kolonagaza7
قوات الاحتلال تقتل (17) مواطناً فلسطينياً خلال استهدافهم بالطيران الحربي في قطاع غزة
- من بين القتلى خمسة مدنيين، هم طفل أحد المستهدفين وطفل وشقيق آخر وهو طبيب، وعامل أنفاق ومزارع
- فقدان ثلاثة عمال في قصف نفق جنوبي مدينة رفح
· وفاة أحد عناصر المقاومة متأثراً بجراحه في مدينة غزة
· إصابة (14) مواطناً فلسطينياً في القطاع بشظايا الصواريخ، وإصابة العشرات بجروح من زجاج النوافذ المهشمة ورضوض وكدمات جراء القصف الجوي
- من بين المصابين عشرة مدنيين، من بينهم خمسة أطفال وامرأتان
· الطيران الحربي الإسرائيلي ينفذ (41) غارة جوية في القطاع
- تدمير و/أو إلحاق أضرار مادية فادحة في مبان" مكتبة مهجورة، الكتيبة، ومضخة مياه عادمة، ستة مواقع تدريب ومنزلا مهجوراً وسقيفة وثلاثة أنفاق
· قوات الاحتلال تنفذ أربعة أعمال قصف بري وتستهدف الصيادين ثلاث مرات
· استمرار استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمي في الضفة الغربية
- إصابة مواطن فلسطيني بجراح، وعشرات المتظاهرين بحالات اختناق بالغاز، وبالرضوض والكدمات
· قوات الاحتلال تنفذ (27) عملية توغل في الضفة الغربية
- إصابة مدنيّينِ فلسطينيينِ بجراح، في محافظتي الخليل وبيت لحم
- المركز يرصد اعتقال (77) مواطناً من قادة ومؤيدي حركة حماس جنوبي الضفة الغربية
- من بين المعتقلين عضو في المجلس التشريعي وصحافيان وأكاديميون وشخصيات اجتماعية
· الأعمال الاستيطانية واعتداءات المستوطنين تتواصل في الضفة الغربية
- المستوطنون يضرمون النار بسيارتين شمالي مدينة رام الله، ويعتدون بالضرب على طفلين
- تقطيع (52) شجرة مثمرة من أراضي بلدة بيت أمر، شمالي محافظة الخليل
· قوات الاحتلال تواصل حصارها الجائر على قطاع غزة، وتشدد منه في الضفة الغربية
- استمرار فرض القيود على دخول المدنيين الفلسطينيين إلى مدينة القدس خلال شهر رمضان
ملخص: شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسبوع الذي يغطيه هذا التقرير، عدواناً جديداً على قطاع غزة، حيث كثفت من ضرباتها الجوية والبرية باتجاه المنشات المدنية ومواقع التدريب العسكرية، فضلاً عن استهدافها للعديد من أفراد المقاومة الفلسطينية، وتنفيذها لجرائم الإعدام خارج نطاق القضاء لعدد من نشطاء المقاومة.
وراح ضحية هذه الجرائم العديد من المدنيين الفلسطينيين مابين قتلى وجرحى، من بينهم أطفال ونساء، حيث كانت تنفذ الهجمات في مناطق مأهولة بالسكان. هذا فضلاً عن إلحاق دمار في العديد من الممتلكات والأعيان المدنية. وجاءت تلك الجرائم بعد ساعات قليلة من وقوع هجمات مسلحة في مدينة ايلات جنوبي إسرائيل على الحدود المصرية، أدت لمقتل 8 إسرائيليين و7 من المنفذين، وإصابة إسرائيليين آخرين، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.
وفضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة منذ نحو خمس سنوات، تواصل تلك القوات فرض المزيد من العقوبات على السكان المدنيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي المخالفة لكافة القوانين الدولية والإنسانية في الضفة الغربية.
وفي إطار سياستها المنهجية باستخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية التي ينظمها المدنيون الفلسطينيون، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع القوة لتفريق المشاركين في مسيرات الاحتجاج السلمية التي جرى تنظيمها في الضفة الغربية ضد الأعمال الاستيطانية وبناء جدار الضم (الفاصل).
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وإذ يدين بشدة استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإنه يدعو المجتمع الدولي للتحرك الفوري لإجبار حكومة إسرائيل على وقف جرائمها المنظمة ضد المدنيين الفلسطينيين.
