kolonagaza7
سلم العميد ربيح الخندقجي محافظ محافظة قلقيلية ووزير شؤون الأسرى عيسى قراقع اليوم المكرمة الرئاسية الخاصة بالأسرى المحررين المفرج عنهم من سجون الاحتلال .
بحضور أعضاء المجلس التشريعي الدكتور عبد الرحيم برهم والمهندس وليد عساف، ووكيل وزارة شؤون الأسرى زياد أبو عين، ونائب قائد المنطقة المقدم غالب الصفدي ، ومدراء الأجهزة الأمنية ، وممثلو القوى الوطنية ، وأسرى محررين " أحمد جبارة أبو السكر، سعيد العتبه، فؤاد الهودلي، " وممثلون عن المؤسسات الرسمية ، ومدراء وزارة شؤون الأسرى والمحررين نادي الأسير، ورؤساء بلديات ومجالس محلية ، ورئيس وأعضاء الغرفة التجارية ، وفعاليات محافظة قلقيلية .
وفي كلمته رحب المحافظ بالأسرى المحررين واللذين لا زالت المحافظة تفرح بالإفراج عنهم ،مشيرا إلا أننا لا نستطيع أن نتحدث عن محطة الأسرى إلا ونعتبرها محطة مرتبطة بالاحتلال وما دام هنالك احتلال سيكون هنالك أسرى وسنبقى نناضل لتحريرهم ، مؤكدا على أن هذه الصفقة تأتي في سياق الصفقات التي قام بها شعبنا وهي جهد مرتبط بالجهد الذي يقوم به فخامة الرئيس أبو مازن من تحركات على هذا الصعيد ، وهي أيضا تأتي في سياق جهد القيادة الفلسطينية والرئيس أبو مازن للحصول على الاعتراف بعضوية فلسطين كدولة في الأمم المتحدة .
وقال المحافظ أن هذا الشعب سيبقى وفي لشهدائه وقيادته إلى أن يتحقق هدفنا جميعا بالحرية والاستقلال ، داعيا إلى الالتفاف حول الأسرى وذويهم اللذين دفعوا ما دفعوه من جهد وألم ، مؤكدا على استمرار القيادة بالعمل لتحرير باقي الأسرى .
من ناحيته هنأ الوزير عيسى قراقع الأسرى الأحرار في العالم بمناسبة تحرير عدد من الأسرى وقدم تهانيه لذوي الأسرى والشهداء وقال " أن استقبال شعبنا لأسراه بهذا الحب والبهجة لهو دليل على تعطش شعبنا للحرية، وهو الذي قدم الغالي والنفيس من أجل الحرية" ، مؤكداً على أن رسالة شعبنا تبقي الإصرار على الانعتاق من الاحتلال فنحن شعب نريد الحرية والدولة، وإزالة الاستيطان والعيش كباقي الشعوب .
وقال قراقع " إن الإفراج عن الأسرى كسر المعايير الإسرائيلية وأعاد العديد من أسرى المؤبدات " ، مضيفاً، انه كان هناك خلط بين الألم والفرح بسبب بقاء أسرى خلف القضبان" مؤكداً على مواصلة العمل حتى يتحرر جميع الأسرى ، وأضاف " انه من الخطر أن نقوم بتسييس قضية الأسرى وتحزيبها، لان قضية الأسرى غير قابلة للقسمة والجدل ولا يسمح أن تستغل للحزبية لان الأسرى هم أول من عمل على توحيد الصف وإنهاء الانقسام .
من جانبه قال الأسير المحرر إبراهيم ياسين في كلمته عن الأسرى المحررين " نحن سعيدون بوجودنا هنا بين أهلنا، ونتمنى الإفراج العاجل لزملائنا من داخل سجون الاحتلال، داعياً الرئيس محمود عباس لاستمرار العمل من اجل الإفراج عن باقي الأسرى .
يشار بان المكرمة وزعت على الأسرى أكرم منصور ( الوحش ) ، إبراهيم ياسين ، وشادي عودة .
بحضور أعضاء المجلس التشريعي الدكتور عبد الرحيم برهم والمهندس وليد عساف، ووكيل وزارة شؤون الأسرى زياد أبو عين، ونائب قائد المنطقة المقدم غالب الصفدي ، ومدراء الأجهزة الأمنية ، وممثلو القوى الوطنية ، وأسرى محررين " أحمد جبارة أبو السكر، سعيد العتبه، فؤاد الهودلي، " وممثلون عن المؤسسات الرسمية ، ومدراء وزارة شؤون الأسرى والمحررين نادي الأسير، ورؤساء بلديات ومجالس محلية ، ورئيس وأعضاء الغرفة التجارية ، وفعاليات محافظة قلقيلية .
وفي كلمته رحب المحافظ بالأسرى المحررين واللذين لا زالت المحافظة تفرح بالإفراج عنهم ،مشيرا إلا أننا لا نستطيع أن نتحدث عن محطة الأسرى إلا ونعتبرها محطة مرتبطة بالاحتلال وما دام هنالك احتلال سيكون هنالك أسرى وسنبقى نناضل لتحريرهم ، مؤكدا على أن هذه الصفقة تأتي في سياق الصفقات التي قام بها شعبنا وهي جهد مرتبط بالجهد الذي يقوم به فخامة الرئيس أبو مازن من تحركات على هذا الصعيد ، وهي أيضا تأتي في سياق جهد القيادة الفلسطينية والرئيس أبو مازن للحصول على الاعتراف بعضوية فلسطين كدولة في الأمم المتحدة .
وقال المحافظ أن هذا الشعب سيبقى وفي لشهدائه وقيادته إلى أن يتحقق هدفنا جميعا بالحرية والاستقلال ، داعيا إلى الالتفاف حول الأسرى وذويهم اللذين دفعوا ما دفعوه من جهد وألم ، مؤكدا على استمرار القيادة بالعمل لتحرير باقي الأسرى .
من ناحيته هنأ الوزير عيسى قراقع الأسرى الأحرار في العالم بمناسبة تحرير عدد من الأسرى وقدم تهانيه لذوي الأسرى والشهداء وقال " أن استقبال شعبنا لأسراه بهذا الحب والبهجة لهو دليل على تعطش شعبنا للحرية، وهو الذي قدم الغالي والنفيس من أجل الحرية" ، مؤكداً على أن رسالة شعبنا تبقي الإصرار على الانعتاق من الاحتلال فنحن شعب نريد الحرية والدولة، وإزالة الاستيطان والعيش كباقي الشعوب .
وقال قراقع " إن الإفراج عن الأسرى كسر المعايير الإسرائيلية وأعاد العديد من أسرى المؤبدات " ، مضيفاً، انه كان هناك خلط بين الألم والفرح بسبب بقاء أسرى خلف القضبان" مؤكداً على مواصلة العمل حتى يتحرر جميع الأسرى ، وأضاف " انه من الخطر أن نقوم بتسييس قضية الأسرى وتحزيبها، لان قضية الأسرى غير قابلة للقسمة والجدل ولا يسمح أن تستغل للحزبية لان الأسرى هم أول من عمل على توحيد الصف وإنهاء الانقسام .
من جانبه قال الأسير المحرر إبراهيم ياسين في كلمته عن الأسرى المحررين " نحن سعيدون بوجودنا هنا بين أهلنا، ونتمنى الإفراج العاجل لزملائنا من داخل سجون الاحتلال، داعياً الرئيس محمود عباس لاستمرار العمل من اجل الإفراج عن باقي الأسرى .
يشار بان المكرمة وزعت على الأسرى أكرم منصور ( الوحش ) ، إبراهيم ياسين ، وشادي عودة .
