kolonagaza7
https://www.youtube.com/watch?v=ED61N_tHl5k&feature=player_embeddedظمت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح " إقليم الوسطي " دائرة الأشبال و الزهرات بالمحافظة الوسطي لقاء سياسي أمس ، حول" استحقاق الدولة 194
وشارك في الندوة يحيى رباح المفوض الإعلامي لحركة فتح بغزة واحمد ابو سيف عضو الهيئة القيادية العليا لحركة فتح بغزة وقيادة إقليم فتح بالمنطقة الوسطي وممثلين عن المؤسسات والفعاليات والقوى الوطنية في المحافظة الوسطي وعدد كبير من المواطنين .
وافتتح اللقاء نوال البحيصي عضو قيادة إقليم الوسطي لحركة فتح بكلمه ترحيبية أشاد فيها بالموقف الصلب للقيادة الفلسطينية بوجه الضغوطات والالتزام بالثوابت الفلسطينية ودعا إلى الوقوف في وجه التحديات من اجل نيل فلسطين عضوية الأمم المتحدة .
وأشاد يحيى رباح المفوض الاعلامي لحركة فتح بغزة بموقف الرئيس محمود عباس كما وصفة بأعلى درجات الإتيكيت، وجّه الرئيس محمود عباس «أبو مازن» نقده العميق والقاسي والصادم للسلوك الاميركي، سلوك الدولة الاميركية، الرئاسة والكونجرس ووزارة الخارجية ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة، وسعي اميركا للضغط بطرق مختلفة على الدول الكبيرة والصغيرة على حد سواء، لمنعها من التصويت لصالح الاعتراف بعضوية كاملة لفلسطين في الأمم المتحدة على أساس حدود الرابع من حزيران عام 196
و اكد رباح صدق الرئيس أبو مازن، و شجاعة الرئيس أبو مازن، و عدالة الموقف الفلسطيني، ومنطقية وقانونية, أعطت إشارة البدء لثورة في العلاقات الدولية، لأن إدارة العلاقات الدولية على هذا النحو الذي تفعله اميركا، لا تعزل إسرائيل فقط، وهي معزولة الآن بشكل غير مسبوق، وإنما تثير أسئلة حقيقية حول أهلية اميركا لرعاية عملية سلام الشرق الأوسط التي جوهرها القضية الفلسطينية، كما تطرح أسئلة جادة حول أهليتها لقيادة العالم !!! فكون اميركا هي الأقوى، وهي الأغنى، لا يعطيها الحق دون حدود في ممارسة هذا القدر الهائل من الانحياز الأعمى لصالح إسرائيل
كما اعتقد رباح أن زيارة وزير الدفاع الأميركي إلى المنطقة وتصريحاته حول عزلة إسرائيل الناتجة عن سلوكها هي بداية استشعار اميركي للمأزق الذي وجدت الإدارة الأميركية نفسها فيه، بحيث إنها الآن بهذا الانحياز لإسرائيل دائما تشجعها على العدوان، وعلى اختراق القانون الدولي والاستهتار به ورميه وراء الظهر، وهذا معناه الدعوة الى الفوضى في العلاقات الدولية، لأن معايير القوة وحدها، ومعايير الانحياز الأعمى وحدها لا تحقق الأمن والسلام في العالم
وتخلل الندوة نقاش و استفسارات من قبل المشاركين حول ما بعد استحقاق ايلول .
--
وشارك في الندوة يحيى رباح المفوض الإعلامي لحركة فتح بغزة واحمد ابو سيف عضو الهيئة القيادية العليا لحركة فتح بغزة وقيادة إقليم فتح بالمنطقة الوسطي وممثلين عن المؤسسات والفعاليات والقوى الوطنية في المحافظة الوسطي وعدد كبير من المواطنين .
وافتتح اللقاء نوال البحيصي عضو قيادة إقليم الوسطي لحركة فتح بكلمه ترحيبية أشاد فيها بالموقف الصلب للقيادة الفلسطينية بوجه الضغوطات والالتزام بالثوابت الفلسطينية ودعا إلى الوقوف في وجه التحديات من اجل نيل فلسطين عضوية الأمم المتحدة .
وأشاد يحيى رباح المفوض الاعلامي لحركة فتح بغزة بموقف الرئيس محمود عباس كما وصفة بأعلى درجات الإتيكيت، وجّه الرئيس محمود عباس «أبو مازن» نقده العميق والقاسي والصادم للسلوك الاميركي، سلوك الدولة الاميركية، الرئاسة والكونجرس ووزارة الخارجية ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة، وسعي اميركا للضغط بطرق مختلفة على الدول الكبيرة والصغيرة على حد سواء، لمنعها من التصويت لصالح الاعتراف بعضوية كاملة لفلسطين في الأمم المتحدة على أساس حدود الرابع من حزيران عام 196
و اكد رباح صدق الرئيس أبو مازن، و شجاعة الرئيس أبو مازن، و عدالة الموقف الفلسطيني، ومنطقية وقانونية, أعطت إشارة البدء لثورة في العلاقات الدولية، لأن إدارة العلاقات الدولية على هذا النحو الذي تفعله اميركا، لا تعزل إسرائيل فقط، وهي معزولة الآن بشكل غير مسبوق، وإنما تثير أسئلة حقيقية حول أهلية اميركا لرعاية عملية سلام الشرق الأوسط التي جوهرها القضية الفلسطينية، كما تطرح أسئلة جادة حول أهليتها لقيادة العالم !!! فكون اميركا هي الأقوى، وهي الأغنى، لا يعطيها الحق دون حدود في ممارسة هذا القدر الهائل من الانحياز الأعمى لصالح إسرائيل
كما اعتقد رباح أن زيارة وزير الدفاع الأميركي إلى المنطقة وتصريحاته حول عزلة إسرائيل الناتجة عن سلوكها هي بداية استشعار اميركي للمأزق الذي وجدت الإدارة الأميركية نفسها فيه، بحيث إنها الآن بهذا الانحياز لإسرائيل دائما تشجعها على العدوان، وعلى اختراق القانون الدولي والاستهتار به ورميه وراء الظهر، وهذا معناه الدعوة الى الفوضى في العلاقات الدولية، لأن معايير القوة وحدها، ومعايير الانحياز الأعمى وحدها لا تحقق الأمن والسلام في العالم
وتخلل الندوة نقاش و استفسارات من قبل المشاركين حول ما بعد استحقاق ايلول .
--