kolonagaza7
وردت إلى كلنا شركاء معلومات من دبلوماسيين قريبين جداً إلى روسيا تحدثوا فيها أن روسيا لن تصبر على بشار أكثر من شهر شباط القادم .. وستخوض الانتخابات في آذار بدون دعمه ان لم يستطع إنهاء مشاكله لوحده ..
وقد ذكر هذا الدبلوماسي أن بشار أخبر القادة الأمنيين عنده أنه قد يجد مكاناً يؤويه وعائلته إن حصل شيء .. لكن مصيرهم هم سيكون أسوأ من مصير القذافي وانصاره .. ولذلك ليس أمامهم إلا القتال معه إلى النهاية ..
كما تحدث هذا الدبلوماسي أن بشار يجتمع منذ أول السنة بفريق أمني مكون من الحرس القديم الذي كان يثق فيه والده والذي يترأسه العماد حسن توركماني حيث يتولى هذا الفريق الذي يضم آصف شوكت أيضاً التنسيق مع اسرائيل والغرب عبر وسطاء لبنانيين وسوريين من رجال الأعمال وبعض المثقفين العلمانيين القريبين لبعض اليهود في أمريكا واسرائيل ..
من أجل إعطاء فرصة لبشار الأسد لإثبات حسن نواياه تجاه الغرب واسرائيل ويتولى هذا الفريق نفسه تسويق بشار على أنه الحريص على أمن اسرائيل وأمن مصالح أمريكا في العراق ..
وقد تم شحن الآلاف من الوثائق عن التنظيمات المسلحة التي تنشط في العراق ضد مصالح أمريكا ..
يتولى تحضير هذه الوثائق اللواء في المخابرات الذي كان مسؤولاً عن بناء هذه التنظيمات المسلحة في سوريا ولبنان حين كان ضابطاً أمنياً كبيراً ..
وهذه المعلومات تشمل كل الخلايا النائمة في حلب وريف دمشق ودير الزور وحماه وإدلب ..وطرابلس ولبنان ..
وهذه الوثائق هي كل ما كان يحتفظ به الفريق الأمني عن مجاهدي العراق الذين كان يشرف عليهم الشيخ الحلبي محمود قول آغاسي – أبو القعقاع – الذي تولاه العميد محمد بكور واللواء علي مملوك والشيخ أحمد حسون ..
وهذه المعلومات الكثيرة هي التي كانت سفينة نجاة إياد غزال محافظ حمص السابق والتي سمحت له بإخراج ملايين الدولارات الى خارج سوريا .. لأنه كان يحتفظ بكل هذه المعلومات في مكان خارج سوريا وهددهم بفضحها ..
كما يقوم هذا الفريق بتأسيس احزاب علمانية وليبرالية داخل سوريا بحجة حماية الأقليات ..
لتكون بديلاً لاحتواء حزب البعث في حال سقوطه
ويشرف عليها شخصياً كبار قادة الأمن في سوريا.
وقد ذكر هذا الدبلوماسي أن بشار أخبر القادة الأمنيين عنده أنه قد يجد مكاناً يؤويه وعائلته إن حصل شيء .. لكن مصيرهم هم سيكون أسوأ من مصير القذافي وانصاره .. ولذلك ليس أمامهم إلا القتال معه إلى النهاية ..
كما تحدث هذا الدبلوماسي أن بشار يجتمع منذ أول السنة بفريق أمني مكون من الحرس القديم الذي كان يثق فيه والده والذي يترأسه العماد حسن توركماني حيث يتولى هذا الفريق الذي يضم آصف شوكت أيضاً التنسيق مع اسرائيل والغرب عبر وسطاء لبنانيين وسوريين من رجال الأعمال وبعض المثقفين العلمانيين القريبين لبعض اليهود في أمريكا واسرائيل ..
من أجل إعطاء فرصة لبشار الأسد لإثبات حسن نواياه تجاه الغرب واسرائيل ويتولى هذا الفريق نفسه تسويق بشار على أنه الحريص على أمن اسرائيل وأمن مصالح أمريكا في العراق ..
وقد تم شحن الآلاف من الوثائق عن التنظيمات المسلحة التي تنشط في العراق ضد مصالح أمريكا ..
يتولى تحضير هذه الوثائق اللواء في المخابرات الذي كان مسؤولاً عن بناء هذه التنظيمات المسلحة في سوريا ولبنان حين كان ضابطاً أمنياً كبيراً ..
وهذه المعلومات تشمل كل الخلايا النائمة في حلب وريف دمشق ودير الزور وحماه وإدلب ..وطرابلس ولبنان ..
وهذه الوثائق هي كل ما كان يحتفظ به الفريق الأمني عن مجاهدي العراق الذين كان يشرف عليهم الشيخ الحلبي محمود قول آغاسي – أبو القعقاع – الذي تولاه العميد محمد بكور واللواء علي مملوك والشيخ أحمد حسون ..
وهذه المعلومات الكثيرة هي التي كانت سفينة نجاة إياد غزال محافظ حمص السابق والتي سمحت له بإخراج ملايين الدولارات الى خارج سوريا .. لأنه كان يحتفظ بكل هذه المعلومات في مكان خارج سوريا وهددهم بفضحها ..
كما يقوم هذا الفريق بتأسيس احزاب علمانية وليبرالية داخل سوريا بحجة حماية الأقليات ..
لتكون بديلاً لاحتواء حزب البعث في حال سقوطه
ويشرف عليها شخصياً كبار قادة الأمن في سوريا.