kolonagaza7
القدس / رحبت كتلة نضال المرأة الإطار النسوي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني، باعتماد الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا قرارا يدعو جميع الدول الأعضاء في مجلس أوروبا، والذين هم أعضاء في مجلس الأمن الدولي، إلى دعم الطلب الفلسطيني للانضمام للأمم المتحدة دولة كاملة العضوية، مشيرة إلى أن ذلك خطوة بالاتجاه الصحيح نحو تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية.
ودعت الكتلة خلال اجتماع لكادرها بقرى شمال غرب القدس بحضور منى النمورة سكرتيرة المكتب التنفيذي للكتلة ، وسلوى منصور سكرتيرة الكتلة بشمال غرب القدس ، جميع الأطر والاتحادات النسوية في العالم إلى دعم الشعب الفلسطيني في سعيه لنيل الاعتراف الدولي وبحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، والتحرر من الاحتلال الإسرائيلي الجاثم على الأرض الفلسطينية، مشددة على ضرورة التحرك الفاعل للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وتوجيه الرسائل إلى كافة الاتحادات من أجل خلق رأي عام عالمي قادر على التأثير على حكومات هذه الدول بدعم المطلب الفلسطيني .
من وجهة أخرى أكدت الكتلة على ضرورة النهوض بمكانة المرأة الفلسطينية من خلال تقديم تدريب نوعي للنساء في مختلف الأصعدة لتمكنها الانخراط في دعم الصمود الفلسطيني بمواجهة إجراءات الاحتلال ضد أبناء شعبنا.
وتابعت الكتلة إن النهوض بواقع المرأة الفلسطينية يتطلب توحيد الجهود وتفعيل دور المؤسسات النسوية، والتكاتف والعمل المشترك لخدمة قضايا المرأة مما يتطلب من كافة المنظمات والاتحادات النسوية التحضير لمؤتمر شعبي نسوي يضع تصورات المؤسسات النسوية جميعها وتقديم رؤيتها ومطالبها للحلول الممكنة من أجل التأكيد مرة تلو الأخرى على خصوصية دور المرأة وأهمية الإقرار بحقوقها ومطالبها في المساواة والديمقراطية،وإعادة النظر بكافة القوانين الناظمة للحريات العامة وعلى رأسها قانون الأحوال الشخصية وغيرها من القوانين ذات العلاقة.
دائرة الثقافة والإعلام المركزي
رام الله – فلسطين
5/10/2011
ودعت الكتلة خلال اجتماع لكادرها بقرى شمال غرب القدس بحضور منى النمورة سكرتيرة المكتب التنفيذي للكتلة ، وسلوى منصور سكرتيرة الكتلة بشمال غرب القدس ، جميع الأطر والاتحادات النسوية في العالم إلى دعم الشعب الفلسطيني في سعيه لنيل الاعتراف الدولي وبحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، والتحرر من الاحتلال الإسرائيلي الجاثم على الأرض الفلسطينية، مشددة على ضرورة التحرك الفاعل للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وتوجيه الرسائل إلى كافة الاتحادات من أجل خلق رأي عام عالمي قادر على التأثير على حكومات هذه الدول بدعم المطلب الفلسطيني .
من وجهة أخرى أكدت الكتلة على ضرورة النهوض بمكانة المرأة الفلسطينية من خلال تقديم تدريب نوعي للنساء في مختلف الأصعدة لتمكنها الانخراط في دعم الصمود الفلسطيني بمواجهة إجراءات الاحتلال ضد أبناء شعبنا.
وتابعت الكتلة إن النهوض بواقع المرأة الفلسطينية يتطلب توحيد الجهود وتفعيل دور المؤسسات النسوية، والتكاتف والعمل المشترك لخدمة قضايا المرأة مما يتطلب من كافة المنظمات والاتحادات النسوية التحضير لمؤتمر شعبي نسوي يضع تصورات المؤسسات النسوية جميعها وتقديم رؤيتها ومطالبها للحلول الممكنة من أجل التأكيد مرة تلو الأخرى على خصوصية دور المرأة وأهمية الإقرار بحقوقها ومطالبها في المساواة والديمقراطية،وإعادة النظر بكافة القوانين الناظمة للحريات العامة وعلى رأسها قانون الأحوال الشخصية وغيرها من القوانين ذات العلاقة.
دائرة الثقافة والإعلام المركزي
رام الله – فلسطين
5/10/2011
