kolonagaza7
قوات الاحتلال تقتل مواطنيّنِ فلسطينيّينِ، أحدهما طفل يعاني من إعاقة عقلية جزئية، في قطاع غزة
- إصابة أربعة مواطنين، من بينهم مدنيان، أحدهما طفل، في القطاع
- إصابة طفل فلسطيني جراء انفجار جسم مشبوه بين يديه في الضفة الغربية
· الطيران الحربي الإسرائيلي يواصل استهداف المنشآت في قطاع غزة
- قصف مواقع تدريب وأنفاق في مناطق مختلفة من القطاع
· قوات الاحتلال تواصل استهدافها للصيادين الفلسطينيين في عرض البحر
- إصابة أحد الصيادين شمال غربي قطاع غزة
· استمرار استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمي في الضفة الغربية
- إصابة عشرات المتظاهرين الفلسطينيين والمدافعين الدوليين عن حقوق الإنسان بحالات إغماء
· قوات الاحتلال تنفذ (27) عملية توغل في الضفة الغربية
- اعتقال (10) مواطنين فلسطينيين
· الأعمال الاستيطانية واعتداءات المستوطنين تتواصل في الضفة الغربية
- حراس (أمن المستوطنات) يطلقون النار تجاه مزارعين فلسطينيين، شمالي الخليل دون إصابات
· قوات الاحتلال تواصل حصارها الجائر على قطاع غزة، وتشدد منه في الضفة الغربية
- اعتقال سبعة مدنيين فلسطينيين، من بينهم طفل وأم ورضيعها على الأقل، على الحواجز العسكرية والمعابر الحدودية في الضفة
- فرض قيود على دخول المدنيين الفلسطينيين إلى مدينة القدس خلال شهر رمضان
ملخص: واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (11/8/2011 - 17/8/2011) اقتراف المزيد من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. فقد شهد قطاع غزة خلال الفترة المذكورة مزيدا من أعمال القصف الجوي وأعمال إطلاق النار باتجاه العديد من الأهداف المدنية ومواقع التدريب الخاصة بأفراد المقاومة. وفضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة منذ نحو خمس سنوات، تواصل تلك القوات فرض المزيد من العقوبات على السكان المدنيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي المخالفة لكافة القوانين الدولية والإنسانية في الضفة الغربية.
وفي إطار سياستها المنهجية باستخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية التي ينظمها المدنيون الفلسطينيون، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع القوة لتفريق المشاركين في مسيرات الاحتجاج السلمية التي جرى تنظيمها في الضفة الغربية ضد الأعمال الاستيطانية وبناء جدار الضم (الفاصل). المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وإذ يدين بشدة استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإنه يدعو المجتمع الدولي للتحرك الفوري لإجبار حكومة إسرائيل على وقف جرائمها المنظمة ضد المدنيين الفلسطينيين.
هذا ولا تزال مناطق الضفة الغربية المصنفة بمنطقة (C) وفق اتفاق أوسلو الموقع بين حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية تشهد حملات إسرائيلية محمومة بهدف تفريغها من سكانها الفلسطينيين لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني. فقد صعدت سلطات الاحتلال والمستوطنون، وتحت رعاية الحكومة الإسرائيلية ودعم وحماية قواتها، من أنشطتها الاستيطانية واعتداءاتها على أراضي وممتلكات المواطنين، والتي تندرج في إطار تنفيذ خطط للتوسيع الاستيطاني. تقترف تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي رسمي مطبق، مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها، ويعزز من ممارساتها على أنها دولة فوق القانون.
- إصابة أربعة مواطنين، من بينهم مدنيان، أحدهما طفل، في القطاع
- إصابة طفل فلسطيني جراء انفجار جسم مشبوه بين يديه في الضفة الغربية
· الطيران الحربي الإسرائيلي يواصل استهداف المنشآت في قطاع غزة
- قصف مواقع تدريب وأنفاق في مناطق مختلفة من القطاع
· قوات الاحتلال تواصل استهدافها للصيادين الفلسطينيين في عرض البحر
- إصابة أحد الصيادين شمال غربي قطاع غزة
· استمرار استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمي في الضفة الغربية
- إصابة عشرات المتظاهرين الفلسطينيين والمدافعين الدوليين عن حقوق الإنسان بحالات إغماء
· قوات الاحتلال تنفذ (27) عملية توغل في الضفة الغربية
- اعتقال (10) مواطنين فلسطينيين
· الأعمال الاستيطانية واعتداءات المستوطنين تتواصل في الضفة الغربية
- حراس (أمن المستوطنات) يطلقون النار تجاه مزارعين فلسطينيين، شمالي الخليل دون إصابات
· قوات الاحتلال تواصل حصارها الجائر على قطاع غزة، وتشدد منه في الضفة الغربية
- اعتقال سبعة مدنيين فلسطينيين، من بينهم طفل وأم ورضيعها على الأقل، على الحواجز العسكرية والمعابر الحدودية في الضفة
- فرض قيود على دخول المدنيين الفلسطينيين إلى مدينة القدس خلال شهر رمضان
ملخص: واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (11/8/2011 - 17/8/2011) اقتراف المزيد من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. فقد شهد قطاع غزة خلال الفترة المذكورة مزيدا من أعمال القصف الجوي وأعمال إطلاق النار باتجاه العديد من الأهداف المدنية ومواقع التدريب الخاصة بأفراد المقاومة. وفضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة منذ نحو خمس سنوات، تواصل تلك القوات فرض المزيد من العقوبات على السكان المدنيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي المخالفة لكافة القوانين الدولية والإنسانية في الضفة الغربية.
وفي إطار سياستها المنهجية باستخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية التي ينظمها المدنيون الفلسطينيون، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع القوة لتفريق المشاركين في مسيرات الاحتجاج السلمية التي جرى تنظيمها في الضفة الغربية ضد الأعمال الاستيطانية وبناء جدار الضم (الفاصل). المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وإذ يدين بشدة استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإنه يدعو المجتمع الدولي للتحرك الفوري لإجبار حكومة إسرائيل على وقف جرائمها المنظمة ضد المدنيين الفلسطينيين.
هذا ولا تزال مناطق الضفة الغربية المصنفة بمنطقة (C) وفق اتفاق أوسلو الموقع بين حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية تشهد حملات إسرائيلية محمومة بهدف تفريغها من سكانها الفلسطينيين لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني. فقد صعدت سلطات الاحتلال والمستوطنون، وتحت رعاية الحكومة الإسرائيلية ودعم وحماية قواتها، من أنشطتها الاستيطانية واعتداءاتها على أراضي وممتلكات المواطنين، والتي تندرج في إطار تنفيذ خطط للتوسيع الاستيطاني. تقترف تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي رسمي مطبق، مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها، ويعزز من ممارساتها على أنها دولة فوق القانون.
