kolonagaza7
الصباحكتب كادر سابق في حركة فتح – قطاع غزه
ماتعلمناه نحن كوادر الأرض المحتلة من معلمينا وقادتنا ان شكل الكادر ولبسه وكل مايحمل وتصرفاته الشخصية والتزامه بالاخلاقه ألعامه والعادات والتقاليد واحترام الجماهير والثقة بهم هي أشياء أساسيه تعطي الكادر التنظيمي مكونات أساسيه تعزز ثقة الجماهير فيه وتضيف اليه احترام كبير في أواسط عناصره وقياداته الملتزمة اكثر منه هكذا يفترض . كنا نرفض ان يلبس عناصرنا سناسيل او يضعوا أي معلقات على ايديهم وكنا نرفض لبس البنطال الشارلستون الغير ملتزم ونرفض أي نوع من اللبس الخارج عن العادة فهذا عيب ويسيء الينا كحركة وكنا نرفض اشياء كثيره قد تؤدي الى الهجوم على الحركة او نعتها بشخص يمارس ممارسه خاطئ هكذا تربينا في قطاع غزه وهكذا مارسنا .
مارسنا انضباط شديد وقوي على أنفسنا وضبطنا قادتنا بشكل حديدي وبثوا بيننا الصلاة في اوقاتها وبالمساجد وتعلمنا الدين والقران ومارسنا كل العبادات الدينية كنا اول من يكون ساعة الخطب والمعارك والمظاهرات وكنا اول من يكون في أتراح الأهل والأقرباء الجيران وكنا اول من يشارك الأهل بالأفراح كنا نذهب من رفح حتى بيت حانون حين نشارك ابناء حركتنا وشعبنا افراحهم وأتراحهم ما أجمل تلك الايام الجميلة والرائعة وكنا نؤثر بعضنا البعض في كل شيء وكنا نهرب من تحمل المسؤوليات الماليه فهذا الموضوع حساس جدا عند اغلب ابناء الحركة .
فوجئنا حين عاد قادتنا او البعض منهم من خارج الوطن الى حضن الوطن البعض منهم يضع سناسيل وسلاسل على يديه ويمارسون اعمال صبيانية انتقدها والذي يحذ بنفوسنا ان هؤلاء لازالوا يمارسون تلك الولدنات في لبسهم ولم يحترموا حتى الان سنهم وانهم موجودين في الصف الاول القيادي لازالوا يلبسون تلك الأشياء السخيفة التي ينكرها عاداتنا وتقاليدنا .
وبعض اعضاء المجلس الثوري يقصون شعورهم بشكل ولدني كمراهقين فقد روى لي احد الأصدقاء عن عضو بالمجلس الثوري يفترض ان أصبح قائد بصف متقدم في الحركة كيف قص شعره ووصف لي قصة شعره استغربت وحلف لي انه هذا ماهو موجود استغربت ان يقوم هذا الكادر الناطق باسم الحركة بعمل مثل هذه الاشياء صحيح انه يعيش بأوربا وصحيح انه يندرج هذا الموضوع ضمن حريته الشخصية ولكن ايضا هو عنوان ونموذج للجيل الناشيء بفتح يفترض ان يلتزم ويعطي نموذج ايجابي عن حركته . الذي دفعنا للكتابه في هذا الموضوع ان هذه الحركة هي حركة الشهداء والأسرى والجرحى والمناضلين هذه الحركة الثوريه المناضله الجاده يفترض ان يكون قادتها نموذج لكل القاعدة ولكل الشعب الفلسطيني فكل شعبنا هو ضمن نطاق تاطير فتح فهي حركة تنطلق من مجتمع فلسطيني مسلم وملتزم ولايجوز ان يتشبهه قادتها باي افعال خارج عاداتنا وتقاليدنا .
ماتعلمناه نحن كوادر الأرض المحتلة من معلمينا وقادتنا ان شكل الكادر ولبسه وكل مايحمل وتصرفاته الشخصية والتزامه بالاخلاقه ألعامه والعادات والتقاليد واحترام الجماهير والثقة بهم هي أشياء أساسيه تعطي الكادر التنظيمي مكونات أساسيه تعزز ثقة الجماهير فيه وتضيف اليه احترام كبير في أواسط عناصره وقياداته الملتزمة اكثر منه هكذا يفترض . كنا نرفض ان يلبس عناصرنا سناسيل او يضعوا أي معلقات على ايديهم وكنا نرفض لبس البنطال الشارلستون الغير ملتزم ونرفض أي نوع من اللبس الخارج عن العادة فهذا عيب ويسيء الينا كحركة وكنا نرفض اشياء كثيره قد تؤدي الى الهجوم على الحركة او نعتها بشخص يمارس ممارسه خاطئ هكذا تربينا في قطاع غزه وهكذا مارسنا .
مارسنا انضباط شديد وقوي على أنفسنا وضبطنا قادتنا بشكل حديدي وبثوا بيننا الصلاة في اوقاتها وبالمساجد وتعلمنا الدين والقران ومارسنا كل العبادات الدينية كنا اول من يكون ساعة الخطب والمعارك والمظاهرات وكنا اول من يكون في أتراح الأهل والأقرباء الجيران وكنا اول من يشارك الأهل بالأفراح كنا نذهب من رفح حتى بيت حانون حين نشارك ابناء حركتنا وشعبنا افراحهم وأتراحهم ما أجمل تلك الايام الجميلة والرائعة وكنا نؤثر بعضنا البعض في كل شيء وكنا نهرب من تحمل المسؤوليات الماليه فهذا الموضوع حساس جدا عند اغلب ابناء الحركة .
فوجئنا حين عاد قادتنا او البعض منهم من خارج الوطن الى حضن الوطن البعض منهم يضع سناسيل وسلاسل على يديه ويمارسون اعمال صبيانية انتقدها والذي يحذ بنفوسنا ان هؤلاء لازالوا يمارسون تلك الولدنات في لبسهم ولم يحترموا حتى الان سنهم وانهم موجودين في الصف الاول القيادي لازالوا يلبسون تلك الأشياء السخيفة التي ينكرها عاداتنا وتقاليدنا .
وبعض اعضاء المجلس الثوري يقصون شعورهم بشكل ولدني كمراهقين فقد روى لي احد الأصدقاء عن عضو بالمجلس الثوري يفترض ان أصبح قائد بصف متقدم في الحركة كيف قص شعره ووصف لي قصة شعره استغربت وحلف لي انه هذا ماهو موجود استغربت ان يقوم هذا الكادر الناطق باسم الحركة بعمل مثل هذه الاشياء صحيح انه يعيش بأوربا وصحيح انه يندرج هذا الموضوع ضمن حريته الشخصية ولكن ايضا هو عنوان ونموذج للجيل الناشيء بفتح يفترض ان يلتزم ويعطي نموذج ايجابي عن حركته . الذي دفعنا للكتابه في هذا الموضوع ان هذه الحركة هي حركة الشهداء والأسرى والجرحى والمناضلين هذه الحركة الثوريه المناضله الجاده يفترض ان يكون قادتها نموذج لكل القاعدة ولكل الشعب الفلسطيني فكل شعبنا هو ضمن نطاق تاطير فتح فهي حركة تنطلق من مجتمع فلسطيني مسلم وملتزم ولايجوز ان يتشبهه قادتها باي افعال خارج عاداتنا وتقاليدنا .
