kolonagaza7
بيروت/تحالف القوى الفلسطينية
المخطط الإسرائيلي كبير وخطير والقدس تحتاج لمشروع دعم متكامل
بمناسبة يوم القدس العالمي، وتضامناً مع مدينة القدس وأهلها، أقام "تحالف القوى الفلسطينية" في بيروت، على مدى يومي الأربعاء والخميس 1-2/9/2010 في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا، ندوتين سياسيتين حول القدس بعنوان:"القدس تحميها الوحدة والمقاومة"، وتحدث فيهما المسؤول الإعلامي لحركة الجهاد الإسلامي في لبنان هيثم أبو الغزلان، ومسؤول الإعلام في مؤسسة القدس الدولية هشام يعقوب، والباحث في مركز الزيتونة معين مناع، ومسؤول حركة الجهاد الإسلامي في صور أبو سامر.واستعرض المتحدثون نبذة عن تاريخ المدينة المقدسة وحضارتها، وموقعها الديني لدى الأمة، وتوقفوا عند المخططات الصهيونية لتغيير معالم المدينة وتبديل طابعها الحضاري والديمغرافي.وتناولوا بالتفصيل الخطوات التي تقوم بها سلطات الاحتلال ضد المسجد الأقصى، وضد أهالي المدينة، والتي منها تدمير الأحياء العربية، وسحب هويات المقدسيين، وبناء الجدار لإبعاد التجمعات العربية عن المدينة. واستعرضوا المشاريع التي يقوم بها المستوطنون والمنظمات الاستيطانية وأهمها مصادرة المنازل بالقوة، والحفريات تحت الأرض، وبناء مرافق سياحية صهيونية وكنس يهودية.وخلص المتحدثون إلى أهمية وخطورة المشاريع الصهيونية ونتائجها المؤثرة على القدس، ودعوا إلى وضع خطة عربية إسلامية مسيحية لحماية المقدسات، واعتبروا أن هناك وسائل سياسية ونضالية فلسطينية مكملة لهذا الدور أهمها دور الفلسطينيين في المناطق المحتلة عام 1948 والضفة الغربية، وإطلاق انتفاضة واسعة.
بمناسبة يوم القدس العالمي، وتضامناً مع مدينة القدس وأهلها، أقام "تحالف القوى الفلسطينية" في بيروت، على مدى يومي الأربعاء والخميس 1-2/9/2010 في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا، ندوتين سياسيتين حول القدس بعنوان:"القدس تحميها الوحدة والمقاومة"، وتحدث فيهما المسؤول الإعلامي لحركة الجهاد الإسلامي في لبنان هيثم أبو الغزلان، ومسؤول الإعلام في مؤسسة القدس الدولية هشام يعقوب، والباحث في مركز الزيتونة معين مناع، ومسؤول حركة الجهاد الإسلامي في صور أبو سامر.واستعرض المتحدثون نبذة عن تاريخ المدينة المقدسة وحضارتها، وموقعها الديني لدى الأمة، وتوقفوا عند المخططات الصهيونية لتغيير معالم المدينة وتبديل طابعها الحضاري والديمغرافي.وتناولوا بالتفصيل الخطوات التي تقوم بها سلطات الاحتلال ضد المسجد الأقصى، وضد أهالي المدينة، والتي منها تدمير الأحياء العربية، وسحب هويات المقدسيين، وبناء الجدار لإبعاد التجمعات العربية عن المدينة. واستعرضوا المشاريع التي يقوم بها المستوطنون والمنظمات الاستيطانية وأهمها مصادرة المنازل بالقوة، والحفريات تحت الأرض، وبناء مرافق سياحية صهيونية وكنس يهودية.وخلص المتحدثون إلى أهمية وخطورة المشاريع الصهيونية ونتائجها المؤثرة على القدس، ودعوا إلى وضع خطة عربية إسلامية مسيحية لحماية المقدسات، واعتبروا أن هناك وسائل سياسية ونضالية فلسطينية مكملة لهذا الدور أهمها دور الفلسطينيين في المناطق المحتلة عام 1948 والضفة الغربية، وإطلاق انتفاضة واسعة.