا في مدينة القدس بمواجهة مخططات الإحتلال وإفشالها، داعية لوقفة عربية جادة لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية".
القدس : 30- 4 - 2009
حذرت عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة فتح جهاد أبو زنيد ، من مخاطر مخططات بلدية الإحتلال " التهجيرية" في مدينة القدس المحتلة، مؤكدة " أن المقدسيين يواجهون خطرا يهدد حياتهم في المدينة جراء سياسات الإحتلال العنصرية"
وقالت النائب أبو زنيد في تصريح صحافي لها، اليوم، أن مدينة القدس المحتلة تتعرض لأبشع حرب إبادة جماعية يشنها الإحتلال الإسرائيلي مستغلا الصمت الدولي المطبق الذي لا يحرك ساكنا تجاه ما يجري في المدينة المقدسة وما يتعرض له المقدسيين من خطر الترحيل القسري والذي يؤدي لحرمانهم من حقوقهم المشروعة في الحياة والعيش بكرامة وحرية".
وأكدت أبو زنيد " أن مخططات الإحتلال لن تقف إلى حد هدم منازل وعقارات فلسطينية في مدينة القدس، وإنما هناك مخططات مبيته أشد خطورة ينوي الإحتلال تنفيذها تستهدف المواطن المقدسي الذي يعاني من سياسة التمييز العنصري إضافة إلى مضايقات مستمرة تقوم بها بلدية الإحتلال تهدد وجوده وحرمانه من العيش بالمدينة".
وأعربت النائب أبو زنيد " عن استنكارها الشديد لما تتعرض له المقدسات الإسلامية والمسيحية من هجمة غير مسبوقة تحرم المسلمين والمسيحيين حقهم في العبادة، مؤكدة" على ضرورة التصدي لمحاولات الإحتلال إفراغ المدينة المقدسة من سكانها الشرعيين وإفشال كافة مخططاته الرامية لتهجيرهم"
وشددت النائب المقدسية " أن سياسة الإحتلال ضد المواطنين المقدسيين هي تحد خطير لكافة القوانين والمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الإنسان، مؤكدة في الوقت " أن انتهاك الإحتلال للقوانين الدولية تعتبر تحد سافر يتوجب على المجتمع الدولي والدول المؤمنة بالسلام اتخاذ إجراءات صارمة تجاه سياسة الإحتلال العنصرية والتعسفية في مدينة القدس".
وطالبت النائب أبو زنيد " جماهير شعبنا في مدينة القدس بمواجهة مخططات الإحتلال وإفشالها، داعية لوقفة عربية جادة لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية".