kolonagaza7
شن أحد المواقع التابعة لمحد دحلان، هجوما غير مسبوق على دائرة المخابرات العامة الأردنية..!
موقع "وكالة كنعان الإخبارية" اتهم المخابرات العامة الأردنية بتجنيد كتاب لكي يكتبوا ضد محمد دحلان..!
كما اتهم الموقع في "خبيّر" انتحل صفة "المقال"، كما انتحل إسم الشهيدة البطلة دلال المغربي.. اتهم الطيب عبد الرحيم، أمين عام الرئاسة الفلسطينية، بأنه يقوم "بتجنيد عدد كبير من الشخصيات لشن حملة إعلامية لا أخلاقية ضد النائب محمد دحلان، وعرف منهم ضابط المخابرات الأردني "جمال قبها" نفسه، إضافة لبعض المواقع الالكترونية الإخبارية وعرف منها "المستقبل العربي" الذي قام بنشر العديد من الأخبار ومن ضمنها خبر بعنوان "سميح خلف يخلف أبو خوصة.. يهاجم عباس لمصلحة دحلان".
الإتهامات المتناقضة التي صدرت عن الموقع الدحلاني يفهم منها أن الطيب عبد الرحيم ينسق مع المخبارات الأردنية..
"المستقبل العربي" يكتفي بالقول "اللهم اجعل بأسهم شديدا بينهم..!".
المهم أن منتحل إسم الشهيدة المغربي، استشهد على عمالة "المستقبل العربي" بكون نشر خبرا بعنوان "سميح خلف يخلف أبو خوصة.. يهاجم عباس لمصلحة دحلان".. دون أن ينفي ذلك..!
"المستقبل العربي" يناشد الأخ سميح خلف أن يعود لمواقعه، لأن مواقع دحلان ليست مكانه..!
هنا نص الخربشات التي تنتحل إسم الشهيدة البطلة دلال المغربي:
مازال جمال قبها يبث سموم اعلامية واخبار مفبركة حول شخصيات فلسطينية ، في حملة اعلامية صفراء هي الأولى من نوعها لاثبات ذاته وهويته الفلسطينية الصحفية مستخدما التعميم الداخلي لنشر الاخبار المدسوسة والمفبركة.
لن نصنع من هذا المشبوه (بطلاً) أو نعطيه قيمة وحجماً أكبر من حجمه ، ولكن وجب علينا تحجيم هذا المارق ، وفضحه أمام أبناء شعبنا .
فقد ادعي قبها وجود خلاف بين عضو المجلس التشريعي "محمد دحلان" وعضو المجلس الثوري "توفيق أبو خوصة" محاولا استغلال الظروف السيئة التي تمر بها حركة فتح.
حيث زعم بأن سبب الخلاف يرجع إلي تصريحات دحلان الأخيرة التي وصف فيها أبو خوصة بالأسمرانى مما أثار غصب الأخير.
كما زعم قبها ان ابو خوصة علي استعداد للشهادة ضد دحلان مقابل إسقاط السلطة الوطنية بعض التهم الجنائية ضده , ويأتي هذا التطور بعد التصريحات التي أدلى بها عضو اللجنة المركزية لحكة فتح د. جمال محيسن حول التهم الموجهة ضد الأخ القائد محمد دحلان .
وبناءاً عليه فلقد قررت إدارة الكوفية برس عزل توفيق أبو خوصة من عضوية إدارة الكوفية برس .كما وتؤكد الكوفية برس أنها ستنشر الكثير من الملفات التي يخشاها ابو خوصة كما يخشى ملفات السلطة في حال أقدم على الشهادة الباطلة ضد الأخ محمد دحلان ـ كما زعم قبها.
