kolonagaza7
اطلع العميد ربيح الخندقجي محافظ محافظة قلقيلية السكرتير الأول في السفارة النرويجية " لارس كريستي " على واقع محافظة قلقيلية وما تعانيه بفعل الإجراءات الإسرائيلية ،وذلك خلال استقباله للسفير في مكتبه .
وحضر اللقاء فلاديمير سيتروف مدير مشروع سجل الأمم المتحدة لأضرار الجدار ، وعثمان داوود رئيس بلدية قلقيلية .
وأكد المحافظ خلال اللقاء على عمق العلاقة بين الشعبين النرويجي والفلسطيني ، مشيرا إلى أهمية الزيارات الميدانية لأنها تساهم في إعطاء معنىً حسيا للأثر السلبي والقاسي لإجراءات الاحتلال على الأرض، وسلسلة الإجراءات هذه تضر بفكرة السلام واستعداد الشعوب له ، مشيرا إلى أن تحقيق العدل والسلام في المنطقة يرتبط بتنفيذ القرارات الدولية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران .
وأشار المحافظ إلى أن الاستيطان ومنذ بدء العملية السلمية اخذ في التزايد ، والجدار يجسد هذا الاستيطان ويعبر عنه بشكل واضح من حيث مصادرة الأراضي والسيطرة على موارد المياه وتدمير الاقتصاد الفلسطيني ، مؤكدا على موقف الرئيس محمود عباس بوقف المفاوضات في ظل الاستيطان وإرجاع الأمور إلى مرجعية دولية لمراقبة هذه الأمور .
وأشاد المحافظ بموقف الدول الصديقة التي دعمت وقف الاستيطان لإتمام فرص السلام بالرغم من الفيتو الأمريكي ، معتبرا أن سلاحنا الحقيقي هو العمل الدولي المؤمن بعدالة قضيتنا والذي دعمنا في منظمة اليونسكو وناصرنا في حقنا في إقامة الدولة ووقف الاستيطان .
وقدم المحافظ شرحا تفصيليا عن واقع المحافظة وما تعانيه من انتهاكات ومصادرة لأراضيها ومياهها واعتداءات من قبل المستوطنين ، مقدما شكره لبعثة الأمم المتحدة لتسجيل أضرار الجدار وما تقوم به من جهد لرصد حجم الضرر الحاصل جراء الجدار .
من جانبه شكر السكرتير الأول المحافظ على الاستقبال مؤكدا على عمق العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والنرويجي على الصعيدين الرسمي والشعبي ، مشيرا إلى أن الممثلية النرويجية لدى السلطة الفلسطينية هي من اكبر الممثليات على مستوى العالم معربا عن أمله في التمكن من معرفة واقع أضرار الجدار عمليا والإطلاع على عمل المكتب الخاص بحصر أضرار الجدار في المحافظة .
وقام الممثل النرويجي بزيارة لمركزي تسجيل أضرار الجدار في مدينة قلقيلية وبلدة عزون عتمة .
وحضر اللقاء فلاديمير سيتروف مدير مشروع سجل الأمم المتحدة لأضرار الجدار ، وعثمان داوود رئيس بلدية قلقيلية .
وأكد المحافظ خلال اللقاء على عمق العلاقة بين الشعبين النرويجي والفلسطيني ، مشيرا إلى أهمية الزيارات الميدانية لأنها تساهم في إعطاء معنىً حسيا للأثر السلبي والقاسي لإجراءات الاحتلال على الأرض، وسلسلة الإجراءات هذه تضر بفكرة السلام واستعداد الشعوب له ، مشيرا إلى أن تحقيق العدل والسلام في المنطقة يرتبط بتنفيذ القرارات الدولية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران .
وأشار المحافظ إلى أن الاستيطان ومنذ بدء العملية السلمية اخذ في التزايد ، والجدار يجسد هذا الاستيطان ويعبر عنه بشكل واضح من حيث مصادرة الأراضي والسيطرة على موارد المياه وتدمير الاقتصاد الفلسطيني ، مؤكدا على موقف الرئيس محمود عباس بوقف المفاوضات في ظل الاستيطان وإرجاع الأمور إلى مرجعية دولية لمراقبة هذه الأمور .
وأشاد المحافظ بموقف الدول الصديقة التي دعمت وقف الاستيطان لإتمام فرص السلام بالرغم من الفيتو الأمريكي ، معتبرا أن سلاحنا الحقيقي هو العمل الدولي المؤمن بعدالة قضيتنا والذي دعمنا في منظمة اليونسكو وناصرنا في حقنا في إقامة الدولة ووقف الاستيطان .
وقدم المحافظ شرحا تفصيليا عن واقع المحافظة وما تعانيه من انتهاكات ومصادرة لأراضيها ومياهها واعتداءات من قبل المستوطنين ، مقدما شكره لبعثة الأمم المتحدة لتسجيل أضرار الجدار وما تقوم به من جهد لرصد حجم الضرر الحاصل جراء الجدار .
من جانبه شكر السكرتير الأول المحافظ على الاستقبال مؤكدا على عمق العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والنرويجي على الصعيدين الرسمي والشعبي ، مشيرا إلى أن الممثلية النرويجية لدى السلطة الفلسطينية هي من اكبر الممثليات على مستوى العالم معربا عن أمله في التمكن من معرفة واقع أضرار الجدار عمليا والإطلاع على عمل المكتب الخاص بحصر أضرار الجدار في المحافظة .
وقام الممثل النرويجي بزيارة لمركزي تسجيل أضرار الجدار في مدينة قلقيلية وبلدة عزون عتمة .