لعناية المسؤولين الإماراتيين والأردنيين والعرب
جاءت بعثة إماراتية الى الاردن لتوقيع عقد مع أخي وهو من حملة شهادة الدكتواره في عدة مواضيع في الهندسه الصناعيه وعندما اكتشفت ان الجواز فلسطيني اعتذرت وبعدها حصل اخي على الجواز الاسترالي وعمل خبيرا في الامارات لمدة عام وعلى الرغم من الراتب العالي رفض ان يكمل معهم لانه لم ينسى انهم رفضوه لانه فلسطيني- واليوم يسمح للاسرائيلي ان يتملك في الاردن ولا يسمح لمن عاش على ارض الأردن منذ الاحتلال الاسرائيلي من أبناء غزة - وكما تعلم فان العربي لا يسمح له بزياره الدول العربيه ولكن الاجنبي تفتح له الابواب على مصراعيها- دعونا ننسى والا اصبنا بالاحباط ووافقنا على تغيير الجنسيه العربيه وتركنا بلادنا لليهود كما تخطط لها الانظمه الحاليه.
باسمة الكردي
غزة