بالرجوع لتاريخ هذا الصغير المارق والذي يطلق على نفسه (الكاتب جمال قبها !!) / الذي لم يُـعرف له أصل في أي حزب فلسطيني او أي انتماء تنظيمي سوى أنه تعايش مع التيار ، وعاش في مرحلة من مراحل حركة فتح وأثناء تدهور الحالة التنظيمية اتجه بكتاباته ليشكر حركة حماس ويعتذر منها في روايات تم إختلاقها من بنات أفكاره ،والآن عاد مرة أخرى ليدس السم في الدسم بين أبناء حركة فتح ويضع بيضه العفن في سلة من يسانده من فاسدين المقاطعة ،وبعد أن فاحت رائحة بيضه الفاسد ، بعد ارتباطه بأجندة خارجية وعمله مع جهاز امني عربي للتجسس على الحركة ،حاول مرارا وتكرار اصطناع الأخبار ودسها بين أروقة المواقع الصفراء في محاولة منه ومن أسياده في المقاطعة وأصحاب الأجندات الخارجية لضرب الفكر الفتحاوي الأصيل الذي أسسه ووضع أركان قواعده شهداء فلسطين الذين سطروا بدمائهم أروع آيات البطولة في الدفاع عن الفكرة والكلمة الأولى التي قالتها فتح منذ انطلاقتها .
لقد وصل الحال في بعض المتنفذين بالقيادة الفلسطينية إلى إستخدام المشبوهين لتنفيذ مخططات قذرة لضرب وحدة حركة فتح من خلال تحريك هذه الأدوات المرتزقة لنشر الفتنة في صفوف حركتنا الرائدة.
وكانت قد نشرت بعض المواقع الإخبارية خبر عن لسان مصدر موثوق به (!!!) حيث كشف النقاب عن قيام أمين عام الرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم بتجنيد عدد كبيرا من الشخصيات لشن حملة إعلامية لا أخلاقية ضد النائب محمد دحلان وعرف منهم ضابط المخابرات الأردني "جمال قبها" نفسه، إضافة لبعض المواقع الالكترونية الإخبارية وعرف منها "المستقبل العربي" الذي قام بنشر العديد من الأخبار ومن ضمنها خبر بعنوان "سميح خلف يخلف أبو خوصة.. يهاجم عباس لمصلحة دحلان".
وأكد المصدر انه تم تخصيص مبالغ باهظة من اجل تفعيل واستمرار هذه الحملة الشرسة.
موقع "وكالة كنعان الإخبارية" اتهم المخابرات العامة الأردنية بتجنيد كتاب لكي يكتبوا ضد محمد دحلان..!
كما اتهم الموقع في "خبيّر" انتحل صفة "المقال"، كما انتحل إسم الشهيدة البطلة دلال المغربي.. اتهم الطيب عبد الرحيم، أمين عام الرئاسة الفلسطينية، بأنه يقوم "بتجنيد عدد كبير من الشخصيات لشن حملة إعلامية لا أخلاقية ضد النائب محمد دحلان، وعرف منهم ضابط المخابرات الأردني "جمال قبها" نفسه، إضافة لبعض المواقع الالكترونية الإخبارية وعرف منها "المستقبل العربي" الذي قام بنشر العديد من الأخبار ومن ضمنها خبر بعنوان "سميح خلف يخلف أبو خوصة.. يهاجم عباس لمصلحة دحلان".
الإتهامات المتناقضة التي صدرت عن الموقع الدحلاني يفهم منها أن الطيب عبد الرحيم ينسق مع المخبارات الأردنية..
"المستقبل العربي" يكتفي بالقول "اللهم اجعل بأسهم شديدا بينهم..!".
المهم أن منتحل إسم الشهيدة المغربي، استشهد على عمالة "المستقبل العربي" بكون نشر خبرا بعنوان "سميح خلف يخلف أبو خوصة.. يهاجم عباس لمصلحة دحلان".. دون أن ينفي ذلك..!
"المستقبل العربي" يناشد الأخ سميح خلف أن يعود لمواقعه، لأن مواقع دحلان ليست مكانه..!
هنا نص الخربشات التي تنتحل إسم الشهيدة البطلة دلال المغربي:
مازال جمال قبها يبث سموم اعلامية واخبار مفبركة حول شخصيات فلسطينية ، في حملة اعلامية صفراء هي الأولى من نوعها لاثبات ذاته وهويته الفلسطينية الصحفية مستخدما التعميم الداخلي لنشر الاخبار المدسوسة والمفبركة.
