kolonagaza7
الإخوة المحترمون في kolonagaza7 المحترم
تحية طيبة
في بلاغ سري كلف المجلس الأعلى للأمن القومي لنظام الملالي رؤساء تحرير وسائل
الاعلام الموثوقة بها بأن يقوموا متزامناً مع اجراء المفاوضات بين النظام
الايراني والوكالة الدولية للطاقة الذرية حيث من المقرر أن يتم في 13 كانون
الأول/ ديسمبر في طهران بتقديم تصوير عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها
مؤسسة غير مستقلة وعاجزة عن اتخاذ القرار
فيما يلي نص البيان
مع وافر الإحترام و التقدير
حسن محمودي
قبل عقد اجتماع للوكالة الدولية للطاقة الذرية فيطهران
تم توجيه وسائل الاعلام التابعة للنظام لاختلاق الأجواء لصالح النظام وضد
الوكالة الدولية
في بلاغ سري كلف المجلس الأعلى للأمن القومي لنظام الملالي رؤساء تحرير وسائل
الاعلام الموثوقة بها بأن يقوموا متزامناً مع اجراء المفاوضات بين النظام
الايراني والوكالة الدولية للطاقة الذرية حيث من المقرر أن يتم في 13 كانون
الأول/ ديسمبر في طهران بتقديم تصوير عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها
مؤسسة غير مستقلة وعاجزة عن اتخاذ القرار وأن تصريحات المدير العام للوكالة غير
صادقة ويلقون باللائمة عليه بأنه هو العامل المسبب في عدم التوصل للحل النهائي
بين ايران والوكالة الدولية وأن يصوروا تحرك النظام للخوض في المفاوضات بأنه
خطوة بناءة للثقة. وفيما يلي بعض مما جاء من مواد في هذا البلاغ:
1- مع التأكيد على الخطوط الحمراء للنظام لعدم تخليه عن المشاريع النووية
الغير قانونية، يبرزون حسن نية واستعداد قادة النظام للخوض في المفاوضات.
2- الدعاية بأن نفس الخوض في مفاوضات التوصل الى الحل من قبل ايران هو خطوة
بناءة للثقة كون ايران ليس عليها التزام قانوني.
3- التصوير بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية هي مؤسسة لا جدوى فيها. القاء
اللؤم على آمانو بأنه هو العامل الرئيسي لعدم التوصل الى الحل النهائي بين
ايران و الوكالة الدولية وهو الذي يضع عراقيل أمام هذا الحل النهائي وأنه غير
صادق في تصريحه حول موقع بارتشين.
4- الدعاية بأن الوكالة الدولية ليست مستقلة في قراراتها وأن ما تصدره فهو
ليس معطيات مستقاة من المفتشين وانما معلومات مزودة من الأجهزة الاستخبارية
للدول الغربية بشأن ايران. لذلك يجب على الوكالة الدولية أن تثبت لايران بأنها
طرف تفاوضي مستقل حتى يمكن الثقة به.
5- التأكيد على ارتباط الوكالة الدولية بالاجهزة الاستخبارية كون هذا
الموضوع مفيد جداً من حيث ارتباط الموضوع باغتيال الخبراء النوويين وأمن
المعلومات وتزويد الوكالة بالمعلومات من قبل الأجهزة الاستخبارية.
6- تركيز الدعاية على أن فريق الوكالة ليس لديه التخويل التام من جانب
المدير العام والدول الغربية.
7- اثارة موضوع المفاوضات مع الوكالة الدولية تزامناً ومرتبطاً بالمفاوضات
1+5.
8- التأكيد على أن 1+5 يجب أن تقدم الضمانات اللازمة للنظام الايراني للعمل
مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية – باريس
11 كانون الأول / ديسمبر 2012
تحية طيبة
في بلاغ سري كلف المجلس الأعلى للأمن القومي لنظام الملالي رؤساء تحرير وسائل
الاعلام الموثوقة بها بأن يقوموا متزامناً مع اجراء المفاوضات بين النظام
الايراني والوكالة الدولية للطاقة الذرية حيث من المقرر أن يتم في 13 كانون
الأول/ ديسمبر في طهران بتقديم تصوير عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها
مؤسسة غير مستقلة وعاجزة عن اتخاذ القرار
فيما يلي نص البيان
مع وافر الإحترام و التقدير
حسن محمودي
قبل عقد اجتماع للوكالة الدولية للطاقة الذرية فيطهران
تم توجيه وسائل الاعلام التابعة للنظام لاختلاق الأجواء لصالح النظام وضد
الوكالة الدولية
في بلاغ سري كلف المجلس الأعلى للأمن القومي لنظام الملالي رؤساء تحرير وسائل
الاعلام الموثوقة بها بأن يقوموا متزامناً مع اجراء المفاوضات بين النظام
الايراني والوكالة الدولية للطاقة الذرية حيث من المقرر أن يتم في 13 كانون
الأول/ ديسمبر في طهران بتقديم تصوير عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها
مؤسسة غير مستقلة وعاجزة عن اتخاذ القرار وأن تصريحات المدير العام للوكالة غير
صادقة ويلقون باللائمة عليه بأنه هو العامل المسبب في عدم التوصل للحل النهائي
بين ايران والوكالة الدولية وأن يصوروا تحرك النظام للخوض في المفاوضات بأنه
خطوة بناءة للثقة. وفيما يلي بعض مما جاء من مواد في هذا البلاغ:
1- مع التأكيد على الخطوط الحمراء للنظام لعدم تخليه عن المشاريع النووية
الغير قانونية، يبرزون حسن نية واستعداد قادة النظام للخوض في المفاوضات.
2- الدعاية بأن نفس الخوض في مفاوضات التوصل الى الحل من قبل ايران هو خطوة
بناءة للثقة كون ايران ليس عليها التزام قانوني.
3- التصوير بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية هي مؤسسة لا جدوى فيها. القاء
اللؤم على آمانو بأنه هو العامل الرئيسي لعدم التوصل الى الحل النهائي بين
ايران و الوكالة الدولية وهو الذي يضع عراقيل أمام هذا الحل النهائي وأنه غير
صادق في تصريحه حول موقع بارتشين.
4- الدعاية بأن الوكالة الدولية ليست مستقلة في قراراتها وأن ما تصدره فهو
ليس معطيات مستقاة من المفتشين وانما معلومات مزودة من الأجهزة الاستخبارية
للدول الغربية بشأن ايران. لذلك يجب على الوكالة الدولية أن تثبت لايران بأنها
طرف تفاوضي مستقل حتى يمكن الثقة به.
5- التأكيد على ارتباط الوكالة الدولية بالاجهزة الاستخبارية كون هذا
الموضوع مفيد جداً من حيث ارتباط الموضوع باغتيال الخبراء النوويين وأمن
المعلومات وتزويد الوكالة بالمعلومات من قبل الأجهزة الاستخبارية.
6- تركيز الدعاية على أن فريق الوكالة ليس لديه التخويل التام من جانب
المدير العام والدول الغربية.
7- اثارة موضوع المفاوضات مع الوكالة الدولية تزامناً ومرتبطاً بالمفاوضات
1+5.
8- التأكيد على أن 1+5 يجب أن تقدم الضمانات اللازمة للنظام الايراني للعمل
مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية – باريس
11 كانون الأول / ديسمبر 2012