kolonagaza7
غزة / محمدالسرحي الناطق باسم النقابة:
قال الأستاذ سمعان عطا الله نقيب معلمي محافظة غزة إن أسرة التربية والتعليم ممثلة بالوزارة المختصة ومديرياتها الممتدة في قطاع غزة، وبمساندة وجهود نقابة المعلمين والطواقم التدريسية تسعى للخروج بالعام الدراسي المقبل 2011/2012 بصورة مميزة عن السنوات الماضية، رغم التهديدات الإسرائيلية.
وأكد عطا الله أن هذه المفاهيم تأتي انطلاقاً من أن العلم هو السلاح الأقوى لشعبنا الفلسطيني الصابر المرابط، والطريق الأمثل نحو الحرية والتحرير والانعتاق من قيود الاحتلال، والوصل نحو بناء مجتمع سليم قائم على الكفاءات والمميزين.
جاء حديث عطا الله خلال لقائه بمدير مديرية شرق غزة سمية النخالة، بمشاركة أ. موسى محمد جودة نقيب المعلمين الفلسطينيين، وأ.ماجد ياسين نائب نقيب معلمي غزة، وأ.رجاء السيقلي مسؤولة لجنة المعلمات.
وتحدث عطا الله عن الجهود، التي تبذلها النقابة عبر التواصل مع وزارة التعليم والمؤسسات المعنية، وفتح جسر التلاقي بين المدرس كمحور هام للعملية التعليمية ووزير التعليم وجهاً لوجه في لقاءات أقيمت في معظم المحافظات، مؤكداً على الجهود المبذولة للخروج بهذا العام الدراسي بصورة طيبة.
من جانبها ذكرت النخالة مدير التعليم أنه تم وضع الاستعدادات لاستقبال العام الدراسي الجديد، وأن كافة الترتيبات اتخذت لخدمة وراحة أبنائنا الطلبة في كافة المراحل التعليمية.
وأشارت إلى أن المديرية قامت بتوزيع الطلاب والطالبات على مدارسهم الجديدة, بما يتناسب مع سكناهم وسهولة الوصول إلى مدارسهم، كما تم توزيع المعلمين الجدد ممن تفوقوا بالاختبارات والمقابلات الشخصية، وكذلك إعداد نشرة توزيع وتنقلات المعلمين اللوائية وداخل المحافظات، بما يتماشى مع المصلحة العامة للعمل، وكذلك راحة المعلمين في الوصول إلى مدارسهم خدمة للمسيرة العلمية التعليمية، مؤكداً على مدى اهتمام المديرية بالمعلم كونه عنصراً هاماً ورئيساً في عملية التعليم.
بدوره أشاد جودة بالجهود التي تقوم بها المديرية لتطوير العملية التربوية وكذلك لتطوير الأداء المهني لدي المعلمين وحرصها الشديد على التواصل مع المعلمين لحل مشاكلهم وتلبية احتياجاتهم.
وقدم نبذة عن الخدمات التي تقدمها النقابة للمعلمين مشيراً بأن النقابة ستقف إلى جانبهم حتى نيل حقوقهم كاملة ، منوهاً إلى أهمية التعاون بين النقابة ومؤسسات التربية والتعليم لتطوير العملية التربوية والتعليمية بداية من المعلم في المدرسة وصولاً إلى الإدارة.
قال الأستاذ سمعان عطا الله نقيب معلمي محافظة غزة إن أسرة التربية والتعليم ممثلة بالوزارة المختصة ومديرياتها الممتدة في قطاع غزة، وبمساندة وجهود نقابة المعلمين والطواقم التدريسية تسعى للخروج بالعام الدراسي المقبل 2011/2012 بصورة مميزة عن السنوات الماضية، رغم التهديدات الإسرائيلية.
وأكد عطا الله أن هذه المفاهيم تأتي انطلاقاً من أن العلم هو السلاح الأقوى لشعبنا الفلسطيني الصابر المرابط، والطريق الأمثل نحو الحرية والتحرير والانعتاق من قيود الاحتلال، والوصل نحو بناء مجتمع سليم قائم على الكفاءات والمميزين.
جاء حديث عطا الله خلال لقائه بمدير مديرية شرق غزة سمية النخالة، بمشاركة أ. موسى محمد جودة نقيب المعلمين الفلسطينيين، وأ.ماجد ياسين نائب نقيب معلمي غزة، وأ.رجاء السيقلي مسؤولة لجنة المعلمات.
وتحدث عطا الله عن الجهود، التي تبذلها النقابة عبر التواصل مع وزارة التعليم والمؤسسات المعنية، وفتح جسر التلاقي بين المدرس كمحور هام للعملية التعليمية ووزير التعليم وجهاً لوجه في لقاءات أقيمت في معظم المحافظات، مؤكداً على الجهود المبذولة للخروج بهذا العام الدراسي بصورة طيبة.
من جانبها ذكرت النخالة مدير التعليم أنه تم وضع الاستعدادات لاستقبال العام الدراسي الجديد، وأن كافة الترتيبات اتخذت لخدمة وراحة أبنائنا الطلبة في كافة المراحل التعليمية.
وأشارت إلى أن المديرية قامت بتوزيع الطلاب والطالبات على مدارسهم الجديدة, بما يتناسب مع سكناهم وسهولة الوصول إلى مدارسهم، كما تم توزيع المعلمين الجدد ممن تفوقوا بالاختبارات والمقابلات الشخصية، وكذلك إعداد نشرة توزيع وتنقلات المعلمين اللوائية وداخل المحافظات، بما يتماشى مع المصلحة العامة للعمل، وكذلك راحة المعلمين في الوصول إلى مدارسهم خدمة للمسيرة العلمية التعليمية، مؤكداً على مدى اهتمام المديرية بالمعلم كونه عنصراً هاماً ورئيساً في عملية التعليم.
بدوره أشاد جودة بالجهود التي تقوم بها المديرية لتطوير العملية التربوية وكذلك لتطوير الأداء المهني لدي المعلمين وحرصها الشديد على التواصل مع المعلمين لحل مشاكلهم وتلبية احتياجاتهم.
وقدم نبذة عن الخدمات التي تقدمها النقابة للمعلمين مشيراً بأن النقابة ستقف إلى جانبهم حتى نيل حقوقهم كاملة ، منوهاً إلى أهمية التعاون بين النقابة ومؤسسات التربية والتعليم لتطوير العملية التربوية والتعليمية بداية من المعلم في المدرسة وصولاً إلى الإدارة.
