kolonagaza7
أمامة-10/8/2011م
دعت الكتلة الإسلامية في جامعات ومعاهد الضفة الغربية أبناءها وعناصرها طلاباً وطالباتٍ لرفض التجاوب مع استدعاءات الأجهزة الأمنية، مشيدةً بالحملات الشبابية التي أطلقها نشطاءٌ فلسطينيون عبر شبكات التواصل والمواقع الإعلامية وشهدت تجاوباً كبيراً من قبل الشرائح الشبابية وطلبة الجامعات.
وحيت الكتلة الإسلامية في بيانٍ لها " الجهود الوطنية المخلصة والشريفة لإنهاء ظاهرة الاستدعاءات الأمنية والتي تأتي متزامنةً مع الانتعاش في جهود المصالحة الفلسطينية وظهور تباشير نهاية الانقسام المرير".
وثمنت الكتلة دور أبنائها في جامعات الضفة الغربية الذين أعلنوا رفضهم التجاوب مع الاستدعاءات الأمنية والرضوخ لها، مؤكدةً على " ضرورة نقل هذا الموقف من الحالة الاجتهادية الفردية إلى حالةٍ وطنيةٍ عامةٍ ملزمةٍ لكافة أبناء الكتلة الإسلامية طلاباً وطالباتٍ".
وأكد بيان الكتلة الإسلامية أن حملات رفض الاستدعاء المتصاعدة بقوة أثبتت " حالة التعطش الفلسطيني للحريات المغيبة منذ أكثر من أربع سنواتٍ عن الضفة الغربية، ورفعت الروح المعنوية للمظلومين، وكشفت عجز الأجهزة الأمنية عن مواجهة هذه الظاهرة الوطنية النبيلة".
وأشار البيان إلى أن حملات رفض الاستدعاءات أعادت للحركة الطلابية الفسطينية وهجها ودورها الذي فقد تحت وطأة الضغط الأمني وتغول الأجهزة على الجامعات.
وتعهدت الكتلة الإسلامية في ختام بيانها بالبقاء في ميدان العمل والمبادرة لما فيه واقعٌ طلابيٌ افضلٌ وحياة أكاديمية خالية من الاستدعاءات والضغط الأمني.
دعت الكتلة الإسلامية في جامعات ومعاهد الضفة الغربية أبناءها وعناصرها طلاباً وطالباتٍ لرفض التجاوب مع استدعاءات الأجهزة الأمنية، مشيدةً بالحملات الشبابية التي أطلقها نشطاءٌ فلسطينيون عبر شبكات التواصل والمواقع الإعلامية وشهدت تجاوباً كبيراً من قبل الشرائح الشبابية وطلبة الجامعات.
وحيت الكتلة الإسلامية في بيانٍ لها " الجهود الوطنية المخلصة والشريفة لإنهاء ظاهرة الاستدعاءات الأمنية والتي تأتي متزامنةً مع الانتعاش في جهود المصالحة الفلسطينية وظهور تباشير نهاية الانقسام المرير".
وثمنت الكتلة دور أبنائها في جامعات الضفة الغربية الذين أعلنوا رفضهم التجاوب مع الاستدعاءات الأمنية والرضوخ لها، مؤكدةً على " ضرورة نقل هذا الموقف من الحالة الاجتهادية الفردية إلى حالةٍ وطنيةٍ عامةٍ ملزمةٍ لكافة أبناء الكتلة الإسلامية طلاباً وطالباتٍ".
وأكد بيان الكتلة الإسلامية أن حملات رفض الاستدعاء المتصاعدة بقوة أثبتت " حالة التعطش الفلسطيني للحريات المغيبة منذ أكثر من أربع سنواتٍ عن الضفة الغربية، ورفعت الروح المعنوية للمظلومين، وكشفت عجز الأجهزة الأمنية عن مواجهة هذه الظاهرة الوطنية النبيلة".
وأشار البيان إلى أن حملات رفض الاستدعاءات أعادت للحركة الطلابية الفسطينية وهجها ودورها الذي فقد تحت وطأة الضغط الأمني وتغول الأجهزة على الجامعات.
وتعهدت الكتلة الإسلامية في ختام بيانها بالبقاء في ميدان العمل والمبادرة لما فيه واقعٌ طلابيٌ افضلٌ وحياة أكاديمية خالية من الاستدعاءات والضغط الأمني.
