kolonagaza7
الديمقراطية:
· تحذر من استمرار الاجراءات الاسرائيلية ضد الاسرى والتي تنذر بانفجار وشيك
· قضية الأسرى وطنية، وممارسات الاحتلال وتعذيبه للأسرى تتنافى مع الاتفاقيات الدولية
· تدعو الى تنظيم فعاليات شعبية مساندة للأسرى وانخراط جماهير شعبنا فيها
حذر نبيل عطا الله مسؤول لجنة الأسرى في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الاثنين (16/1)، من استمرار الاجراءات والهجمات الاسرائيلية ضد الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي، والتي تنذر بانفجار وشيك ضد ممارسات واجراءات الاحتلال وتدهور الأوضاع في السجون.
جاء ذلك في تصريحات اعلامية خلال مشاركته في الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، والذي ينظمه ذوي الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر بمدينة غزة.
وأشار نبيل عطا الله إلى أن "إسرائيل" تواصل جرائمها وممارساتها اللاانسانية بحق الأسرى بدءاً من التفتيش العاري وتقييد الأرجل والتفتيشات الليلية والاستفزازية والعزل الانفرادي والاهمال الطبي وسحب انجازات الاسرى ومنع زيارات أهالي أسرى غزة للسنة السادسة على التوالي على الرغم من انه تم الافراج عن شاليط. مؤكداً أن التعذيب والممارسات التي تمارسها "إسرائيل" عبر سلطات السجون تتنافى مع اتفاقية جنيف والقانون الدولي الانساني.
وحيا عطا الله صمود الأسرى في وجه التصعيد التي تمارسه سلطات السجون الاسرائيلية بحقهم، داعياً الى مساندة الأسرى في خطواتهم الاحتجاجية والنضالية في وجه الاحتلال.
ودعا مسؤول لجنة الأسرى في الجبهة الديمقراطية الى تنظيم تحركات شعبية وجماهيرية مساندة لقضية الاسرى وتكثيفها عبر انخراط جماهير شعبنا وقواه السياسية في تلك الفعاليات.
كما وطالب المجتمع الدولي للضغط على "اسرائيل" للاستجابة لمطالب الأسرى وخصوصاً انجازاتهم التي سحبت منهم عقب أسر الجندي شاليط، ومطالبتها باحترام ما اتفق عليه في صفقة تبادل الأسرى والتي بموجبها تم ايقاف الاضرابات والاحتجاجات في السجون الاسرائيلية.
ودعا القيادي في لجنة الاسرى في الجبهة الديمقراطية إلى تدويل قضية الأسرى دولياً باعتبارها قضية وطنية تستحق التقدير وخوض معركة وطنية من أجل حماية الأسرى والدفاع عن حقوقهم ومطالبهم التي كفلتها كافة الأعراف والمواثيق الدولية. منوهاً ان حل قضية الأسرى لن يكون الا بالافراج الكامل عن كافة الأسرى في سجون الاحتلال.
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
قطاع غزة/ فلسطين
16/1/2012
· تحذر من استمرار الاجراءات الاسرائيلية ضد الاسرى والتي تنذر بانفجار وشيك
· قضية الأسرى وطنية، وممارسات الاحتلال وتعذيبه للأسرى تتنافى مع الاتفاقيات الدولية
· تدعو الى تنظيم فعاليات شعبية مساندة للأسرى وانخراط جماهير شعبنا فيها
حذر نبيل عطا الله مسؤول لجنة الأسرى في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الاثنين (16/1)، من استمرار الاجراءات والهجمات الاسرائيلية ضد الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي، والتي تنذر بانفجار وشيك ضد ممارسات واجراءات الاحتلال وتدهور الأوضاع في السجون.
جاء ذلك في تصريحات اعلامية خلال مشاركته في الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، والذي ينظمه ذوي الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر بمدينة غزة.
وأشار نبيل عطا الله إلى أن "إسرائيل" تواصل جرائمها وممارساتها اللاانسانية بحق الأسرى بدءاً من التفتيش العاري وتقييد الأرجل والتفتيشات الليلية والاستفزازية والعزل الانفرادي والاهمال الطبي وسحب انجازات الاسرى ومنع زيارات أهالي أسرى غزة للسنة السادسة على التوالي على الرغم من انه تم الافراج عن شاليط. مؤكداً أن التعذيب والممارسات التي تمارسها "إسرائيل" عبر سلطات السجون تتنافى مع اتفاقية جنيف والقانون الدولي الانساني.
وحيا عطا الله صمود الأسرى في وجه التصعيد التي تمارسه سلطات السجون الاسرائيلية بحقهم، داعياً الى مساندة الأسرى في خطواتهم الاحتجاجية والنضالية في وجه الاحتلال.
ودعا مسؤول لجنة الأسرى في الجبهة الديمقراطية الى تنظيم تحركات شعبية وجماهيرية مساندة لقضية الاسرى وتكثيفها عبر انخراط جماهير شعبنا وقواه السياسية في تلك الفعاليات.
كما وطالب المجتمع الدولي للضغط على "اسرائيل" للاستجابة لمطالب الأسرى وخصوصاً انجازاتهم التي سحبت منهم عقب أسر الجندي شاليط، ومطالبتها باحترام ما اتفق عليه في صفقة تبادل الأسرى والتي بموجبها تم ايقاف الاضرابات والاحتجاجات في السجون الاسرائيلية.
ودعا القيادي في لجنة الاسرى في الجبهة الديمقراطية إلى تدويل قضية الأسرى دولياً باعتبارها قضية وطنية تستحق التقدير وخوض معركة وطنية من أجل حماية الأسرى والدفاع عن حقوقهم ومطالبهم التي كفلتها كافة الأعراف والمواثيق الدولية. منوهاً ان حل قضية الأسرى لن يكون الا بالافراج الكامل عن كافة الأسرى في سجون الاحتلال.
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
قطاع غزة/ فلسطين
16/1/2012