kolonagaza7
تقرير – رضوان الشريف
رمضان في ساحة التغيير بصنعاء لة لون وطعم خاص ، المعتصمون في الساحة يحيون رمضان بقراءة القراءن والصلاة ويمارسون حياتهم اليومية بكل ارتياح رغم الظروف الصعبة التي تمر بها اليمن من فرض عقاب جماعي على اليمنيين من قطع للكهرباء واخفاء البترول والمشتقات النفطية من الأسواق وغلاء الأسعار ومن قتل أبناء الشعب اليمني في أرحب وتعز ونهم والحيمة وأبين والتنكيل بأجسادهم ، أضف إلى ذلك تقلبات الطقس وهطول الأمطار التي من الله بها علينا في هذه الأيام كل هذه الظروف الصعبة والقاسية إلا أن المعتصمين يضربون بذلك أروع مثل في الصبر والثبات من أجل هذا البلد المغلوب على أمرة منذ ثلاثة وثلاثون عاماً .
عند نزول الأمطار وتجمع السيول في حي الجامعة وحول خيامهم يخرج الشباب لفك ممرات السيول ةإزالة الأكياس البلاستيكية التي تعيق مرور الماء ، ويتساعدوا جميعهم لجعل ساحتهم نظيفة بقدر الإمكان .
كما أن النهار من رمضان يقضوه في الساحة للأستماع إلى المحاضرات الدينية التي يلقيها المشايخ الأجلاء أيضا ً يقوم المعتصمين بتثقيف أنفسهم واستغلال الوقت وذلك عن طريق إقامة الدورات التدريبية في في اللغات والكمبيوتر والتنمية الذاتية والاسعافات الأولية والقانون والرسم وغيرها من الدورات التدريبية التي تكسب الفرد مهارات ذاتية تؤهله ليبداء مشوار جديد وحياة جديدة بعد الثورة اليمنية .
وقد تجولت عدسة مأرب برس في ساحة التغيير بصنعاء والتقطت بعض الصور التي يظهر المعتصمين استعداد كبير لوقت الفطور حيث امتلأت الساحة بالعصائر الطازجة والحلويات الرمضانية الشهية والسنبوسة وغيرها من الأكلات الشعبية اليمنية الشهيرة .
كما أن لديهم مشروع إفطار الصائم الذي تجمع من خلالة التبرعات لشراء وجبات غذائية لأفطار الصائمين في الساحة , حياة في ساحة التغيير بصنعاء يصفها المعتصمين بأكثر من رائعة ويتمنون أن تستمر ليكتسبوا مهارات جديده في الحياة مستمرين في اعتصامهم السلمي حتى يتحقق ما خرجوامن أجلة وتحت شعار كتب على ترتتهم اصبروا وصابروا .
رمضان في ساحة التغيير بصنعاء لة لون وطعم خاص ، المعتصمون في الساحة يحيون رمضان بقراءة القراءن والصلاة ويمارسون حياتهم اليومية بكل ارتياح رغم الظروف الصعبة التي تمر بها اليمن من فرض عقاب جماعي على اليمنيين من قطع للكهرباء واخفاء البترول والمشتقات النفطية من الأسواق وغلاء الأسعار ومن قتل أبناء الشعب اليمني في أرحب وتعز ونهم والحيمة وأبين والتنكيل بأجسادهم ، أضف إلى ذلك تقلبات الطقس وهطول الأمطار التي من الله بها علينا في هذه الأيام كل هذه الظروف الصعبة والقاسية إلا أن المعتصمين يضربون بذلك أروع مثل في الصبر والثبات من أجل هذا البلد المغلوب على أمرة منذ ثلاثة وثلاثون عاماً .
عند نزول الأمطار وتجمع السيول في حي الجامعة وحول خيامهم يخرج الشباب لفك ممرات السيول ةإزالة الأكياس البلاستيكية التي تعيق مرور الماء ، ويتساعدوا جميعهم لجعل ساحتهم نظيفة بقدر الإمكان .
كما أن النهار من رمضان يقضوه في الساحة للأستماع إلى المحاضرات الدينية التي يلقيها المشايخ الأجلاء أيضا ً يقوم المعتصمين بتثقيف أنفسهم واستغلال الوقت وذلك عن طريق إقامة الدورات التدريبية في في اللغات والكمبيوتر والتنمية الذاتية والاسعافات الأولية والقانون والرسم وغيرها من الدورات التدريبية التي تكسب الفرد مهارات ذاتية تؤهله ليبداء مشوار جديد وحياة جديدة بعد الثورة اليمنية .
وقد تجولت عدسة مأرب برس في ساحة التغيير بصنعاء والتقطت بعض الصور التي يظهر المعتصمين استعداد كبير لوقت الفطور حيث امتلأت الساحة بالعصائر الطازجة والحلويات الرمضانية الشهية والسنبوسة وغيرها من الأكلات الشعبية اليمنية الشهيرة .
كما أن لديهم مشروع إفطار الصائم الذي تجمع من خلالة التبرعات لشراء وجبات غذائية لأفطار الصائمين في الساحة , حياة في ساحة التغيير بصنعاء يصفها المعتصمين بأكثر من رائعة ويتمنون أن تستمر ليكتسبوا مهارات جديده في الحياة مستمرين في اعتصامهم السلمي حتى يتحقق ما خرجوامن أجلة وتحت شعار كتب على ترتتهم اصبروا وصابروا .
