kolonagaza7
الاستفراد بالشعب السوري بضوء أخضر من جميع الحاقدين وأولهم وأهمهم أمريكا والصهيونية !!
عبدالله خليل شبيب
لقد كان واضحا في خطاب [ بشار [الأخير] أنه يتظاهر برباطة الجأش ..بالرغم من أنه يحس بالهزيمة في أعماقه ..وبالإهانة والمهانة لرفض أغلبية السوريين له وإصرارهم على ملاحقته ومعاقبته هو وكل من أجرم بحق الشعب والوطن !
لقد تميزالخطاب الأخير بالوقاحة والاستهتار ..وقلب ظهر المجن للجامعة التي اعتادت أن تعطيه المهلة بعد المهلة ليستكمل إخماد الثورة التي لا تزيد إلا اشتعالا واتساعا ..بالرغم من كل البطش والقتل الجماعي والفردي ..وبالرغم من كل ألوان المآسي والإجرام من النظام القرداحي ..ومجرميه الباطنيين وأعوانهم ..
. واضح جدا أن بشارا – ككل متابع - بالرغم من إحساسه الداخلي بالهزيمة وحتمية نتيجة مواجهة طوفان الشعوب - يتكلم من موقع الذي يظن أنه يأوي إلى ركن شديد – حيث من الواضح أنه أخذ الضوء الأخضر من مختلف الجهات – المعادية لرغبات الشعب السوري وحريته وعقيدته واستقلال قراره- ..بدءا من الولايات المتحدة المنافقة والصهيونية [النافقة]..وانتهاء بوالدته العجوز الشمطاء التي حثته على اتباع نهج والده المجحوم ..بإبادة المعارضين ومن معهم – حتى لو لم يكن منهم – وفعل ذلك جماعيا وبدون رحمة ولا شفقة !...- مرورا بروسيا والصين وأشباههما ..وبكثير من دول وأنظمة المنطقة والعالم!..وتذرعا وتدرعا بالعجم والروافض والباطنيين الذين يشاركون في الحرب الإجرامية ضد الشعب السوري من أول لحظة !
.. يعني أنه استفرد بالشعب السوري ..ليجتهد في رفسه وعقره بكل أنواع السلاح الذي لديه ..ولن يمنعه أحد من الخارج ..فكل الذين يعادون الحرية والإسلام معه ..- !
لقد أصر الجحش على [ نهائقه] المعهودة بأن كل من يرفضونه ويقاومونه إرهابيون [ ربما صحيح لأن أكثرهم ضد الصهيونية ]!..وأصر على أكاذيبه الممجوجة – عن المؤامرة والفرق المسلحة ..إلخ بالرغم من تكذيب الجميع لهذه الأسطوانة المشروخة ..- وخصوصا ممن انشقوا عن الجيش والنظام وليس آخرهم مسؤول كبير ( مفتش وزارة الدفاع ) والعميد الركن مصطفى الشيخ - أكبر رتبة عسكرية كسرت قيد القمع والقتل مؤخرا وانضم للشعب ؛ ومن قبل مدعي عام حماة ..وغيرهم كثيرون ..!
.. ولئن كان ما يشاهده العالم من المسيرات ..ومما أتيح التقاطه – أو شراؤه من الشبيحة – من صور القتل والتنكيل والتدمير ..تمثيلاً ..إذن فالشعب السوري – أو أركان المؤامرة على النظام التشبيحي الصمودي – يستحقون أكبر جوائز الأوسكار .. لأنهم استطاعوا خداع جميع العالم ..وأثبتوا أنهم ممثلون مهرة في غاية الإتقان والاحتراف – دون سابق تدريب أو دراسة لفن التمثيل !!
عبدالله خليل شبيب
لقد كان واضحا في خطاب [ بشار [الأخير] أنه يتظاهر برباطة الجأش ..بالرغم من أنه يحس بالهزيمة في أعماقه ..وبالإهانة والمهانة لرفض أغلبية السوريين له وإصرارهم على ملاحقته ومعاقبته هو وكل من أجرم بحق الشعب والوطن !
لقد تميزالخطاب الأخير بالوقاحة والاستهتار ..وقلب ظهر المجن للجامعة التي اعتادت أن تعطيه المهلة بعد المهلة ليستكمل إخماد الثورة التي لا تزيد إلا اشتعالا واتساعا ..بالرغم من كل البطش والقتل الجماعي والفردي ..وبالرغم من كل ألوان المآسي والإجرام من النظام القرداحي ..ومجرميه الباطنيين وأعوانهم ..
. واضح جدا أن بشارا – ككل متابع - بالرغم من إحساسه الداخلي بالهزيمة وحتمية نتيجة مواجهة طوفان الشعوب - يتكلم من موقع الذي يظن أنه يأوي إلى ركن شديد – حيث من الواضح أنه أخذ الضوء الأخضر من مختلف الجهات – المعادية لرغبات الشعب السوري وحريته وعقيدته واستقلال قراره- ..بدءا من الولايات المتحدة المنافقة والصهيونية [النافقة]..وانتهاء بوالدته العجوز الشمطاء التي حثته على اتباع نهج والده المجحوم ..بإبادة المعارضين ومن معهم – حتى لو لم يكن منهم – وفعل ذلك جماعيا وبدون رحمة ولا شفقة !...- مرورا بروسيا والصين وأشباههما ..وبكثير من دول وأنظمة المنطقة والعالم!..وتذرعا وتدرعا بالعجم والروافض والباطنيين الذين يشاركون في الحرب الإجرامية ضد الشعب السوري من أول لحظة !
.. يعني أنه استفرد بالشعب السوري ..ليجتهد في رفسه وعقره بكل أنواع السلاح الذي لديه ..ولن يمنعه أحد من الخارج ..فكل الذين يعادون الحرية والإسلام معه ..- !
لقد أصر الجحش على [ نهائقه] المعهودة بأن كل من يرفضونه ويقاومونه إرهابيون [ ربما صحيح لأن أكثرهم ضد الصهيونية ]!..وأصر على أكاذيبه الممجوجة – عن المؤامرة والفرق المسلحة ..إلخ بالرغم من تكذيب الجميع لهذه الأسطوانة المشروخة ..- وخصوصا ممن انشقوا عن الجيش والنظام وليس آخرهم مسؤول كبير ( مفتش وزارة الدفاع ) والعميد الركن مصطفى الشيخ - أكبر رتبة عسكرية كسرت قيد القمع والقتل مؤخرا وانضم للشعب ؛ ومن قبل مدعي عام حماة ..وغيرهم كثيرون ..!
.. ولئن كان ما يشاهده العالم من المسيرات ..ومما أتيح التقاطه – أو شراؤه من الشبيحة – من صور القتل والتنكيل والتدمير ..تمثيلاً ..إذن فالشعب السوري – أو أركان المؤامرة على النظام التشبيحي الصمودي – يستحقون أكبر جوائز الأوسكار .. لأنهم استطاعوا خداع جميع العالم ..وأثبتوا أنهم ممثلون مهرة في غاية الإتقان والاحتراف – دون سابق تدريب أو دراسة لفن التمثيل !!