السبت، 21 أغسطس 2010

كتائب حزب الله: ننبه إخواننا من الشرطة والجيش العراقي من العمل كمصد لحماية قوات الاحتلال

اصدرت كتائب حزب الله بياناً اليوم 20-8-2010 اوضحت فيه ان أعلان الاحتلال إنهاء عملياته القتالية في العراق لتكون بحسب زعمه للدعم والاسناد ما هو الا إعادة انتشار وتغيير قواعد الاشتباك على الارض.واضاف البيان ان العدو اختار قواعد الاشتباك يعتقد انها تضمن لتلك القوات وضعاً امنياً بعد أن وصل شعورهم بالتهديد من عمليات أبناء كتائب حزب الله الى أقصاه .وقال البيان ان الاحتلال يمتلك في العراق اكبر سفارة على مستوى العالم يصل عدد موظفيها الى 6 الاف موظف حمايتهم من جنود المارنز تابعيين لوزارة الخارجية الامريكية موضحاً ان السفارة الامريكية من اكبر القواعد العسكرية للاحتلال .وقالت كتائب حزب الله في البيان ان ما حصل من انسحاب ما هو الا الصفحة الاولى من صفحات الهزيمة في مسيرة الاحتلال في العراق.وجددت الكتائب في البيان العهد بعدم إلقاء البندقية حتى خروج آخر امريكي دخل العراق ضمن مشروع الاحتلال .وكشف البيان بأن الاحتلال سيلجأ الى اساليب جديدة في العمل من اهمها أن يتمترس بالقوات الامنية العراقية سواء من الجيش او الشرطة وهنا لابد من تنبيه أبناءنا وإخواننا من منتسبي تلك القوات من ان يعملوا كمصد او رأس حربة لحماية تلك القوات.وختم البيان القول ان ما استطاع الاحتلال نقله من جنوده تحت جنح الظلام ولم يعلن عنهم الا بعد وصولهم الى قواعد خارج العراق سوف لن يضمن فرصةً كهذه لمن بقي من عناصره داخل العراق، وما عملية الهروب تلك وبهذا الاسلوب الا اشارةً واضحة الى المأزق الذي يعاني منه الاحتلال من عمليات ابناء كتائب حزب الله .
لجنرال بيكر: الكتائب والعصائب والموعود نفذت 12 هجوم على المنطقة الخضراء خلال ال30 يوما الماضية.
...وبين بيكر انه لن تبقى في العراق سوى ستة الوية فقط، اثنان منها ستعمل في كل من مناطق شمال ووسط وجنوب البلد، مبينا ان هذه الألوية ستعمل على تقديم المشورة والنصح للقوات الامنية العراقية، لانهاء نفوذ الميليشيات التابعة لايران والميليشيات السنية وتنظيم القاعدة من العراق.واتهم بيكر ايران بتنفيذ عمليات ارهابية استهدفت المنطقة الخضراء ومطار بغداد ومناطق متفرقة من العراق،مبينا ان العمليات الاخيرة الاتي استهدفت المنطقة الخضراء نفذتها ما اسماها ميلشيات "عصائب اهل الحق" و "حزب الله" و "كتائب اليوم الموعود" بدعم من الحكومة الايرانية.....وقال بيكر ان اكبر دليل على ان الحكومة الايرانية تدعم ماسماها الميليشيات الشيعية في العراق يتمثل في قيام الجيش الايراني بتدريب عناصرها. واضاف بيكر ان هذه المليشيات هي المسؤولة عن تصاعد العنف في العراق خلال الفترة الاخيرة، مشيراً الى انها قامت بتنفيذ 12 هجمة على المنطقة الخضراء بالصواريخ، وهجمة واحدة على مطار بغداد الدولي، وبعض الهجمات في مناطق متفرقة من العراق خلال الثلاثين يوماً الماضية. من جانب اخر رفضت ايران التقرير السنوي لوزارة الخارجية الأميركية الذي اتهم طهران بدعم الإرهاب.