هذا ولا تزال مناطق الضفة الغربية المصنفة بمنطقة (C) وفق اتفاق أوسلو الموقع بين حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية تشهد حملات إسرائيلية محمومة بهدف تفريغها من سكانها الفلسطينيين لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني. فقد صعدت سلطات الاحتلال والمستوطنون، وتحت رعاية الحكومة الإسرائيلية ودعم وحماية قواتها، من أنشطتها الاستيطانية واعتداءاتها على أراضي وممتلكات المواطنين، والتي تندرج في إطار تنفيذ خطط للتوسيع الاستيطاني. تقترف تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي رسمي مطبق، مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها، ويعزز من ممارساتها على أنها دولة فوق القانون
- من بين القتلى خمسة مدنيين، هم طفل أحد المستهدفين وطفل وشقيق آخر وهو طبيب، وعامل أنفاق ومزارع
- فقدان ثلاثة عمال في قصف نفق جنوبي مدينة رفح
· وفاة أحد عناصر المقاومة متأثراً بجراحه في مدينة غزة
· إصابة (14) مواطناً فلسطينياً في القطاع بشظايا الصواريخ، وإصابة العشرات بجروح من زجاج النوافذ المهشمة ورضوض وكدمات جراء القصف الجوي
- من بين المصابين عشرة مدنيين، من بينهم خمسة أطفال وامرأتان
· الطيران الحربي الإسرائيلي ينفذ (41) غارة جوية في القطاع
- تدمير و/أو إلحاق أضرار مادية فادحة في مبان" مكتبة مهجورة، الكتيبة، ومضخة مياه عادمة، ستة مواقع تدريب ومنزلا مهجوراً وسقيفة وثلاثة أنفاق
· قوات الاحتلال تنفذ أربعة أعمال قصف بري وتستهدف الصيادين ثلاث مرات
· استمرار استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمي في الضفة الغربية
- إصابة مواطن فلسطيني بجراح، وعشرات المتظاهرين بحالات اختناق بالغاز، وبالرضوض والكدمات
· قوات الاحتلال تنفذ (27) عملية توغل في الضفة الغربية
- إصابة مدنيّينِ فلسطينيينِ بجراح، في محافظتي الخليل وبيت لحم
- المركز يرصد اعتقال (77) مواطناً من قادة ومؤيدي حركة حماس جنوبي الضفة الغربية
- من بين المعتقلين عضو في المجلس التشريعي وصحافيان وأكاديميون وشخصيات اجتماعية
· الأعمال الاستيطانية واعتداءات المستوطنين تتواصل في الضفة الغربية
- المستوطنون يضرمون النار بسيارتين شمالي مدينة رام الله، ويعتدون بالضرب على طفلين
- تقطيع (52) شجرة مثمرة من أراضي بلدة بيت أمر، شمالي محافظة الخليل
· قوات الاحتلال تواصل حصارها الجائر على قطاع غزة، وتشدد منه في الضفة الغربية
- استمرار فرض القيود على دخول المدنيين الفلسطينيين إلى مدينة القدس خلال شهر رمضان
ملخص: شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسبوع الذي يغطيه هذا التقرير، عدواناً جديداً على قطاع غزة، حيث كثفت من ضرباتها الجوية والبرية باتجاه المنشات المدنية ومواقع التدريب العسكرية، فضلاً عن استهدافها للعديد من أفراد المقاومة الفلسطينية، وتنفيذها لجرائم الإعدام خارج نطاق القضاء لعدد من نشطاء المقاومة.
وراح ضحية هذه الجرائم العديد من المدنيين الفلسطينيين مابين قتلى وجرحى، من بينهم أطفال ونساء، حيث كانت تنفذ الهجمات في مناطق مأهولة بالسكان. هذا فضلاً عن إلحاق دمار في العديد من الممتلكات والأعيان المدنية. وجاءت تلك الجرائم بعد ساعات قليلة من وقوع هجمات مسلحة في مدينة ايلات جنوبي إسرائيل على الحدود المصرية، أدت لمقتل 8 إسرائيليين و7 من المنفذين، وإصابة إسرائيليين آخرين، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.
وفضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة منذ نحو خمس سنوات، تواصل تلك القوات فرض المزيد من العقوبات على السكان المدنيين، في إطار سياسة العقاب الجماعي المخالفة لكافة القوانين الدولية والإنسانية في الضفة الغربية.
وفي إطار سياستها المنهجية باستخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية التي ينظمها المدنيون الفلسطينيون، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع القوة لتفريق المشاركين في مسيرات الاحتجاج السلمية التي جرى تنظيمها في الضفة الغربية ضد الأعمال الاستيطانية وبناء جدار الضم (الفاصل).
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وإذ يدين بشدة استخدام القوة المفرطة ضد مسيرات الاحتجاج السلمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإنه يدعو المجتمع الدولي للتحرك الفوري لإجبار حكومة إسرائيل على وقف جرائمها المنظمة ضد المدنيين الفلسطينيين.
هذا ولا تزال مناطق الضفة الغربية المصنفة بمنطقة (C) وفق اتفاق أوسلو الموقع بين حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية تشهد حملات إسرائيلية محمومة بهدف تفريغها من سكانها الفلسطينيين لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني. فقد صعدت سلطات الاحتلال والمستوطنون، وتحت رعاية الحكومة الإسرائيلية ودعم وحماية قواتها، من أنشطتها الاستيطانية واعتداءاتها على أراضي وممتلكات المواطنين، والتي تندرج في إطار تنفيذ خطط للتوسيع الاستيطاني. تقترف تلك الجرائم في ظل صمت دولي وعربي رسمي مطبق، مما يشجع دولة الاحتلال على اقتراف المزيد منها، ويعزز من ممارساتها على أنها دولة فوق القانون