kolonagaza7
أمامة – 3/9/2011م
أصدرت مؤسسة فلسطين للثقافة الطبعة الأولى من رواية "محاكمة شهيد" للأسير وليد خالد حرب من بلدة اسكاكا جنوب نابلس، وجاءت الرواية في 340 صفحة.
وفي تقديمه للكتاب لخّص الأسير وليد خالد روايته فقال" كانت الدراما هي ما يسيطر على تفكيري وأنا أكتب، على أمل أن تلقى قبولاً لدى مخرج يقوم بتبنّيها.. واخترت أن أجعلها خيالية تمثّل الواقع وتجسده؛ إذ الخيال يتيح لي عرض الأفكار والمشاهد والأحداث دون قيود... لكن القارئ سيلحظ تماما أن كثيراً من المشاهد والأحداث حدثت في واقعنا الذي نعيشه تحت حراب الاحتلال".
وستتوفر رواية "محاكمة شهيد" بالإضافة للعديد من الكتب والأعمال الأدبية للأسرى ضمن جناح مؤسسة فلسطين للثقافة في معارض الكتاب الدولية التي ستنطلق في العديد من الدول العربية والإسلامية خلال الأيام والأشهر القادمة.
يذكر أنّ قوات الاحتلال كانت قد أعادت اعتقال الصحفي والأديب وليد خالد حرب في أيار/ مايو الماضي وقامت بتحويله إلى الإعتقال الإداري من جديد، علما أنه اعتقل عدة مرات سابقا وقضى خلف القضبان أكثر من خمسة عشر عاماً .
كما يشار إلى أن الأسير وليد خالد عمل مديراً لمكتب صحيفة فلسطين في الضفة الغربية، وهو حاصلٌ على البكالوريوس في الإدارة العامة من جامعة واشنطن، وهو كاتب وأديب وله العديد من الكتب والمقالات والدراسات من أبرزها كتابه " عكس التيار .. سباحةٌ لا بدّ منها ".
أصدرت مؤسسة فلسطين للثقافة الطبعة الأولى من رواية "محاكمة شهيد" للأسير وليد خالد حرب من بلدة اسكاكا جنوب نابلس، وجاءت الرواية في 340 صفحة.
وفي تقديمه للكتاب لخّص الأسير وليد خالد روايته فقال" كانت الدراما هي ما يسيطر على تفكيري وأنا أكتب، على أمل أن تلقى قبولاً لدى مخرج يقوم بتبنّيها.. واخترت أن أجعلها خيالية تمثّل الواقع وتجسده؛ إذ الخيال يتيح لي عرض الأفكار والمشاهد والأحداث دون قيود... لكن القارئ سيلحظ تماما أن كثيراً من المشاهد والأحداث حدثت في واقعنا الذي نعيشه تحت حراب الاحتلال".
وستتوفر رواية "محاكمة شهيد" بالإضافة للعديد من الكتب والأعمال الأدبية للأسرى ضمن جناح مؤسسة فلسطين للثقافة في معارض الكتاب الدولية التي ستنطلق في العديد من الدول العربية والإسلامية خلال الأيام والأشهر القادمة.
يذكر أنّ قوات الاحتلال كانت قد أعادت اعتقال الصحفي والأديب وليد خالد حرب في أيار/ مايو الماضي وقامت بتحويله إلى الإعتقال الإداري من جديد، علما أنه اعتقل عدة مرات سابقا وقضى خلف القضبان أكثر من خمسة عشر عاماً .
كما يشار إلى أن الأسير وليد خالد عمل مديراً لمكتب صحيفة فلسطين في الضفة الغربية، وهو حاصلٌ على البكالوريوس في الإدارة العامة من جامعة واشنطن، وهو كاتب وأديب وله العديد من الكتب والمقالات والدراسات من أبرزها كتابه " عكس التيار .. سباحةٌ لا بدّ منها ".