امريكا: أعمال العنف تنفذها ميليشيات مدعومة من إيران
كتبها aliraqnews4
الثلاثاء, 10 أغسطس 2010 10:10
بغداد : قال قائد القوات الاحتلال الاميركية في وسط وشمال العراق العميد رالف بيكر ان العمليات الارهابية الاخيرة التي استهدفت المنطقة الخضراء ومطار بغداد ومناطق متفرقة من العراق نفذتها ميلشيات "عصائب اهل الحق" و "حزب الله"
و "كتائب اليوم الموعود" بدعم من الحكومة الايرانية. وقال بيكر خلال مؤتمر صحفي عقده في المنطقة الخضراء ببغداد ان اكبر دليل على ان الحكومة الايرانية تدعم الميليشيات في العراق يتمثل في قيام الجيش الايراني بتدريب عناصرها. واضاف بيكر ان هذه المليشيات هي المسؤولة عن تصاعد العنف في العراق خلال الفترة الاخيرة، مشيراً الى انها قامت بتنفيذ 12 هجمة على المنطقة الخضراء بالصواريخ، وهجمة واحدة على مطار بغداد الدولي، وبعض الهجمات في مناطق متفرقة من العراق خلال الثلاثين يوماً الماضية.. كذلك تأوي ايران بعض افراد عائلة اسامة بن لادن وتحميهم وهذا تحوّل خطير في عمل الجماعات الارهابية.واوضح بيكر ان المهمة القتالية للقوات الاميركية ستنتهي مع نهاية شهر آب الحالي، مشيراً الى ان مهمة القوات الباقية في العراق والتي تتمثل بـ 50 الف جندي، ستقتصر على التدريب والتوجيه، وستعمل على التعاون مع القوات الامنية العراقية، للحد من نفوذ الميليشيات التابعة لايران.وبيّن بيكر انه لن تبقى في العراق سوى ستة الوية فقط، اثنان منها ستعمل في كل من مناطق شمال ووسط وجنوب البلاد، وقال ان هذه الألوية ستعمل على تقديم المشورة والنصح للقوات الامنية العراقية، لانهاء نفوذ الميليشيات التابعة لايران والميليشيات السنية وتنظيم القاعدة من العراق
جنرال أمريكي: إيران والقاعدة نفذا الهجمات الأخيرة في عموم العراق
ثلاثاء, 08/10/2010
الثلاثاء أغسطس 10 2010
بغداد- ،لقدس، أصوات العراق -
اتهم قائد الفرقة الأمريكية المسؤولة عن بغداد والأنبار،الاثنين، إيران وتنظيم القاعدة بتنفيذ الهجمات التي وقعت بالعاصمة والمحافظات مؤخرا.وقال الجنرال رالف بيكر في مؤتمر صحفي عقده في المنطقة الخضراء اليوم (الاثنين) وحضرته وكالة (أصوات العراق) إن إيران “وراء الهجمات الـ12 التي وقعت على المنطقة الخضراء بحسب المعلومات الاستخبارية التي تم الحصول عليها من مصادر موثوقة”، مضيفا أن بعض “المتطرفين الشيعة من كتائب حزب الله وجماعة اليوم الموعود تلقوا تدريبات في إيران على يد قوة القدس الإيرانية لتنفيذ هجمات على قوات الأمن العراقية والأمريكية فضلا عن المنطقة الخضراء ومطار بغداد الدولي”.وأفاد بيكر أن تنظيم القاعدة “شارك في تنفيذ الهجمات التي وقعت ببغداد والمحافظات أيضا بهدف إثبات الوجود على المشهد السياسي العراقي الذي ينتظر تشكيل الحكومة الجديدة”، مبينا أن تنظيم القاعدة “غالبا ما يبرر هجماته بتواجد القوات الأمريكية”واعتبر الجنرال الأمريكي أن الهجمات التي تنفذ من قبل تنظيم القاعدة والعناصر المتطرفة بالصواريخ وقذائف الهاون “محدودة وقليلة التأثير ويمكن لقوات الأمن العراقية السيطرة عليها”، مشددا على أن القوات العراقية “تستحوذ بصورة مستمرة على أسلحة ومعدات مطورة في إيران فضلا عن العبوات المطورة وأسلحة كاتمة للصوت وأخرى قناصة إيرانية”.وذكر الجنرال بيكر أن قوات الأمن العراقية “تقوم بمطاردة العناصر المسلحة التي تهرب باتجاه إيران عبر الحدود المشتركة”، لافتا إلى “امتلاكه معلومات استخبارية تؤكد قيام إيران بإيواء عناصر سنية متطرفة تسعى لتنفيذ هجمات داخل العراق”.وتابع أن القوات الأمريكية “تقوم بجمع معلومات عن جهود إيران لتقديم الدعم إلى تنظيم القاعدة بصورة غير مباشرة”، منوها إلى أنها “تلاحظ الآن تغيرا في نوع الهجمات المسلحة التي تنفذها المجاميع المسلحة على قوات الأمن والمدنيين العراقيين الأمر الذي يشير إلى وجود تعاون غير مباشر بين الجهتين”.وتوقع بيكر “عدم تصاعد الهجمات المسلحة مع تنفيذ خطة خفض عدد القوات الأمريكية إلى 50 ألف جندي نهاية آب أغسطس الحالي”، موضحا أن عدد هذه القوات “يبلغ الآن 65 ألف جندي في عموم البلاد”.

