kolonagaza7
يامزاج
القاهرة / مصر: يشهد السيناريو المصري للثورة انتشارا منقطع النظير فى العالم فمصر التي تستورد الكثير من متطلباتها أصبحت تصدر ثورتها بعدما لاقي سيناريو الثورة المصرية قبولا لدي الشارع العالمي فبعدما صدرت مصر ثوراتها لإسرائيل تشتعل الآن الولايات المتحدة الأمريكية .
فقد أكدت جريدة واشنطن بوست الأمريكية أن هناك مشاهد طبق الأصل من الثورة المصرية تحدث في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية حيث انقطع عنهاالانترنت بفعل حكومة الولاية التي عطلت خدمات التواصل الاجتماعي وشبكة الاتصالات لتحجم الاحتجاجات المندلعة بالولاية وسط مخاوف بانتشارها .
وقد ذكرت الجريدة أن سبب الاحتجاجات لا يختلف عن السبب في لندن والتي حولت إلى خرابه منهوبة ومسروقة بعد أن خرج المواطنون احتجاجا على ممارسات الشرطة القمعية ضد المواطنين السود ونفس الأمر حدث في مدينة سان فرانسيسكو بعدما قتلت الشرطة مواطن أمريكي بدعوى انه تعد على قواتها وهو السيناريو الذي يشبه إلى حد كبير حادثه مصرع خالد سعيد الشاب المصري الذي قتلته الشرطة .
كما قامت الشرطة بإغلاق المحطات اللاسلكية في الأبراج القريبة من موقع الاحتجاجات الخميس الماضي خوفا من الدور الذي تقوم به هذه الشبكات في مساعدة الاحتجاجات مثلما حدث بمصر ولندن حتي وصل الأمر إلى الولايات المتحدة وهو الأمر الذي يجعل الولايات المتحدة في موقف حرج للغاية خاصة وإنها كانت دائما تستنكر ما فعلته مصر من قطع للانترنت وشبكات الاتصالات .
ويبدو أن الولايات المتحدة فى مأزق الآن خاصة بعدما أرجعت الشرطة خطوط الهاتف أمس الاثنين وبعد 30 دقيقة تجمع أكثر من 50 متظاهر ورددوا هتافات ” لا عدالة لا سلام” وتعاملت شرطة مكافحة الشغب للسيطرة على الأمر ومسحت منصة المتظاهرين مستخدمة في ذلك حق ” الفيتو” .
وقد حملت احدي المتظاهرات لافته كتب عليها “أنت ممكن تسجن ثائر .. لكن من غير الممكن سجن الثورة”
فقد أكدت جريدة واشنطن بوست الأمريكية أن هناك مشاهد طبق الأصل من الثورة المصرية تحدث في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية حيث انقطع عنهاالانترنت بفعل حكومة الولاية التي عطلت خدمات التواصل الاجتماعي وشبكة الاتصالات لتحجم الاحتجاجات المندلعة بالولاية وسط مخاوف بانتشارها .
وقد ذكرت الجريدة أن سبب الاحتجاجات لا يختلف عن السبب في لندن والتي حولت إلى خرابه منهوبة ومسروقة بعد أن خرج المواطنون احتجاجا على ممارسات الشرطة القمعية ضد المواطنين السود ونفس الأمر حدث في مدينة سان فرانسيسكو بعدما قتلت الشرطة مواطن أمريكي بدعوى انه تعد على قواتها وهو السيناريو الذي يشبه إلى حد كبير حادثه مصرع خالد سعيد الشاب المصري الذي قتلته الشرطة .
كما قامت الشرطة بإغلاق المحطات اللاسلكية في الأبراج القريبة من موقع الاحتجاجات الخميس الماضي خوفا من الدور الذي تقوم به هذه الشبكات في مساعدة الاحتجاجات مثلما حدث بمصر ولندن حتي وصل الأمر إلى الولايات المتحدة وهو الأمر الذي يجعل الولايات المتحدة في موقف حرج للغاية خاصة وإنها كانت دائما تستنكر ما فعلته مصر من قطع للانترنت وشبكات الاتصالات .
ويبدو أن الولايات المتحدة فى مأزق الآن خاصة بعدما أرجعت الشرطة خطوط الهاتف أمس الاثنين وبعد 30 دقيقة تجمع أكثر من 50 متظاهر ورددوا هتافات ” لا عدالة لا سلام” وتعاملت شرطة مكافحة الشغب للسيطرة على الأمر ومسحت منصة المتظاهرين مستخدمة في ذلك حق ” الفيتو” .
وقد حملت احدي المتظاهرات لافته كتب عليها “أنت ممكن تسجن ثائر .. لكن من غير الممكن سجن الثورة”
