
kolonagaza7
الثلاثاء, 13 أيلول/سبتمبر 2011
ذكر موقع "ديبكا" الصهيوني أن هناك حالة قلق تنتاب القيادات في إسرائيل حاليا بسبب أربعة تطورات خطيرة توشك أن تحدث خلال هذا الأسبوع، يمكن أن تلقى بالعلاقات بين الكيان الصهيوني وكل من تركيا ومصر إلى منزلق خطير،
وأنه لو أرادت إسرائيل فتح سفارتها من جديد فى القاهرة فإنها ستضطر لاختيار بناية منعزلة ومحصنة. وحدد الموقع السبب الأول في زيارة رئيس وزراء تركيا أردوغان إلى مصر، حيث سيتوجه خلالها إلى ميدان التحرير ويلقى من هناك خطاباً أمام الجماهير المصرية، وأن جماعة الإخوان المسلمون سوف يقومون بتنظيم استقبال حار له فى القاهرة. وقال الموقع إن جماعة الإخوان حرصوا على نشر بيان يقول إن التظاهرات واقتحام السفارة الإسرائيلية هى أعمال احتجاجية شرعية. والسبب الثانى لقلق قادة إسرائيل هو سلسلة من الخطوات العدائية الأخرى التى يعتزم أردوغان الإعلان عنها وعلى رأسها قطع كامل للعلاقات مع إسرائيل وتوقيع عقوبات اقتصادية على إسرائيل والثالث للقلق أن هناك مخاوف من عمليات عسكرية تحدث في إسرائيل وتمثل السبب الرابع في تخوف إسرائيل من انتقال التظاهرات ضد سفارتها إلى الأردن حيث أعلن هناك عن تنظيم مليونية يوم 15 سبتمبر أمام السفارة الإسرائيلية فى عمان ومحاولة اقتحامها مثلما حدث فى القاهرة.
المصدر: نداء القدس + وكالات
الثلاثاء, 13 أيلول/سبتمبر 2011
ذكر موقع "ديبكا" الصهيوني أن هناك حالة قلق تنتاب القيادات في إسرائيل حاليا بسبب أربعة تطورات خطيرة توشك أن تحدث خلال هذا الأسبوع، يمكن أن تلقى بالعلاقات بين الكيان الصهيوني وكل من تركيا ومصر إلى منزلق خطير،
وأنه لو أرادت إسرائيل فتح سفارتها من جديد فى القاهرة فإنها ستضطر لاختيار بناية منعزلة ومحصنة. وحدد الموقع السبب الأول في زيارة رئيس وزراء تركيا أردوغان إلى مصر، حيث سيتوجه خلالها إلى ميدان التحرير ويلقى من هناك خطاباً أمام الجماهير المصرية، وأن جماعة الإخوان المسلمون سوف يقومون بتنظيم استقبال حار له فى القاهرة. وقال الموقع إن جماعة الإخوان حرصوا على نشر بيان يقول إن التظاهرات واقتحام السفارة الإسرائيلية هى أعمال احتجاجية شرعية. والسبب الثانى لقلق قادة إسرائيل هو سلسلة من الخطوات العدائية الأخرى التى يعتزم أردوغان الإعلان عنها وعلى رأسها قطع كامل للعلاقات مع إسرائيل وتوقيع عقوبات اقتصادية على إسرائيل والثالث للقلق أن هناك مخاوف من عمليات عسكرية تحدث في إسرائيل وتمثل السبب الرابع في تخوف إسرائيل من انتقال التظاهرات ضد سفارتها إلى الأردن حيث أعلن هناك عن تنظيم مليونية يوم 15 سبتمبر أمام السفارة الإسرائيلية فى عمان ومحاولة اقتحامها مثلما حدث فى القاهرة.
المصدر: نداء القدس + وكالات