kolonagaza7
الأحزاب الإسلامية وبعض الإسلاميين في سورياحقدهم وعدوهم الأول على العلويين والشيعة واللاجئين الفلسطينيين.وعدوهم البعيد جدا هي إسرائيل, لكن مستعدون للصلح معها ومعانقتها بحنان,إذا تطلب الأمر.معجبون بشكل هيستري بالديمقراطية الأمريكية وحقوق الإنسان الأمريكية, ولايصدقون إن هناك أكثر من مائتي ألف مواطن أمريكي يعيشون تحت الأرصفة, فيأسيقة المياه القذرة بلا مأوى.معظم قياداتها من التجار والسماسرة أي المشهورين في فن الكذب, هذا الكذبالتي نهت عنه كافة الديانات السماوية.( لتنويه ان التاجر في بداية الإسلام كانت تقل أمواله من اجل رفعتالإسلام, أما الآن فان التاجر تزيد أمواله في المتاجرة بالإسلام ).الكثير من مشايخهم يدخلون السحر والشعوذة في ديننا الحنيف, لزيادة دخلهمالفردي, مع العلم إن مستوى معيشتهم أعلى من المتوسط بكثير.دينهم هو عبارة عن عادات وتقاليد ليس إلا, وليس دينا حقيقيا كما أرادةرب العلمين حل جلاله, رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم . رمضانيهم هوشهر البذخ والملذات, ولا أبالغ عندما أقول أنهم يستهلكون من الموادالغذائية في شهر رمضان, شهر العبادة, ثلاثة أضعاف المواد الغذائية التييستهلكونها في الأشهر العادية, لكن في آخر الليل يرمونها في سلات القمامةأو على جوانبها لكي لا يؤاخذهم الله.يقال إن المهدي المنتظر سوف ينزل على احد مآذن الجامع الأموي بدمشقلإصلاحهم, ومن ثم قيادتهم من اجل تحرير بيت المقدس, هذا يأتي بعد إن تكونإسرائيل قد أحدثت فتنة بين كافة مكونات أهالي دمشق وريفها, وأحرقت الأخضرواليابس.أي أنهم سوف يمرون بفترة من الغباء الشديد جدا, كما مر العراقيون قبلهمفيها, ببث الأحقاد بين السنة والشيعة.وانتم ترون أن هذه الأحقاد حاليا معششة في عقولهم المغلقة على أحقادها,وأكثر من العراقيين سابقا.والسلام...ولا تؤاخذنني لأنني كنت لاذعا زيادة, ولكن من اجل إيصال الحقيقة المؤسفةوالمبكية.أخوكم: رمح بن سيفمن مدينة الحجر الأسود قرب دمشق