لن نصنع من هذا المشبوه (بطلاً) أو نعطيه قيمة وحجماً أكبر من حجمه ، ولكن وجب علينا تحجيم هذا المارق ، وفضحه أمام أبناء شعبنا .
فقد ادعي قبها وجود خلاف بين عضو المجلس التشريعي "محمد دحلان" وعضو المجلس الثوري "توفيق أبو خوصة" محاولا استغلال الظروف السيئة التي تمر بها حركة فتح.
حيث زعم بأن سبب الخلاف يرجع إلي تصريحات دحلان الأخيرة التي وصف فيها أبو خوصة بالأسمرانى مما أثار غصب الأخير.
كما زعم قبها ان ابو خوصة علي استعداد للشهادة ضد دحلان مقابل إسقاط السلطة الوطنية بعض التهم الجنائية ضده , ويأتي هذا التطور بعد التصريحات التي أدلى بها عضو اللجنة المركزية لحكة فتح د. جمال محيسن حول التهم الموجهة ضد الأخ القائد محمد دحلان .
وبناءاً عليه فلقد قررت إدارة الكوفية برس عزل توفيق أبو خوصة من عضوية إدارة الكوفية برس .كما وتؤكد الكوفية برس أنها ستنشر الكثير من الملفات التي يخشاها ابو خوصة كما يخشى ملفات السلطة في حال أقدم على الشهادة الباطلة ضد الأخ محمد دحلان ـ كما زعم قبها.
بالرجوع لتاريخ هذا الصغير المارق والذي يطلق على نفسه (الكاتب جمال قبها !!) / الذي لم يُـعرف له أصل في أي حزب فلسطيني او أي انتماء تنظيمي سوى أنه تعايش مع التيار ، وعاش في مرحلة من مراحل حركة فتح وأثناء تدهور الحالة التنظيمية اتجه بكتاباته ليشكر حركة حماس ويعتذر منها في روايات تم إختلاقها من بنات أفكاره ،والآن عاد مرة أخرى ليدس السم في الدسم بين أبناء حركة فتح ويضع بيضه العفن في سلة من يسانده من فاسدين المقاطعة ،وبعد أن فاحت رائحة بيضه الفاسد ، بعد ارتباطه بأجندة خارجية وعمله مع جهاز امني عربي للتجسس على الحركة ،حاول مرارا وتكرار اصطناع الأخبار ودسها بين أروقة المواقع الصفراء في محاولة منه ومن أسياده في المقاطعة وأصحاب الأجندات الخارجية لضرب الفكر الفتحاوي الأصيل الذي أسسه ووضع أركان قواعده شهداء فلسطين الذين سطروا بدمائهم أروع آيات البطولة في الدفاع عن الفكرة والكلمة الأولى التي قالتها فتح منذ انطلاقتها .
لقد وصل الحال في بعض المتنفذين بالقيادة الفلسطينية إلى إستخدام المشبوهين لتنفيذ مخططات قذرة لضرب وحدة حركة فتح من خلال تحريك هذه الأدوات المرتزقة لنشر الفتنة في صفوف حركتنا الرائدة.
وكانت قد نشرت بعض المواقع الإخبارية خبر عن لسان مصدر موثوق به (!!!) حيث كشف النقاب عن قيام أمين عام الرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم بتجنيد عدد كبيرا من الشخصيات لشن حملة إعلامية لا أخلاقية ضد النائب محمد دحلان وعرف منهم ضابط المخابرات الأردني "جمال قبها" نفسه، إضافة لبعض المواقع الالكترونية الإخبارية وعرف منها "المستقبل العربي" الذي قام بنشر العديد من الأخبار ومن ضمنها خبر بعنوان "سميح خلف يخلف أبو خوصة.. يهاجم عباس لمصلحة دحلان".
وأكد المصدر انه تم تخصيص مبالغ باهظة من اجل تفعيل واستمرار هذه الحملة الشرسة.