قائد أميركي: أعمال العنف الارهابية في العراق تنفذها إيران ومليشات سنية والقاعدة
راديو دجلة
قال قائد القوات الاميركية في وسط وشمال العراق العميد رالف بيكر ان المهمة القتالية للقوات الاميركية ستنتهي مع نهاية شهر آب الحالي.واوضح بيكر خلال مؤتمر صحفي عقده في المنطقة الخضراء ببغداد ان مهمة القوات الباقية في العراق والتي تتمثل بـ 50 الف جندي، ستقتصر على التدريب والتوجيه، وستعمل على التعاون مع القوات الامنية العراقية، للحد من نفوذ الميليشيات التابعة لايران.وبين بيكر انه لن تبقى في العراق سوى ستة الوية فقط، اثنان منها ستعمل في كل من مناطق شمال ووسط وجنوب البلد، مبينا ان هذه الألوية ستعمل على تقديم المشورة والنصح للقوات الامنية العراقية، لانهاء نفوذ الميليشيات التابعة لايران والميليشيات السنية وتنظيم القاعدة من العراق.واتهم بيكر ايران بتنفيذ عمليات ارهابية استهدفت المنطقة الخضراء ومطار بغداد ومناطق متفرقة من العراق،مبينا ان العمليات الاخيرة الاتي استهدفت المنطقة الخضراء نفذتها ما اسماها ميلشيات "عصائب اهل الحق" و "حزب الله" و "كتائب اليوم الموعود" بدعم من الحكومة الايرانية.واوضح بيكر ان تنظيم القاعدة ضعيف في العراق في الوقت الحالي، لكنه يقوم بتنفيذ عملياته في نفس الوقت،مبينا ان المعلومات الاستخبارية المتوفرة لدى القوات الاميركية تشير الى انه هناك تعاوناً في الوقت الحالي في تنفيذ العمليات الارهابية داخل العراق بين ايران وتنظيم القاعدة.واضاف بيكر ان ايران تأوي بعض العناصر الارهابية التابعة للقاعدة، وتدربهم على تنفيذ عمليات ارهابية في العراق، كذلك تأوي ايران بعض افراد عائلة اسامة بن لادن وتحميهم وهذا تحول خطير في عمل الجماعات الارهابية،حسب قوله.وقال بيكر ان اكبر دليل على ان الحكومة الايرانية تدعم ماسماها الميليشيات الشيعية في العراق يتمثل في قيام الجيش الايراني بتدريب عناصرها. واضاف بيكر ان هذه المليشيات هي المسؤولة عن تصاعد العنف في العراق خلال الفترة الاخيرة، مشيراً الى انها قامت بتنفيذ 12 هجمة على المنطقة الخضراء بالصواريخ، وهجمة واحدة على مطار بغداد الدولي، وبعض الهجمات في مناطق متفرقة من العراق خلال الثلاثين يوماً الماضية. من جانب اخر رفضت ايران التقرير السنوي لوزارة الخارجية الأميركية الذي اتهم طهران بدعم الإرهاب.وقال المتحدث بإسم وزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست في بيان صحافي إن "الممارسات الاميركية طيلة العقود الثلاثة الماضية تظهر بأنها أكبر راعية وداعمة للإرهاب، حيث تسعى عبر توجيه التهم الواهية ضد الآخرين التغطية على ممارساتها في هذا المجال". واوضح مهمانبرست إلى أن "الدعم الأميركي للأعمال الإرهابية والجرائم الواسعة التي ترتكبها إسرائيل بحق الأبرياء العزل في الأراضي الفلسطينية ولبنان، هو نموذج آخر على دور واشنطن في إشاعة الإرهاب".ونتقد تعامل الغرب مع قضايا الإرهاب،مبينا: "إيران تولي أهمية قصوى لتعاونها مع المجتمع الدولي في مجال مكافحة الإرهاب في حين تتصرف الدول الغربية وأميركا مع هذه القضية بازدواجية".وفي هذا الصدد، لفت مهمانبرست الى استضافة بعض الدول الغربية لعناصر منظمة مجاهدي خلق ودعمها الجماعات المناوئة لإيران كجماعة "بيجاك" الإنفصالية الكردية وعبد الملك ريغي الذي كان يتزعم جماعة "جند الله".وشدد على ضرورة "الحيلولة دون إطلاق الاتهامات المغرضة التي لا أساس لها ضد الدول، باعتبارها دولاً داعمةً ومنفذة للعمليات الإرهابية"، وحذر في الوقت نفسه من أن "اتباع مثل هذا المسار من شأنه أن يؤثر سلباً على الثقة المتبادلة على الصعيد الدولي".
