kolonagaza7
رفح:
زار وفد من مؤسسة العون الطبي البريطانية (MAP-UK)، مقر جمعية الأصدقاء في محافظة رفح أمس، للاطلاع على سير البرامج والأنشطة فيها، ومتابعة تنفيذ فعاليات مشروع التأهيل المبني على المجتمع، والذي يقدم رزمة من الخدمات المتنوعة لشريحة المعاقين.والتقى أعضاء الوفد خلال زيارتهم الجمعية عدد من المعاقين، واستمعوا إلى شروحات حول معاناتهم والمشاكل التي يواجهونها بسبب الإعاقة، واطلعوا على أنشطة وبرامج المشروع المذكور والتي يتم تنفيذها حاليا.من جهته أثنى محمود أبو مر رئيس جمعية الأصدقاء على دور مؤسسة العون الطبي في خدمة المعاقين، مؤكدا على أنها قدمت ولازالت تقدم العديد من الأنشطة والبرامج التي تقدم خدمة مميزة لشريحة المعاقين الفلسطينيين.أما م. عبير عقيل منسقة مشروع التأهيل المبني على المجتمع، فقد أكدت أن مؤسسة العون الطبي أسهمت عبر تمويلها المشروع المذكور في تقديم رزمة من الخدمات المميزة والهامة للمعاقين في مدينة رفح، وخففت معاناة الكثيرين منهم، متمنية أن تحذو باقي المؤسسات والجهات المانحة حذوها، وتضع في سلم أولوياتها خدمة شريحة المعاقين التي تعاني الكثير من التهميش.الجدير ذكره أن المشروع المذكور ومدته المبدئية عامين، يعتبر من اكبر وأهم المشاريع التي تنفذ حاليا لخدمة المعاقين، ويسعى إلى إعادة دمجهم في المجتمع، وتحويلهم إلى أشخاص منتجين، من خلال تهيئة وتكييف الأماكن العامة والخاصة، لتصبح ملائمة لاستخداماتهم.
زار وفد من مؤسسة العون الطبي البريطانية (MAP-UK)، مقر جمعية الأصدقاء في محافظة رفح أمس، للاطلاع على سير البرامج والأنشطة فيها، ومتابعة تنفيذ فعاليات مشروع التأهيل المبني على المجتمع، والذي يقدم رزمة من الخدمات المتنوعة لشريحة المعاقين.والتقى أعضاء الوفد خلال زيارتهم الجمعية عدد من المعاقين، واستمعوا إلى شروحات حول معاناتهم والمشاكل التي يواجهونها بسبب الإعاقة، واطلعوا على أنشطة وبرامج المشروع المذكور والتي يتم تنفيذها حاليا.من جهته أثنى محمود أبو مر رئيس جمعية الأصدقاء على دور مؤسسة العون الطبي في خدمة المعاقين، مؤكدا على أنها قدمت ولازالت تقدم العديد من الأنشطة والبرامج التي تقدم خدمة مميزة لشريحة المعاقين الفلسطينيين.أما م. عبير عقيل منسقة مشروع التأهيل المبني على المجتمع، فقد أكدت أن مؤسسة العون الطبي أسهمت عبر تمويلها المشروع المذكور في تقديم رزمة من الخدمات المميزة والهامة للمعاقين في مدينة رفح، وخففت معاناة الكثيرين منهم، متمنية أن تحذو باقي المؤسسات والجهات المانحة حذوها، وتضع في سلم أولوياتها خدمة شريحة المعاقين التي تعاني الكثير من التهميش.الجدير ذكره أن المشروع المذكور ومدته المبدئية عامين، يعتبر من اكبر وأهم المشاريع التي تنفذ حاليا لخدمة المعاقين، ويسعى إلى إعادة دمجهم في المجتمع، وتحويلهم إلى أشخاص منتجين، من خلال تهيئة وتكييف الأماكن العامة والخاصة، لتصبح ملائمة لاستخداماتهم.
