kolonagaza7
غزة-شجب الرئيس العام للمجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين الشيخ ياسين الأسطل ، اليوم السبت ، في تصريح صحفيٍّ له الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة بحق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة و التي تستهدف تدمير الوجود الفلسطيني من خلال حصد أرواح البرءاء وتدمير مقومات دولته المنشودة المادية والمعنوية على حدٍ سواء .
وقال:"علينا أن نؤدي واجبنا معتصمين بالله تعالى ثم بأمتنا الإسلامية وخصوصاً مصر التي يجب علينا نحن الفلسطينيين أن نعرف لها موقفها ووقفتها حيال الدماء البريئة المسفوكة التي تستصرخ مسئوليتنا الدينية والوطنية أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمام أنفسنا والعالم ".
وتابع :"فلا مكان ولا مكانة للمتخاذلين ولا للمفرطين المختلفين، فعلينا أن نوحد صفنا من خلال التلاحم والتكاتف في الجهد والعمل الفلسطيني والعربي المشترك لا سيما الجارة والشقيقة الكبرى مصر التي جمعنا بها المصير والهم والدم على مر العصور وحتى اليوم ".
وشدد الشيخ الأسطل إننا مقبلون على تحولات سياسية في منطقتنا ومنها الاستحقاق السياسي الكبير في الشهر القادم فيجب أن نحقق الوحدة الوطنية الفلسطينية بالاصطفاف خلف المطالب المشروعة لشعبنا وقيادتنا الفلسطينية الواحدة وإتمام المصالحة بكل بنودها على الأرض كواقعٍ ملموس ومعاش.
وأكد أن تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية يتوجه الفعل المصري الكامل المساند والمؤيد لنا نحن الفلسطينيين من خلال الأعمال التي يشعر بها المواطن والمجتمع كله على حدٍ سواء في مجالات السياسة والأمن والاقتصاد و الصحة والتعليم وغيرها لنحظى بالدعم والتأييد اللازم من المجتمع الدولي كله بما فيه المترددون أو الحائدون عن الإقرار لنا بالحق الفلسطيني حتى الآن هذا من ناحية ؛ ومن ناحية أخرى أن نقوم بما يجب علينا عند إنجلاء الموقف في الأمم المتحدة.
وقال:"علينا أن نؤدي واجبنا معتصمين بالله تعالى ثم بأمتنا الإسلامية وخصوصاً مصر التي يجب علينا نحن الفلسطينيين أن نعرف لها موقفها ووقفتها حيال الدماء البريئة المسفوكة التي تستصرخ مسئوليتنا الدينية والوطنية أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمام أنفسنا والعالم ".
وتابع :"فلا مكان ولا مكانة للمتخاذلين ولا للمفرطين المختلفين، فعلينا أن نوحد صفنا من خلال التلاحم والتكاتف في الجهد والعمل الفلسطيني والعربي المشترك لا سيما الجارة والشقيقة الكبرى مصر التي جمعنا بها المصير والهم والدم على مر العصور وحتى اليوم ".
وشدد الشيخ الأسطل إننا مقبلون على تحولات سياسية في منطقتنا ومنها الاستحقاق السياسي الكبير في الشهر القادم فيجب أن نحقق الوحدة الوطنية الفلسطينية بالاصطفاف خلف المطالب المشروعة لشعبنا وقيادتنا الفلسطينية الواحدة وإتمام المصالحة بكل بنودها على الأرض كواقعٍ ملموس ومعاش.
وأكد أن تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية يتوجه الفعل المصري الكامل المساند والمؤيد لنا نحن الفلسطينيين من خلال الأعمال التي يشعر بها المواطن والمجتمع كله على حدٍ سواء في مجالات السياسة والأمن والاقتصاد و الصحة والتعليم وغيرها لنحظى بالدعم والتأييد اللازم من المجتمع الدولي كله بما فيه المترددون أو الحائدون عن الإقرار لنا بالحق الفلسطيني حتى الآن هذا من ناحية ؛ ومن ناحية أخرى أن نقوم بما يجب علينا عند إنجلاء الموقف في الأمم المتحدة.