الجنرال ستيفن لانزا :لدينا قلق خاص من كتائب حزب الله لقيامهم بهجمات تزامنا مع عمليات الانسحاب
ـ 10/8/2010الثلاثاء, 10 أغسطس 2010......نوه لانزا بقدرات القوات الأمنية البحرية والجوية، لكنه أشار الى أن «أمن الحدود هو المسألة الأصعب» وتحدث عن استمرار تسلل مقاتلين عبر الحدود الايرانية - العراقية وانخفاض هذه النسبة عبر الحدود مع سورية. وأبدى قلقا خاصا من دعم ايران لميليشيات مثل «كتائب حزب الله، وقيام هؤلاء بهجمات تزامنا مع عمليات الانسحاب». أما عن تنظيم القاعدة فقال أن «الشبكة تضررت كثيرا وليس بوسعها التواصل مع القاعدة خارج العراق».
-------------------
قائد عسكري أميركي يتوقع حكومة عراقية بعد رمضان
دار الحياة
واشنطن - جويس كرم
رغم تأكيد المسؤولين الأميركيين وبينهم القائد العسكري في العراق الجنرال ريموتد أوديرنو أن لا ارتباط بين انسحاب القوات القتالية نهاية الشهر وبين الأزمة الحكومية، فان تحركات الجانب الأميركي تعكس القلق المتزايد من امكان استمرار الأزمة حتى موعد المرحلة الانتقالية. واذ أكد أوديرنو أنه يتوقع «حطوات مبدئية باتجاه تشكيل الحكومة» قبل أول الشهر المقبل، قال الناطق باسم القوات الأميركية الجنرال ستيفن لانزا لـ «الحياة» أنه يتوقع تشكيل الحكومة «بعد شهر رمضان اذا لم يتم ذلك خلال العيد».
وقال الجنرال لانزا في ايجاز صحافي «ستكون هناك حكومة بعد رمضان»، وأضاف ردا على سؤال لـ «الحياة» أن «الاستشارات ستستمر خلال شهر رمضان وستكون هناك حكومة مع نهاية رمضان اذا لم تتم خلال العيد». وحاول اعادة تأكيد ثقة الجانب الأميركي بجهوزية القوات العراقية وقدرتها على امساك الوضع الأمني بعد انسحاب القوات القتالية وبقاء 50 ألف جندي لمهمات تدريبية، وقال «عندما تركنا المدن وأوكلنا المهمات الى القوات العراقية كانت النتيجة أن العنف انخفض فيها. لسنا قلقين من الفراغ الأمني فلقد اختبرنا جهوزية القوات العراقية في أكثر من محطة بينها خروجنا من المدن وفي مراقبتها عملية الانتخابات».
ونوه لانزا بقدرات القوات الأمنية البحرية والجوية، لكنه أشار الى أن «أمن الحدود هو المسألة الأصعب» وتحدث عن استمرار تسلل مقاتلين عبر الحدود الايرانية - العراقية وانخفاض هذه النسبة عبر الحدود مع سورية. وأبدى قلقا خاصا من دعم ايران لميليشيات مثل «كتائب حزب الله، وقيام هؤلاء بهجمات تزامنا مع عمليات الانسحاب». أما عن تنظيم القاعدة فقال أن «الشبكة تضررت كثيرا وليس بوسعها التواصل مع القاعدة خارج العراق».

مشاركة مميزة