kolonagaza7
Beirutobserver
الجمعة, 03 شباط 2012
«الشرق الأوسط» - أكدت مصادر في «الجيش السوري الحر»، لـ«الشرق الأوسط» أمس، أن عناصر الجيش في الأراضي السورية اصطدموا مع وحدات من حزب الله اللبناني في أكثر من منطقة، مشيرا إلى أن عدد هؤلاء والجنود الإيرانيين في تزايد في الداخل السوري لمؤازرة الوحدات الموالية للأسد في ظل انعدام الثقة بالجيش النظامي السوري الذي يصاب بالانشقاقات في كل مرة يتم الضغط عليه
وأشار المصدر إلى أن عناصر «الجيش الحر» أوقفوا إيرانيين وغير إيرانيين، رافضا الإفصاح عما ذا كان من بين هؤلاء عناصر من الحزب، لكنه أكد وجود «قتلى» في صفوف الحزب خلال المواجهات داخل سوريا. وأوضح المصدر أن مع الوحدات الموالية للأسد الكثير من القناصة الإيرانيين، مشيرا إلى أن هؤلاء يبقون عادة في الصفوف الخلفية لتجنب المواجهة المباشرة
وكشف المصدر عن أن من بين الإيرانيين الموقوفين لدى «الجيش الحر» شخصين تواصلا مع الجيش الحر بإرادتهما، وقدما نفسيهما على أنهما مراسلين لقناة «الجزيرة الإنجليزية» فدخلا إلى مناطق جبل الزاوية وصورا أماكن العمليات وتجربة إطلاق صاروخ، وأخذا أسماء ومواقع، وما لبثت أن تعرضت المنطقة لقصف عنيف من قوات الأسد بعد رحيلهما، مشيرا إلى أن بين هؤلاء من ادعى أنه مترجم من درعا، بالإضافة إلى شخص قدم نفسه على أنه أميركي من أصل سوري
الجمعة, 03 شباط 2012
«الشرق الأوسط» - أكدت مصادر في «الجيش السوري الحر»، لـ«الشرق الأوسط» أمس، أن عناصر الجيش في الأراضي السورية اصطدموا مع وحدات من حزب الله اللبناني في أكثر من منطقة، مشيرا إلى أن عدد هؤلاء والجنود الإيرانيين في تزايد في الداخل السوري لمؤازرة الوحدات الموالية للأسد في ظل انعدام الثقة بالجيش النظامي السوري الذي يصاب بالانشقاقات في كل مرة يتم الضغط عليه
وأشار المصدر إلى أن عناصر «الجيش الحر» أوقفوا إيرانيين وغير إيرانيين، رافضا الإفصاح عما ذا كان من بين هؤلاء عناصر من الحزب، لكنه أكد وجود «قتلى» في صفوف الحزب خلال المواجهات داخل سوريا. وأوضح المصدر أن مع الوحدات الموالية للأسد الكثير من القناصة الإيرانيين، مشيرا إلى أن هؤلاء يبقون عادة في الصفوف الخلفية لتجنب المواجهة المباشرة
وكشف المصدر عن أن من بين الإيرانيين الموقوفين لدى «الجيش الحر» شخصين تواصلا مع الجيش الحر بإرادتهما، وقدما نفسيهما على أنهما مراسلين لقناة «الجزيرة الإنجليزية» فدخلا إلى مناطق جبل الزاوية وصورا أماكن العمليات وتجربة إطلاق صاروخ، وأخذا أسماء ومواقع، وما لبثت أن تعرضت المنطقة لقصف عنيف من قوات الأسد بعد رحيلهما، مشيرا إلى أن بين هؤلاء من ادعى أنه مترجم من درعا، بالإضافة إلى شخص قدم نفسه على أنه أميركي من أصل سوري